بالطبع لم أكن أدري أن صدفة مياه الغسيل ستتطور إلى علاقة سكس حارة للغاية كما في الشتاء الماضي.ففي يوم السبت مساءً قرعت جرس بابها تواجهني وكأنها عروس بطرة شعرها الفاحمة السواد وقد انحسر عن الإيشارب وبعباءتها الخفيفة لبنية اللون. دخلت و جلست وقالت باسمة متهللة: تشرب ايه يا مستر علي…. أنا: ملوش لزوم يا أم سامية… أم سامية: لا مينفعش….أنا: طيب شاي خفيف … هي سامية فين…. أم سامية: خلاص خمس دقايق وهترجع من درس الرياضة…. و ولتني ظهرها وكلي استثارة منها. عادت بصنية الشاي وبجانبها طبق به كيكة فقالت: دووق عمايل يديا…. فابتسمت لها وجلست بالمقابل مني وذقت فقلت أطريها: أمممم… تسلم أيديك اللي تتلف في حرير….. مفيش أحلى من كده….
تهللت أساريرها وشعّ وجهها نوراً واحمرّ وأقبلت بصدرها مائلة نحو الترابيزة: بجد عجبتك… الف هنا…. فقلت باسماً: يا ريت يرزقني بواحدة ست بيت زيك….. فازداد وجهها احمراراً وقالت وقد تلألأت عيناها : أنت بدور على عروسة! فأجبتها : لو ليك اخت زيك هجوز بكرة….. فازادا وجهها احمرارًا وكأنّ الجمر يجري فيه وشرعت تقول: لأ لأ بجد كلامك كتيييير على يا مستر علي…. أنت أي واحدة تتمناك وكما أحسن مني…. عندها دخلت سامية فاستأذنت أم سامية و نظرتها إلي قد تبدلت. راحت ام سامية على مر زياراتي للتدريس لابنتها تجالسني و تتحدث إليّ و تطلب مني أن اشرح لها كي تواصل مع ابنتها بعد رحيلي! حتى في الهاتف كانت تحتاج بشدة للتدليل ومن يحنو عليها. ذات مرة و بعد شهرين من تطور علاقتنا بالمكالمات والإيحاءات وهي تفهمني ضمناً وأنا أفهمها ضمناً طرقت بابها فكانت كالعروس قد جلوها لعريسها!! طرة شعرها الغزيرة الفاحمة السواد وعباءة مفتوحة فوق بزازها الشامخة و رائحتها الأنثوية تشنف أنفي وجسدها قد شفّ من تحت ضيّق ملتصق ثيابها فرأيت حز كيلوتها فوق ردفيها السمينين!! الحقيقة أنها كانت مستعدة إلى إقامة علاقة سكس حارة للغاية معها. دخلت و أعدت لي عصير الفراولة و جالستني تكاد تلتصق بي! طالت غيبة سامية فسالت: أمال ه سامية فين… فابتسمت : معلش نسيت أتصل بيك….. هي عن ستها النهاردة…. فابتسمت وملت بوجهي ناحية راسها أتنشق عبيرها: مليش دعوة…. حد فيكوا لازم ياخد الدرس….. فضحكت أم سامية ضحكة أمالت راسها منها فانحل إيشاربها ليبرز لي حرير لامع أسود شعرها. لم تهتم وسفرت أم سامية لأول مرة أمامي ثم ثالت: ومالو …أنا محتاجة درس…. فابتسمت و امسكت بيدها : انت محتاجة درس من نوع تاني….. ابتسمت ولم تفلت يدها غير أن وجهها احمر وملت فوق وجهها ألثمه. بحلقت في عيني كأنها مذهولة ولم تفه بكلمة فثنيّت بالثانية ثم ثلّثت بلثمها في شفتيها لنغيب في قبلة ارتعشت منها أم سامية.
ر حت أطرق فوق الحديد وهو ساخن فشرعت يداي تغوصان في لحمها من عنقها إلى صدرها فبزازها الشامخة وقد ذهلت أم سامية عن نفسها. رفعت شفتي عن شفتيها ألتقط أنفاسي فتعاود تلتقطهما مجدداً لانحني فوق راسها و قد أملتها فوق كنبة الأنتريه أقبل ثغرها العذب . استلقت أم سامية من تلقاء نفسها وافرجت عن ساقيها. اعتليتها و أ خرجت بز من بزازها الشامخة بحلماتها الوردية وأخذت ارضعه مات جوعاً . أخذت ارضع الحلمات بشفا في وهي تتأوه شهوةً. أخرجت بزها الثاني وكان بزين النعومة والبياض والرقه والحلمات الورديه وما صدقت مصدق انها متزوجه كان يضاجعها زوجها الغائب .وضعت راسي بين بزازها .وشرعت أتحسس نعومتها ورقتهم وسخونتها بخدودي.نزلت علي كسها أتحسسه من فوق كيلوتها وكان ممتلئاً يملئ راحة يدي! كانت قد بيّتت النية لأن تنشئ معي علاقة سكس حارة إذ طالعت كساً حليقاً لامعاً مجهزاً للدخول فيه وكأنها عروس بليلة دخلتها. كان كسا ناعماً جداً شفرتياه تسلبان العقل . اذا وضعت ايد فيه فان أصابعك قد تتوه وتروح بمجاهل كسها . هذا وما ادارك عن الحمم البركانية والسوائل . إحساس كانك بمغاره تحت الارض عمرها الاف السنين تحتاج لمكتشف . وضعت لساني علي كسها وهي تشهق . وضعت صبعي بشقه أتحسسه وهي تدفعه للأمام تستزيدني. عجبت من تطور مياه الغسيل إلى علاقة سكس حارة للغاية لم تكن لتخطر ببالي يوماً!! أخدت الحس والحس واعمل مساج لخرم طيظها وأحسست أن جميع الأخرام بجسمها تنتفض فاحسست ان خرم كسها بينفتح وينقفل . جعلت أعض بكسمها وهي تنتشي. أخذت اعض بكتفيها الناعمين, وانزل براسي اعمل مساج بخدودي لكسها وفخذيها . أحاسيس وشعور مابعده شعور . كانت تجلس وظهرها بجانب الكنبه ورجلها ملقاة يمين ويسار . فخدين شئ رهيب وعجيب . وأخيرا لم أتمكن من الاصطبار أكثر من ذلك وفرغ صبري وقررت أولج زبي ليحس ما يُحسه المتزوجون . المهم اخدت رجليها علي كتفي و أحسست انها تدفع كسها للأمام باتجاه زبي .أدخلت راس زبي وكان إحساساً رائعاً سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللذجه. أحسست ان زبي يغوص للداخل بشوهة عظيمة . وأحسست بمكينه الجنس التي ابتدأت تحتي لنقيم علاقة سكس حارة للغاية إذ كان كسها متل المكوك جيئة و ذهاباً وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراهة. كان زبي يحس بمتعه ما بعدها متعه . لفتني تحتاه ونامت فوقي وأخذت بتحريك نفسها بزبي وهي تمص شفايفي وتحتضنني لدرجه أني أحسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري . لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكة الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . أحسست ان كسها بيفتح ويقفل . وأخيرا أطلقت أم سامية في علاقة سكس حارة للغاية شهقه وصرخة تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في . لفتها بوضع الكلب وكانت كسها احمر ناري من الاحتكاكات ورحت اركبها كفرس ركبه فارس . ونزلت فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه . وأخيرا نرت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ما سمعته : اخ من بيضانك اخ من لبنك ارويني نزل اكتر أرجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ من لبنك هاموت . آآآآآآآآح….