” ربنا يصلح حالها وتلتزم بقا” كانت تلك هي العبارة التي أيقظتني من غفلتي وبدأت تكشف لي حقيقة خطيبتي، أو من كانت خطيبتي، منذ سنة ماضية. تلك العبارة التي فاهت بها جدتها لأمها بعد قراءة فاتحتي عليها نبهتني إلى أشياء كثيرة وجعلتني اعرف أن خطيبتي الممرضة ساقطة وأنها سوف تسقط في أول اختبار أنصبه لها وتستمتع بالجنس مع ابن خالتي الدن جوان بعد أقل من ثلاثة أشهر من قراءة فاتحتي عليها. قصتي مع علياء بدأت مع والدتي التي مرضت منذ عام تقريباً واحتاجت أن تدخل مستشفى خاصة وهو ما جرى. وفيما كنت أزور والدتي هناك وأتناوب أنا وأختي في متابعتها قالت لي أمي وقد أمسكت بيدي وكأنها تُهدي إلى بجوهرة: ” بص يا محمد…فيه هنا حتة ممرضة سكرة عاوزه أخطبها لك…أمورة ورقيقة وبنت حلال ومؤدبة وصوتها يمكن متسمعهوش…نسمة”. ابتسمت أنا وقبلت رأس والدتي على اهتمامها وفي الحقيقة أنا كنت أبحث عن بنت لأرتبط بها في ذلك الوقت وكانت قد أتممت الرابعة والعشرين. لم تكد أمي تنهي حديثها معي حتى أتت من عليها العين وغمزت لي والدتي، ورحت أنا اتفحصها وبالفعل بدت لي رقيقة، حييّة، جميلة، يحمرّ وجهها كما قالت لي أمي خجلاً. انصرفت دنيا، هكذا اسمها، وأبلغت أمي أني موافق وفعلاً أبلغتها وأتت لي منها برقم هاتفها وكانت قد رأتني في المستشفى، فلم يتبقى سوى معرفة أحوالها وعقلها.
بدت لي دنيا ملاك، جميلة الجسم والعقل، رقيقة الحال حيث يعمل والدها سائق ميكروباص ولها أخ في الثانوية وأمها منفصلة عن والدها وقد تزوجت. لم يكن يهمني في الأمر سوى دنيا نفسها وفرحت بها كثيراً وققنا الارتباط وكانت والدتي قد شُفيت ورحنا نقرأ الفاتحة عندهم وتلفظت جدتها لأمها بتلك العبارة التي لم تلقي لها بالاً لا هي ولا أحد من الحضور سواى” ربنا يصلح حالها وتلتزم بقا” فكانت القشة التي قصمت ظهر البعير كما يقال وجعلتني أراقب سلو ك خطيبتي الجميلة ولأكتشف أنها ساقطة لم تسلم من الشرك الذي نصبته لها. كيف لي أن أختبرها حقيقة، وأعرف حقيقتها؟ لم أكن أدري، فأنا لن أراقبها وأمشي ورائها كل يوم وأترك عملي ولا يصح أن أتمسك بما سمعته من جدتها دون بينة. ذات يوم، حكيت أمام ابن خالتي، وكان شاباً خبيراً بالبنات من كثرة معاشرته لهن وكان يكبرني بأربع سنوات ومعه سيارة لادا حديثة. قال لي: ” هات رقم موبايلها وانا هعرفهالك إذا كانت شمال ولا تمام..” ولم يكن أمامي غير ذلك الإختبار والتي كانت نتيجته أنها راحت تستمتع بالجنس مع ابن خالتي الدن جوان أو كنت هكذا أداعبه. كنا نتحدث حوالي الواحدة ليلاً ورنّ عليها نصف رنّة من هاتفه وفصل وأخبرني أن أنتظر.
في الوم التالي، تحقق ما توقعه ابن خالتي الد نجوان ورنّت هي عليه وبطريقته الخبيرة العارفة بطبائع البنات عرف ” يجيبها سكة” كما يقال. بعدها مباشرة اتصل بي وقال: ” البنت دي شمال فكك منها”، وبالطبع لم أصدق أنا وقلت أنه ربما غيرة وقلت له: ” لأ ..أنا أراهنك على كدا ..أثبتلي” ، قال ضاحكاً: ” بلاش…هتزعل…بس اعرف اني قلتلك…اصبر أسبوع بالظبط وأنا هعرفك… هجيبهالك عالسرير وهكسب الرهان…مش عشان أنا وحش…عشان هي ساقطة ومش بتاعتك يابن خالتي”.. جالت برأسي الشكوك والغيرة والنقمة علي دنيا ورجوت أن تكون مخلصة شريفة ولكن كدت أنهار مما رأيته. فعلاً، انقضى أسبوع وهاتفني الدن جوان أن أنتظره في المنتزه وأن أتبع سيارته اللادا التي أعرفها وأراها وهي بجانبه. كان ما أخبرني به ودارت رأسي من هول الصدمة من خطيبتي الممرضة كونها ساقطة خائنة. خرج من سيارته وهاتفني بعيداً وقال: ” مش قلتلك…. بنت ساقطة…وكمان لو عايز تشوفها وهي تستمتع بالجنس معايا تعالى على شقتى”… استهولت ما يقوله ابن خالتي الدن جوان ومن أنها لن تصل إلى تلك الدرجة وتحديته وبالفعل كنت على أثره وقد ترك لي باب شقته مفتوحاً ورحت أراقبهم داخل غرفة الخيانة! سقطت خطيبتي الممرضة في حمأة الرزيلة ولم تذكرني أنا خطيبها وراحت تستمتع بالجنس مع ابن خالتي الدن جوان داخل شقته. ألهذه الدرجة ساقطة، وطائشة، وغادرة، وخائنة وكل الصفات المخزية؟! لقد سقطت دنيا في نظري وأسقطت بنات جنسها إلى الأبد وأنا إلي الآن لم أتزوج أو أرتبط. استسلمت لإغواء ابن خالتي الدن جوان خبير النساء وراحت تخلع عنها بمساعدته كل قطعة من ثيابها وكأن قلبي تشظّى فكان تلك القطع. راح يلثمها وتميل هي فوق ذراعه الأيمن ويمطر وجهها بحار قبلاته وأنا يسيل الدمع منهمراً من عينيّ. قال لها الدن جوان وكأنما ليضع خنجراً في قلبي:” انت مرتبطة أو مخطوبة…” فأجابت ساقطة الدهر بالنفي وراحت تعانقه وتخلع عنه ملابسه. كدت أنصرف لولا أنني تحاملت. استلقت فوق فراش الغدرو بسطت ساقها الأيمن وثنت الأيسر وراحت تبتسم للدنجوان الذىي أوقعها في حبائله.استلقى فوقها ليتلاثما بشهوة جارفة ليمشي بكلتا شفتيه من جبهتها العريضة إلى أنفها ، إلى شفتيّها ورقبتها لتلقي هي بذراعيها فوق كتفيه وتحتضنه. قعد فوق بطنها واستلقى ليضع بذكره بين وادي ثديّيها المكورين الشابين وليروح بينهما في صعود وهبوط وهي تتمحن وتهرّ كما تهرّ القطة. ألقمها وهي نائمة دسم قضيبه لتلتقمه بحرفية وهي تستمتع بالجنس وكأنها خبيرة مص أزبار. أمسكته من أصله بكفها الأيمن لتلعقه لعقات كأنها تلعق قمع جيلاتي وهي تنظر إلى عينييّ الدنجوان بشبق جنسي شديد. راحت ساقطة كل العصور تصدر أصوات وهى ترتضعه وتستمتع بالجنس مع ابن خالتي الدن جوان وهو كذلك وقد كسب الرهان. ظلت تلحس له قضيبه وترشفه حتى قذفت بالمني من ظهره إلى قضيبه ولتستقبله هي بلسان الحرباء وتلتهمه. كم هو شعور مقزز!. أتى هو شهوته فراح ينسحب إلى حليق ثمرتها المحرمة وراح يداعب أطواءه ويرتشفهما ويمسكهما ما بين شفتيه لتتأوه دنيا، وهي اسم على مسمى، وتضم فخذيّها على رأسه وتدفع بها إلى عانتها. راح يلتهمها ويدلع لسانه داخلها وهي تتأفف: أووووف…أوووووووووووف..نار…حبي كمان…آآآه…آآآه..أأأأأح..” لم تكد تمضي خمس دقائق حتى دوت صيحة نشوتها لتطلق شهوتها ولأزفر أنا نفسي الأخير قبل أن أنصرف ساخطاً على السماء قبل الأرض.