ركبت ناريمان خلف المقود وامام حيرة وذهول جواد من هذا الموقف ورغم انه لم يعترض ولم يتفوه بكلمة واحدة, انما ابتسم معجبا بالطريقة اللبقة التي تصرفت بها ناريمان حبيبة قلبه وعشيقته الشلهوبة التي افقدته صوابه, افقدته القدرة على التمييز بين الخير والشر, واضاعت بوصلته.
ادارت الفاتنة المنقبة محرك السيارة وقادتها ببراعة فائقة وكانها خبيرة في القيادة من عشرات السنينف قال جواد: ناريمان انا لا افهم كيف! كيف بتقدري تشوفي من ورا هالخمار الاسود, وراء هذا الحائط والساتر العظيممممممممممممممممممممممم قالها وهو يتبسم بينما كانت انامله تجول على سيقانها الامر الذي اربكها فبدا الامر وكانه يحاول ارباكها, فتداركت الامر واوقفت السيارت ثم رفعت ملابسها من الاسفل وهي تبتسم هي الاخرى بكل مكر, وعند روعة هذا المشهد لم يستطع الفحل عاشق النساء والنيك جواد ان ينبت بحرف فوجد نفسه ذليلا عند فراعة كسها وجمال سيقانها وطيبة صدرها وطيزها, فقال في نفسه:” سبحاننننننننننننن اللي خلقك.” قالها وهو ينقض ويلتهم من جمالها ويتلذذ يملمسها وطعمها وبعد الجزيل من المداعبات اخرج الفحل عملاقه فاخذته العاشقة المتيمة بسرعة خارقة ومصته بكل حرارة ولاعبته بكل عشق وكدت ببرشه في فمها وتلذذت بطعمه وملمسه ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها الحلو وريقها العذب حتى انتصب كصخرة ابية تصلح للنحت في الحجر لا البشر ثم قام الفحل وركب فرجها بحرارة على وقع صيحاتها واهاتها واصوات المها, فاخذ يفلحها وهي تصيح وهو يضرب وبوتيرة تصاعدية وبشكل عميق جدا حتى اسكن قضيبه في اعماق اعماقها ووسع اعضائها واذلها واخضعها بالتمام والكمال بينما كان يمسكها بجزيل الاحكام, واستمر بلا اي هوادة او كلل الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض في داخلها بكم لا باس فيه من الحليب الساخن الفوار ومده بكل حرارة في اعماقها حتى فاض من بابها وهي تتلذذ به ثم اخرج القضيب وغرسه بكل حرارة في فمها تلذذت هي الاخرى بطعمه وغسلته بكل عشق وخنوع بلعابها وريقها العذب في اروع سكس عربي بنفحات من الخيال, وبعد النيك وكعادتها جلست الفاتنة تمرغ نفسها في احضان حبيبها الذي امسكها اليها ليتلذذ بدفئها وبعد الصيام عن الكلام الذي استمر لدقائق عاد الطرفان الى الحوار فردت على سؤاله وقالت: اللّي تعود على العتمة والظلام بيقدر يشوف في العتمة والظلام, فكيف بالاحرى من وراء هذا الخمار من وراء الخمار يا جواد بقدر شوف الناس على حقيقتها, يا حبيبي وعمري وارتمت في حضنه من جديد.
قال: شو وجع هالقلب وحيرة هالدماغ يا ناريمان, انت حيرتيني معك, انت تعلمين بانك حلوة ومثل هلال القمر ومش فاهم لماذا ولكنه قمر اسود وكانك غراب ما بتجيبي غير الشؤم, قالها وهو يتلذذ بذل فتاته, وكانه قد حصد البطولات او الاوسمة, فرمقته بنظرة ثم ابتسامة وعضته بقوة الى جانب قضيبه حتى خيل اليه بانها قد قضمت عزيزه فحاول القفز ولكنها هذه المرة امسكت به بكل قوة واخضعته لارادتها واخذت تتلذذ بالامه, ولكن الفحل لم يكن ليستسلم فهي امسكت بعزيزه وهو امسك بيده ودفع باصابعه الى طيزها البهية الطيبة الشهية, وخترق باصابعه الواحد تلو الاخر في بخش طيزها المتوهج المتوسع وقد ركبه بحرارة ذلك اليوم ومر بابه, وكان رطبا لان حليبه لم ينشف عنه بعد, فصاحت ناريمان وايقنت بانه لن تفوز على فحلها, فاستسلمت لرجولته بينما استمر هو بنيك طيزها بواسطة اصابعه بشكل قاسي عنيف ابكاها, وجعلها تصيح على مداها لشدة المها وعذاباتها في احلى سكس عربي ولا بالاحلام.