اسمها غادة وهي اسم على مسمى؛ فهي فتاة دلوعة غنجة رقيقة ذات دلال كبير؛ فهي اللعوب الصغيرة التي راحت تغوي زوج أمها في أسبيل إشباع شهوتها المحرمة بل تهدده و تبتزه في سبيل المواصلة! غادة ابن السابعة عشرة شابة صغيرة و حيدة أبيها و أمها المنفصلين عن بعضهما. طلق الأب الأم فتزوجت الأخيرة من رجل في سن الخامسة و الأربعين ما بين الشباب و الكهولة. طلقها الأب و هي في في الحادية و الأربعين و لديها آنذاك ابنة في الخامسة عشرة! احتضن الأب الابنة غادة بحكم من المحكمة على أن تزور أمها مرة كل أسبوع . قبلت الأم على ان تزورها ابنتها غادة مرة في الأسبوع و وكذلك في الإجازات والأعياد
كانت الحياة مستقرة جداً و رخية لا يشوبها شائبة و لا يعكر صفوها معكر! فلم يكن ثمة خلاف بين غادة و زوج أمها و عادة البنات يغرن على الوالدات المتزوجات من آخر وقد تطلقن من الأب.مضى عامان على الزواج و كانت غادة اللعوب الصغيرة قد نضجت و بلغت مبلغ الآنسات الجميلات فالتف جسدها و امتلئ في غير سمنة و برز نهداها و تكورا فهما يدفعان ثوبها للأمام ذلك إلى غير نفور طيازها التي استعرضت فصارت لها انحناءات جسم مثير أنثوي ناضج كالثمرة التي حان قطافها! ذلك إلى غير حسن الوجه الأبيض المستدير و العينين اللوزيتين و الشعر الأسود المنسرب ضفائره فوق ظهرها وقد اتصل بردفيها المتراقصان! صارت غادة عروسة جميلة تلتفت إليها العيون و تلتوي من أجلها الرقاب! في صيف العام الثاني من زواج الام بفهمي الأربعيني قررت غادة أن تمكث مع أمها طوال فترة الإجازة. رحب زوج أمها بقدومها و إقامتها الطويلة و كذلك الأم وهما لا يدريان المغيب. لاحظ فهيم زوج الأم تصرفات غادة الغريبة؛ عناقها له صار حميماً و أكثر دفئاً من ذي قبل! كذلك نظراتها له و ابتساماتها غير الخالصة! كذلك كانت غادة حينما ترى أمها تتزين في البيت يبدو في عينيها حقداً عليها، والعجيب أنها كانت تتزين بشكل غريب ومبالغ فيه لتثبت أنها أجمل من أمها! . كل ذلك كان يتم على مرأى ومسمع من الأم و لكنها كانت لا تحرك ساكناً وكأنها معجبة بابنتها! راح فهمي زوجها يتحدث معها و يلفت نظرها لتصرفات ابنتها المريبة خاصة في سنها هذا لعلها تنصحها ولكن من دون جدوى؛ فقد كانت الأم تردد دوماً: هي تعتبرك أبوها… دنت منه ذات ظهيرة وهي بالشورت وهو يشاهد فيماً اجنبياً وهمست: أنكل فهمي…ممكن تقعدني على رجلك! استغرب زوج أمها طلبها إلا انه ابتسم ورحب: يا سلام يا ست غادة… تعالي…أجلسها على فخذه غير انه كان مرتبكاً. ألقت زراعها حول عنقه و دجنت بصدرها الشامخ منه فتعلل زوج أمها: على فكرة معلش…القهوة نسيتها …ثم أفلت منها وهي تبتسم… موقف آخر وغادة ترتدي فستان سهرة بحمالات و أمها بالحمام. نادت زوج امها: أنكل ممكن تقفلي السستة…شب قضيب زوج امها إلا أنه تماسك. دخل ثم راح يسحب سحاب الفستان وهو يتشهى الظهر المثير من تحت القميص الرقيق! فجأة أمالت اللعوب الصغيرة رأسها تتصنع الدوخة: آه صداع …دماغي…أرتبك زوج أمها و أنامها على سريرها لتتعلق بعنقه! التقت نظراتها بنظراته و عيناه بين مفرق نهديها! جذبته فالتقت الشفاة في قبلة طالت لم يقطعها غير صوت الأم ينادي: فهمي….الفوطة من فضلك نسيتها….! كانت اللعوب الصغيرة تلهث لإشباع شهوتها المحرمة مع زوج أمها؛ فقد أحبته فهي تغار عليه من أمها!
هرول فهمي مسرعاً يلبي رغبة الأم وهو قد وقع في شباك اللعوب الصغيرة! ذات يوم و في غيبة الام التي كانت تزور أختها و في عطلة من العمل لعبت غادة مع زوج امها الكوتشينة! غلبته فأمرته ان يقبلها من شفتيها على حسب قواعد اللعبة! ارتبك زوج أمها وهمس محمر الوجه: عيب يا غادة..ميصحش كده…قبلت بقبلة على الخد! مال يقبلها فقبلته قبلة خاطفة من فمه! ثار شيطانه و نهض يصنع قهوة في المطبخ فهرولت خلفه لتحتضنه! ارتبك زوج امها وفجأة لامست يدها قضيبه فشهقت!! هنا لم يحتمل زوج أمها دلعها و أغرائها فراح يقبلها و يعتصر بزازها! كانت تريد ذلك وهو يلبي إرادتها!! حملها على سرير أمها وراح يتحرش ببزازها فيقبل و يلحس و يمصمص الحلمة وغادة تتأوه و تعانقه! خلعت كسلوتها و خلع لباسه وراحت تتحسس له قضيبه تشبع شهوتها المحرمة و تشهق و تنظر له بشبق!! جسد غض طري مستلقي مفتوح الساقين امام زوج الام! راح يقبل ما بين فخذيها و باطنيهما و اللعوب الصغيرة تتلوى و تغنج: لا لا بالراحة يا أنكل….بوسني بس بالراحة…..فقد زوج أمها عقله فراح يطارح ابنة زوجته الغرام فيشبع شهوتها المحرمة و شهوته كذلك! راح يفرشها كسها البكر برأس قضيبه المنتفش و يفخذها فيولج زبه ما بين فخذيها السمينين و يعاشرها كامرأته دون أن يفض بحارتها!! أرعشها و قذف ماءه فوق بطنها الهضيم فذاقت غادة الحلاوة! ذاقت رعشة الشهوة فراحت تهدد و تبتز زوج أمها كلما راح يفلت من إسارها! أصبح زوج امها يريدها و لا يريدها ؛ يريد ذلك الجسد الغض يتلذذ به و يخشى كذلك الفضيحة. كذلك هي تأبى عليه أن يتركها فهو في حيرة في أمره.