سكس زوج السعد ويمنى مع لحظات جنس حامية ساخنة – 1


احلى قصص سكس مثيرة  حيث امتد حديثنا العامر معا إلى آخر الليل في ليلة من الليالي الصالحية الساخنة استمعت إلى تعبيراتها المرهفة المجنونة والبليغة فامتلأت أجواؤنا بنسمات عليلة من المحبة والعشق, فقد زرنا معا الأصدقاء بمودة صافية خالصة صادقة ترنحنا وتمايلنا بخطواتنا في المجمعات التجارية والمحلات كانت لنا قصصنا واهازيجنا وعذاباتنا في ترددنا إلى الأماكن الرسمية فما زال داخلي الصديد يضطرم ويشتعل عشقا سرمديا بها فهناك التقيت فاتحي وحبيب وسيدي وبعده التقيت الرجل الثاني والثالث والرابع وجميع الرجال وهناك تعرفت الى البغاء وبعده الى زوجي وها انا اليوم بفضلها اتمتع بدفىء الازواج الى احلى سكس نيك عامر من العشاق

يمنى قريبة إلى جسدي كبلسم روحي, أعبدها وأفضلها على الجميع منذ طفولتي فقد اصبحت حزينة ومسجونة واسيرة بدونها فتمنيت أن أرجع لأقضي معها القليل من الوقت كما كنا في السابق خصوصا ايام الصبا, لكن عشقها للهاتف قد سرقها مني فهي تتكلم يوميا بالهاتف لساعات عديدة قد تصل بها إلى حد وصل الليل بالنهار وإن لم تفعل ذلك تبقى مجنونة عصبية المزاج حامية معتوهة, متقلبة الطباع, منفعلة متهيجة كالقنبلة تهدأ فقط حينما يرن الهاتف المجنون الذي تعشقه من قلبها ولا تمل من هذا العشيق السيد الفاتح الذي أشغلها عني وقد روض بدنها واخضعها لنزواته السريالية فبدأت تفضله علي وعلى لمساتي وافعالي وعشقي وحبي…

لقد غضبت منها في البداية لاني شعرت بالغيرة العمياء لا ادري امن هاتفها او من ذلك الفحل المجنون فتمنيت أن أكون أنا هاتفها لتحبني وتعشقني وتدمنني, كما أحبها واعشقها وكما هي تحب هاتفها فقد بدات ارى فيها بعض الظواهر الغريبة وانا لست معتادة على أن ارى منها مثل هذه التصرفات المشينة فهي تخرج ليلا ولا تعود الا بعد مضي ساعات طويلة لتجلس على هاتفها وفي سريرها لتلاعب جسدها العاري الحار نار فقد باتت انطوائية وعدوانية خصوصا عندما اقترب منها بعض الشيء فهي تثور بجنون لأتفه الأسباب وتتصرف بطفولية وصبيانية لا تلائم كونها فتاة وقد علمت من بعض الاصحاب انها أصبحت تتردد على المجمعات التجارية ومحلات الملابس وكل ذلك مقبول الا ان اختلائها بنفسها الى هذه الدرجات هو ما يخيفني فهي تدخل إلى الحمام ولا تخرج منه وتتجنب مجامعتي وتتناسى ما جمعنا من الحب والغرام من حلو النيك في تلك الامكان الحارة التي اجتمعنا فيها وتضاجعنا في احضانها وتمتعنا بدفئها, لقد فقدت عشق الحياة والتوق والشوق معها واليها

فقد أصبح هاتفها اللعين نور اليقين الساطع بالنسبة اليها فإذا رن وأمسك به اي ابن امراة, فالويل والويل له, فهي تصرخ على مداها وكأنها في محنة ولا بعدها, وبعد الضرب والدفع فهي اصبحت تهوى تحذيرنا بعدم الاقتراب باي شكل من الاشكال من الهاتف المحبب وقد اصبح اغلى من عشيقها فينام في حضنها ويحضر في يومها وفي مساها فقد لمس روحها وسحرها وكانه جنيا تلبسها بعدما حوى بدنها ليستمتع بدفئها ويمتعها بذبذباته التي كانت تدلك ذلك الكس النظيف الفواح بشفراته الزهرية التي اعتادت الشلهوبة يمنى التهامها قبل ان تتعرف الفتاة الممحونة على ناكحها وسيدها الذي قام بالسيطرة على هذا الكس بقضيبه الدسم الكبير الذي سكس جسدها وروحها وجعلها الة لذة لا تفعل الا بمشورته ولا تقوم الا بصداه وذلك بحضوره الدائم عبر عميله اللاسيلكي اللعين صاحب الذبذبات ما بعد اللقاء الذي كان يجمعها بناكحها ليطمئن ان عشه قد وصل بامان الى منزله بعد ان اشبعه باقوى سكس نيك حار نار ولا بالخيال

 

أضف تعليق