مرحبا بالجميع . أنا لا اعرف من أين أبدأ إلا أن أصدمكم كما صمت انا في امرأة أبي الجميلة التي تحولت علاقتها معي من حب بريء إلى حب شهواني جنسي فتوقعني معها في الحرام. نعم قد أخطأت معها و ما زلت اخطأ و ما انا بقادر على الإقلاع عن غوايتي معها بعد أن أذاقتني حلاوتها! فانا الآن شاب عمري 26 سنة لدي فقط شقيقتان تكبراني ثلاثة أعوام! رحلت أمي و تركتني طفلاً في السادسة فأخذنا أبي إلى بيت امه ، لنعيش مع جدتي و عماتي ، لكي يعتنوا بنا لأنه لم يرد الزواج بعد أمي التي كان يحبها و يوقرها بشدة. وقد اكدت لي جدتي ذلك و اكدت حزن لي أبي عليها و بكائها لفراقه!
بمرور الأيام راح أبي يستعيد توازنه بعد فاجعة رحيل امي و وقف على قدميه من جديد، و بعد إلحاح كبير من جدتي و بعد رحيل عماتي لبيت الزوجية قرر أبعد خمس سنوات من وفاة أمي الزواج من فتاة عذراء جميلة. لم نتقبل الفكرة في بدايتها و كرهنا الزوجة الجديدة التي اتخذت مكان أمنا الغالية! إلا أن الأيام عالجت ذلك و استحال الكره, بلطف من سلوى امرأة أبي و رعايتها لنا و قربها منا, إلى إعجاب و حب إذ قد جمعت شملنا من جديد و وحدتنا. كانت سلوى فتاة جميلة المنظر و المعشر خلوقة محبة لنا و عطوفة علينا تخدمنا و تسهر على راحتنا و كأنها هبة السماء لنا و عطفها علينا بعد رحيل أمنا! سريعاً عددنا سلوى كامنا رغم صغر سنها. لم اكن أتوقع أن حب أمراة أبي الجميلة ستنقلب من من حب بريء إلى حب شهواني جنسي ناحيتي انا! عشنا في رغد فأبي كان موظفاً حكومياً دخله يكفينا و يزيد و امرأة أبي ترعانا و مضت الأعوام هادئة رخية كأسرة متحابة رغم هفوات شقيقتي اللتين كانتا تعيشان سن المراهقة و تتوقان للتحرر، فكانت تتشاكسان مع زوجة أبي! إلا أن سلوى كانت خبيرة و عرفت كيف تعاملهما بنجاح،و صبرت عليهما ! أما أنا فكنت اعشقها عشقاً خاصاً لأنها كانت تذاكر لي دروسي افوق أنها ربتني فكانت امرأة أبي الجميلة شكلاً و موضوعاً سببا في فخر عائلتي الكبيرة بي لحسن خلقي و أخلافي و تفوقي الدراسي و يعود الفضل لها في نجاحي في الثانوية العامة بمجوع كبير.
مضت الأيام و أراد أبي أن استكمل دراسة الهندسة في فرنسا فسافرت إلى هناك لتحزن امرأة أبي لمغادرتي لأنها ستبقى وحدها في البيت, فشقيقتاي في الجامعة و أبي يغيب كثيرا و كانت حامل في أشهرها الأخيرة! بقيت على اتصال باسرتي من خلال السكايبي و الشات ومع امرأة أبي حتى وضعت وليدها. و لان أبي في العمل و لأنه جلب عاملة تقوم بأعمال البيت و لتعين سلوى فأنني كنت أحادثها هي فقط و كل يوم تقريبا، فكانت تشتكي لي وحدتها و ضجرها في البيت لذلك كنت أحاول دائما أن أحادثها لكي لا تضجر في البيت، كانت تجلس اخي الصغير ابنها معها أمام الكاميرا و تقول انه يشبهني. كنت أحدثها عن يومياتي في فرنسا و ع أرسل لها صوري من هناك! لا أدري متى و كيف تطورت هذه المحادثات شيئا فشيئا فراحت تسألني عن علاقتي بالفتيات و اذا ما كنت أصاحب واحدة منهن ام لا و ما إذ كان هناك بنات جميلات اجمل منها هي! كنت أخجل و أحسن الظن بانها كأمي تطمان على ابنها. حتى سألتني صراحة ذات محادثة ما إذا كنت قد أقمت علاقة جنسية مع فتاة، فخجلت و أغلقت الحاسوب مباشرة! في الأيام اللاحقة أنبتني امرأة أبي ولامتني كثيرا على خجلي من سؤالها، و أخبرتني انه لا يجب أن اخجل من هذه المواضيع و قالت انه يجب ان نكون مثل الأصدقاء في هذه المرحلة و انه لا مشكلة في أن أحسبها صديقة! ثم راحت تتحلل من ملابسها في حديثها معي فكنت أخجل و كانت تبرر ذلك بالجو الحار أو أنها لم تنتبه و أحيانا كانت تقول انها مرتاحة هكذا و انها تحادث ابنها و ليس غريبا!! ثم عادت من جديد تسألني عن علاقاتي الجنسية فتحرجت و أثارني أسلوبها في السؤال و ملامح وجهها و جسمها التي كانت توحي بشيء غريب! مرت الشهور وتطورت أحاديثها و صارت اكثر جرأة و جرفتني معها بجرأتها فأحببت حديثها و دلعها!! صرت احب أن تجلس أمام الكاميرا بتلك الملابس و صرت اعشق محادثتها! حتى مر عام و نصف وعدت لموطني فعانقتني امرأة أبي و عانقتها بقوة!! شيئ ما تغير فيها و تغير في كذلك! بادلتها نظرات عشيق لعشيقة!! كنت احس بخليط من المشاعر، وقد عشقت مجرد قربها! كنت أريدها أن تحتضنني بقوة كما كانت تفعل و أنا صغير! لا أدرى كيف تحول حب بيء إلى حب شهواني جنسي بحت بحث ضاجعت امرأة أبي الجميلة! نعم ففي غيبة أبي و شقيقتي راحت أعاشرها معاشرة العشيق عشيقته!! استحال الحضن البريء إلى حضن شهواني بحت و التحمت الشفاة بالشفاة و أحسست بسخونة و نعومة جسدها! كان إحساساً مغايراً لم ألحظه من قبل! بكل وقاحة، طارحت امرأة ابي الغرام بعد أن غررت بي وجذبتني شباكها عميقا! اعترفت لي و أنا ألوم نفسي بأنها هي من أرادت ذلك و بررت فعلتها بكل برودة بأنها لا زالت شابة! وعدتني ألا يتكرر ذلك غير انه تكرر حتى صرت لا اقدر مقاومة إغرائها القوي لي وهي تتزين لي بأحلى هيئة علمت أنني لا استطيع مقاومة جمالها في غياب أبي و شقيقتي!!