ضبطت زوجتي تمص زب جاري و تمارس الجنس الفموي


مللنا أنا و زوجتي من الروتين الجاثم فوق صدر علاقتنا بعد مرور بضعة أعوام على زواجنا. و لنزح ذلك العبء ولنخلص من ذلك الملل اقترحت زوجتي و أنا معها أن نجدد في أسلوب الجماع وطرقه وأساليبه و أن نمثل الأدوار فكان دورها معي رجل غيري تمصه هو ما راقها. كنت أنا دائماً ما أمزح بان زوجتي على علاقة بجارنا نادر وكذلك هي كانت تمزح باني على علاقة بهبة وهكذا. نحج معنا ذلك الأسلوب لبرهة من الوقت حتى عادت العلاقة إلى سابق عهدها من الملل و أجدبت عقولنا من كل المشهيات و المتبلات الجنسية. لم نكد نيأس حتى تحقق لزوجتي ما أردات في قرارة نفسها حقيقةً! تحقق الأمر لها من أيام قليلة ماضية. فقد رجعت إلى المنزل على غير العادة باكرا ذات نهار فلم أكد أدير المفتاح في مغلاق باب الشقة حتى سمعت صوت ضحكات خافتة كان أحد يزغزغ زوجتي! لما دخلت أتسلل من الصالون لأنطر إلى داخل غرفة المعيشة رأيت راس زوجتي تصعد وتهبط ولمحت جاري نادر قد أدخل زبه بفم زوجتي كي تمصصه له!زوجتي تمص زب جاري و تمارس الجنس الفموي و لمحتني فقالت بكل صفاقة:” حبيبي انت بتعمل أيه هنا؟” استشطت غضباً:” دي شقتي يا هانم..أنتي أيه اللي بيجرا هنا؟!” كانت لابسة ميني جيب قصير أبيض وجوارب بيضاء وكيلوت أبيض رقيق جداً مما لا ترتديه إلا عندما نمارس الجنس معاً.

رأيت ستيانها الكبير مرمي على الأرض و حلماتها من بلوزتها البيضاء نافرة تدعو للمص! غليت من الغيظ وانتظرت تفسيرها لما يجري في عقر داري! قالت لي أنها كانت تنوي أن تنظم شئيا ما مثيرا مميزا لي فدعت جارنا نادر لتفاجئني وها هي تحاول أن تريه ثيابها التي خططت ان تلبسها لي وهو ما أدرى بها إلى ما أرى! كاد عقلي يذهب من ذلك المنظر إلا أنها و في نفس الوقت استثارني أيّما استثارة! اعتذرت لي زوجتي وكادت تبكي إلا أنني امام هيجاني سمحت لها أن تكمل ما بدأت فركعت زوجتي تمص زب جاري و تمارس الجنس الفموي عليه وأنا أشاهدها! كدت لا أصدق ما تراه عيناي! راحت يدها تلتف حول محيط زب جاري فوقعت عيناي حينها على خاتم الزفاف. تناولت زبه بكامله في فمها وكانها تريد أن تبتلعه مما أثار غيرتي قليلاً و شبقي كذلك. ولكني تحاملت وظللت رابط الجأش. أخذت زوجتي ترضع حتى أطق الجار منيه في فيها فسرعان ما تسرب المني من جوانب فمها. قررت حينها أن أتخذ دوري فبدأت تمصني كما مصت زب جاري. راحت تلعق خصيتي الكبيرتين وتلحس حشفة زبي فكان لسانها يعمل عمله في باطنه وجوانبه ببطء فنظرت في عيني وقالت:” هل تستمتع بخيالنا الجنسي؟” أجبتها:” نعم بكل قوة…” همست برقة:” حسناً..أمستعد للقادم؟ هل مستعد أن يدخل جارنا زبه في كسي؟” استثارتني بقوة فأكلمت تغريني بقوة:” هل مستعد أن ينكني؟ هل مستعد أن ترى زوجتك تتناك امام عينيك؟” زمجرت وأخبرتها أني لا أستطيع ان أتحمل أكثر من ذلك و أطلقة من ثم منيي في فمها.

علت زوجتي جاري نادر وركبته و رأيت زبه يدخل في شقها ويفرق ما بين شفتي كسها الرقيقتين وعيناها قد أطبقتا وهي يدخلها الزب. ثم أخذت تركبه كما لو انها شرموطة فاجرة! لم أصدق ما تراه عيناي!! كانت وجتي تمص زب جاري و تمارس الجنس الفموي من قليل ثم ها هي اﻵن تتناك منه في بيتي وعقر داري!! رأيت لمعة عينيها ونشاطها فدل ذلك على متعتها فابتسمت لها وهمست:” أحبك….” ثم أصاب زوجتي التعب ولذا بدلا الأوضاع ففلقست له وأخذ ينيكها بوضع الكلبة. كانت زوجتي في حالة من النشوة و الذهول؛ فجارنا كان ينيكها بقسوة وقوة فيصفع طيزها بفخذيه. كانت زوجتي دائماً ما تخبرني أنها تحب ان تتناك بتلك الطريقة و القوة و العنف غير أنني كنت أرق وألطف من أفعل ذلك بها! كانت بزازها الجميلة متدلية تتلاطم مع بعضها فيحدث ذلك صوتاً جد مثير فخطر لي أنني محظوظ إلا أنني تذكرت أنني اﻵن أتشاركهما مع غيري من الرجال مع جاري. ليس بزازها فقط بل أتشارك زوجتي كلها معه! كانت زوجتي تتلذذ بنيكها من جاري فوقعت عيناها بعيني فابتسمت مجدداً وبدأت هي تصرخ وتنطق باسمه ناااااادر…الأمر الذي لم تفعله زوجتي معي فعجبت إلا إذا عرف السبب بطل العجب فانا لم أكن أنيك وأمتع زوجتي بتلك الطريقة. راحت زوجتي تنتشي بكل قوتها وسريعاً ما دفق نادر جاري منيه فوق فارق ما بين فلقتيها. لحظات و التفتت إلي ثم إليه وراحت تلحس زبه وتنظفه. شكرت جاري وأخبرته أننا في انتظار زيارته لنا قريبا فأخبرني أن زوجته أهلكته من كثيرة الممارسة فهي شبقة داعرة. كذلك أخبرني أنه سيأتي بها معه فيكتمل الأنس. قبلتني زوجتي ونحن نستحم معاً فتساءلت ما إذا كانت الأمور ستتغير بيننا ولم تنتظر حتى يأتي نادر بزوجته فارد اعتباري وشرفي.

أضف تعليق