شعرت بالبلل الذي أمتصه نسيج الكيلوت القطني. فرقت ما بين ساقي قليلاً فلمست ركبتي ركبتها فأبعدتها رانيا سريعاً. ثم أني أحسست بكفها فوق وركي فأحسست بالدفئ و النعومة. في البداية أخذت قليلاً وخفت ولكنها راحت تمررها إلى فوق و إلى أسفل ببطء فيقشعر وركي من لمستها الدافئة. قالت رانيا هامسة:” قليلي أنا باضايقكك…؟” قلت:” لا أبداً…أيدك دافية وحلوة…” ثم انقلبت فوق جنبي لأواجهها. دلفت بيدها بين وركي فلم أملك إلا أن أمد شفتي وأبوس شفتيها. ردت لي البوسة بنفس الرغبة. بعد قبلات لطيفة خفيفة ابتعدت عني وسألت:” هو أحنا بجد اللي بنعمله دا؟” قلت بهمس رقيق وأنا أبتلع ريقي الذي بدأ يجف:” مش عارفة انت عاوزة تبطلي؟” أجابت رانيا:” لا مش عاوزة…” ثم دنت مني لتقبل شفتي. صاحبتي رحت أنا و صاحبتي نقارن حجم البزاز و نتبادل القبلات الساخنة و الاستمناء حتى الرعشة الكبرى فعلت درجة حرارة غرفة النوم كما سخن جسدي جداً. وضعت راحتي فوق خدها ساحبة راسها بالقرب من رأسي ونحن نتداعب. كان كسي حينها يبلل كيلوتي الذي أمتص مائه. كلما ازدادت قبلاتنا شدة و سخونة و انفعال تشجعنا أكثر فكانت ألسنتنا حينها تتعانق و تلاعب بعضها بعضا داخل أفواهنا. ملنا باتجاه بعضنا ولوينا أعناقنا نقبل شفاهنا بضراوة وشدة فتأكل شفتي وآكل شفتيها وتعربد الألسنة منا في حصون أفواهنا.
حررت رانيا يدها من بين فخذي ومشت بها إلى أعلى ساقي و تسللت بها حتى دخلت تحت قميص بيجامتي. استمرت في التحسيس حتى وصلت غلى ظهري أسفله ثم علت بها صاعدة حتى تحت أبطي. سحبنا بعضنا بعضاً وتعاكست سيقاننا المثنية فوق بعضها وتداخلنا في بعضنا. كان أحد قدميها بين ساقي وفخذي. مددت زراعي الذي كان مضغوطاً أسفلي في الفراش و وضعت يدي على صدرها خارج الكاميسول وبدأت ادلك في دوائر صغيرة. رانيا بدورها علت بيدها التي كانت داخل قميصي فتلعب في بزازي العارية وتكبش بكل يدها فيهما. استلقينا هناك نبوس بعضنا بشره و نقفش بعضنا البعض و نتحسس أعضائنا بحرارة فتكتشف أيادينا من لم تكتشفه من قبل. بعدت عنها ثم قعدت وقلعت قميص البيجاما. ثم أني لم أكد أميل بظهري وارفع بردفي أستل كيلوتي الصغير من وسطي حتى نهضت رانيا فوراً و ألقيت بيدها فوق بزازي الكبيرة. قالت معجبة دهشة:” دا انتي بزازك أكبر كتير من بزازي أهو …أنت خليتيني غرت …” قالت ويداها تلتهمان لحم بزازي الناعم الطري. أجبتها باسمة:” ماشي بس بزازك أنتي واقفة اكتر من بزازي..” هنا رحت وصديقتي نقارن حجم البزاز و نتبادل القبلات الساخنة و الاستمناء حتى الرعشة ثم مدت رانيا بيديها لتخلع عنها الكاميسول فتكشف عن بزازها المكورة بحجم الرومان الصغير إلا أنها نافرة. كانت حلماتها الواقفة البارزة المنتصبة أصغير بكثير من حلماتي. حطتت براحتي فوق بزازها أقفشهما فقلت و أنا أعتصرهما:” اممم أيوة واقفين اكتر من بزازي…ماسكين نفسهم عن بزازي…”
استلقت رانيا على ظهرها للخلف و تموضعت بجواري ونحن بذات اللحظة نسحب عنا الكيلوتات. ألقيت بيدها ي كسها تفرك بظرها فالتفت ناحيتها معتمدة فوق كوعي على الفراش وانزلق زراعي اﻵخر خلف رأسها وأنا أنحني فوق وجهها لأقبلها. التقت بزازنا واحتكت فداعبت حلماتها المتصلبة حلماتي الناعمة. كانت أنفاس رانيا متثاقلة وآخذ في التثاقل إذ أخذت أرنبتا انفها تنتفش وهي تسحب الهواء الساخن و تدفعه بصعوبة. انزلق زراعها الطليق اﻵخر تحت زراعي المثني الذي اتكا عليه لتتحسس يدها ظهري العاري. بدأت رانيا تأن في فمي و كلما ازدادت حركة يدها وسرعتها ازداد أنينها وعلو نغمته. أخذ جسمها يتصلب وقد أخذ بات تنفسها أكثر ضحالة وثقلاً. ثم توقفت الأنات ولا زالت يدها تنزلق للخلف و للأمام بشدة. ثم أخيراً أفلتت شفتي من شفتيها وهي تأن عاليا لتقضم بعد ذلك شفتها التحتانية. فيما ظلت جميع عضلات جسدها منقبضة فقد راح بدنها كله يهتز في اهتزازات انفعالية قصيرة. أخذت نفساً عميقاً ثم ضغطت شفتيها فوق شفتي وقد أخذها أنين شديد. أخيراً تراخت عضلاتها وتوقف زراعها عن التحسيس و التحرش وهي ترتمي في الفراش تتقبض و تتخشب في هزة الرعشة الكبرى. قبل ان أتهاوي بجوارها على ظهري ألصقت شفتي في شفتيها بقبلات رقيقات هامسات رومانسيات. جعلت انا وصديقتي نقارن حجم البزاز و نتبادل القبلات الساخنة و الاستمناء حتى الرعشة فراحت رانيا تلهث و تقول:” مش قادرة أصدق…دي حاجة جامدة اوي أوي…” قلت لها وأنا دسست يدي أسفل فخذي أتحسس مياه كسي:” وأنا خلاص غرقت كيلوتي دلوقتي…” دفعت بأوسط أصابع يدي داخل كسي وغمسته في المياه المندفقة من بين شفتيه قبل أن أعود به إلى بظري المنتصب. ارتجفت صاحبتي وارتجف زراعها منسحباً من أسفل مني. نهضت على ركبتيها ثم أملت رأسها تقضم بأسنانها حلماتي وصدري. وصلت يدها إلى بزي البعيد عن فمها تقفشه بها. ثم رفعت وجهها عنه بصوت بوسة رطبة لها طرقعة. ثم راحت توزع قبلات رقيقة لطيفة بمقدم شفتيها وهي تمشي بفمها للأعلى صاعدة حتى اصطدم خدها بأسفل صدري….يتبع…