أن تنيك امرأة ناضجة مثل أمك و توصلها إلى قمة اللذة و الرعشة


أن تنيك امرأة ناضجة مثل امك و توصلها إلى قمة اللذة و الرعشة الجنسية ليس أمرا سهلاً؛ فنيك الأرامل الناضجات أمر صعب بالنسبة لشاب لم يتخطى السادسة و العشرين ولم يجرب الجنس من قبل اللهم إلا تحسيسات وتفريشات مع بنات الجامعة. كانت ميرنا سيدة قاهرية أرملة وحيدة أرستقراطية التربية متحررة في أخلاقها وثيابها. فتحت لي ساقيها ودعتني وأنا في غرفة نومها! الحقيقة أنني كشاب لم أقاوم بل سقطت كل حصوني و تهاوت كل أسلحتي أمام امرأة ناضجة ساخنة أربعينية تدعوني إليها بكل صراحة وهي عارية ملط!

لم اذكر إلا أن دخلتها وقد كان زبي في أشد حالاته انتصاباً وتصلباً. كان يطلب الري و الشبع ليس أقل من كس ناعم مثير رقيق مثل كس ميرنا. دخلتها عميقاً وأولجت زبي في كسها الناضج الأربعيني الذي كان حينئذِ قد اتسعت شفتاه بقوة لتحيط بخرمها المعشوق لي. انزلق زبي داخلها بقوة فساخ في مهبلها. كانت تلك السيدة لا زالت تتقبض و تتقلص عضلاتها من فرط نشوتها التي منحتها إياها من اللحس و الرضع في زنبورها ولذا رحب كسها بزبي الغازي وجدران مهبلها التي ضغطته بقوة. كانت السخونة و كم الرطوبة في كسها تمنحني إحساسا أني أفتح أبواب السماوات العلا. بمجرد أن دخلها زبي ذو السبع بوصات تجمدت حركاتها؛ كانت ميرنا تستمتع بدخول زبي و خروجه بكل أحاسيسها. كان مهبلها ناعماً رطباً بصورة لا تصدق. تركتها تتحسس دخول زبي قبل أن أبدأ بالرهز العنيف فأسكنته داخلها لتشهق شهقة عالية. حينما أحسست انها شعرت بدخوله كله فيها بدأت ادفع بقوة و عمق ثم اسحب لأسرع من رتمي في دقائق قلائل. خصيتاي راحتا تضربان في خرم طيزها مع كل دفعة من زبي في كسها اللذيذ. كنت أريد أن أومتعها و أن تنيك امرأة ناضجة مثل أمك و توصلها إلى قمة اللذة و الرعشة أمر ليس بالهين فهي خبرة قد جربت قبلي من الرجال على الأقل زوجها ممن ربما كان يفضلني في النيك وإشباع النساء. احتضنت شفاة كسها زبي بكامل استرخاء و حدب فأضافت إلى سخونة و لهيب مشاعري. بعد حوالي 10 دقائق من الرهز المتواصل وهي تطلق الأنين و التأوه المتواصل الذي لا ينقطع وهو الذي تنامى غلى صراخ وصياح بدأت رحلتها إلى قمة اللذة تتكون. عضلات كسها أخذت تنبض وتتقلص و تتقبض حوالين زبي. ليس كسها فقط بل حقيقة الأمر أن سائر أعضاء جسدها كانت تتشنج من فرط المتعة القاصية.

لم يستغرق الأمر مني إلا عدة ضربات سريعات بسحب ودفع و رهز شديد حتى راحت ميرنا ترتعش! رعشتها الكبرى كانت لا تصدق فهي أنفقت حوالي 5 دقائق تأتي شهوتها بصرخات ساخنات محشرجات وقد حفزتني تقلصاتها و تشنجاتها فأوصلتني إلى لذة كبيرة. كانت دقائق من اللذة لم أعرفها من قبل أو لم أعرف بمثيل وقعها وأنا أضرب كسها بزبي الذي راح يأتي بمنيه داخلها. لما وأتتني رعشتي حاولت أن أسحب زبي من كسها إلا أنها ألقت حوالين ظهري برجليها فضيقت علي الخناق و منعتني من سحبه منها. أن تنيك امرأة ناضجة مثل أمك و توصلها إلى قمة اللذة و الرعشة أمر لذيذ جداً و أن تأتي داخل كس امرأة ناضجة مثل ميرنا أمر بالغ الروعة لم أتخيله من قبل وهو ما تحقق اﻵن. أمتعها كثيراً إحساسها بالمني يفيض داخلها عميقاً في كسها. الحقيقة أن ميرنا كانت امرأة رائعة في الجماع تشبه النساء الغربيات المتحررات في الجنس! أردت أن أشكرها وأشكر الظروف التي جمعتني بها. ظل زبي بداخلها بكامل انتصاب له بعد ان ركبتها. ثم سحبته من داخلها لتلتقمه في فمها طيلة عشرين دقيقة حتى أنني كنت على و شك دفق منيي مجدداً بعد أن دفقته يف فمها المرة الاولى قبل نيكها. ثم أولتني ظهرها وطلبت إلي أن أنيكها بوضع الكلبة. نعم طلبته بلسانها!ة استدارت لي و رفعت عجيزتها و هزتها فأشعلتني و أوغلت فيها عميقاً من الخلف! غرفتها بقوة حتى راحت تشهق في رعشة جنسية أخرى! أن تنيك امرأة ناضجة مثل أمك و توصلها إلى قمة اللذة و الرعشة أمر جميل يشعرك بالفحولة وخاصة إذ تكرر ذلك. تملكت الرعشة جسدها بقوة كبيرة فراحت تحلبني حتى جف زبي من المني و اختلجت بيوضي. ابتلع كسها العطشان كل قطرة من منيي! ما أطمعها من امرأة و ما أعطشها إلى مائي تروي بها أرضها الجافة او ما كادت ان تجف! الحقيقة أن ميرنا كانت هدية لي لاجر ب الجنس الكامل بلا أدنى محاظير من واقي ذكري أو خوف القذف في الكس. أن تأتي منيك داخل كس المرأة ذلك أمر رائع بالنسبة لي فانا عاشرت امرأة من قبل ولكنها لم تسمح لي بان آتي شهوتي داخلها. قضيت الليلة بكاملها مع ميرنا أنيكها و تنيكني وحتى أتينا على كل الوضعيات الجنسية المثيرة.

أضف تعليق