زوجة عميد الجيش تخون زوجها و تعشق زبي الكبير و تمارس الجنس معي


لم أكن أتصور أن زوجة عقيد الجيش الذي أعمل معه بالجيش المصري تخون زوجها و تمارس الجنس معي بكل أريحية! لم يكن خيالي يدنو من فكرة انها تعشق زبي الكبير و تنظره بشبق بالغ! قصتي تبدأ مع عميد الجيش المصري في القاهرة المحافظة التي أخدم بها بعد أن تخرجت من كلية الحقوق جامعة الإسكندرية. كنت عسكري مشهور بخفة ظلي و و سامتي بين دفعتي و بجسمي الممشوق.
كنت أنا اعمل مع ذلك العميد وهو رجل جاوز الخمسين بأعوام قليلة. كنت السائق الخاص به و أقضي لزوجته متطلبات المنزل فأذهب إلى فيلته. زوجته كانت جميلة جمال غير عادي! أمرأة في العقد الثالث من عمرها , بيضاء , متوسطة الطول, لها شعر جذاب ليس له مثيل, اسود, طويل كثيف, يهبط عل جسدها حتى اسفل مؤخرتها الممتلئة! كذلك كانت سيقانها مدكوكة حلوة ناصعة البياض كنت لا أكاد أراهما حتى يشب زبي الكبير الحيحان! كذلك روقة عينيها كانت بحر يتوه من ينظر إليهما ذلك إلى غير الشفاه الغليظة الممتلئة التي كانت تصطبغ بلون الورد الطبيعي! كذلك بزازها القافزة الكبيرة فحدث ولا حرج! كنت أشتهيها بشدة و لا أجترئ على مجرد النظر إليها! فهي زوجة عميد الجيش الذي أعمل لديه فأدنى ريبة مني تقودني إلى محاكمة عسكرية و ربما أكثر من ذلك لم أكن أعلم أنني على موعد معها وهي تمارس الجنس معي و تعشق زبي بل و تمصمصه لي! كذلك كانت لديها خادمة جميلة جذابة مكتنزة! تعرفت إليها و تقربت منها فتجاوبت معي.
ذات يوم قدمت لفيلا العميد لقضاء احتياجات زوجته كالعادة. أدخلت المتطلبات فوجدت الخادمة عشيقتي. رحت أقبلها و هي بهمس تدفعني خوف كشف امرنا و أنا لا أصبر! فعلاً حظيت بقلتين ثم خرجت لأجد زوجة العميد بانتظاري تتطلب مني جلب شيأ أخر من الأسفل! نزلت و صعدت لأجد الخادمة تهمس لي بأن أقدم لان سيدتها ذهبت لتنام . هكذا خدعتنا زوجة عميد الجيش إذ أنها صعدت , كما تبينت لاحقاً , إلى غرفتها وأخذت تراقبنا. أما أنا فانفردت بالخادمة فكانت تمصمص لي زبي الكبير وأقبلها !! علت أصوات الخادمة إذ تملكت منها الشهوة و أنا اعتصر بزازها! كنا نستمتع بشدة إذ سمعنا قرع نعال على الأرض لتدخل بعدها علينا زوجة العميد وهي مبهورة الأنفاس لامعة العينين تصرخ في وجهينا: أيه اللي بتعملوه ده!! ثم أمرتنا أن نبقى كذلك حتى يأتي زوجها الباشا! لمحت في عينيها اشتهاء شديد لزبي! بالطبع سقط قلبي بين قدمي ورحنا نتوسل أليها ولكنها صممت على موقفها . لم نجد مفرا غير أن نستسلم للأمر الواقع فهاتفت زوجة العميد بزوجها الذى حضر بدوره على عجل! شاهدنا كذلك فلطمني على وجهي و أحضر حبلا وقام بربطي مع الخادمة! استغربت زوجته و سألته: ليه كده؟! أجاب بصوت أجش: هسلم الكلاب للقسم بعد الغدا…بالطبع هبط قلبي بين ضلوعي! طال الوقت حتى دخلت زوجة العميد علينا لتجدني مقيداً و كذلك مقتربا من الخادمة المقيدة و زبي الكبير في شدة انتصابه! حررت الخادمة من قيودها لتسرع ها بعد ذلك إلى حيث لا اعلم ثم لتدخل علي أنا! أخرجت زبي الكبير, مما اذهلني , ووضعته فى فمها!! خفق قلبي ولم أصدق! زوجة العميد تخون زوجها و تعشق زبي حد أنها تمصمصه لي كالخادمة سواء بسواء!! فكت قيودي ثم ضمت زبي الكبير إلى صدرها, و وضعته بين مفرق بزازها المثيرة الدافئة و همست لي: مكنتش عايزة ابوسه عشان معرق و ريحته تفوح منه…بس هو حلو أوي وليه جاذبية كبيرة…استلقت زوجة العميد غلى جواري و فتحت بلوزتها فبانت بزازها و أطبقت جفنيها فوق مقلتيها الزرقاوين ! مرت لحظات و انا كلي رجفة لا ادري ما أفعل !نظرت الي فوجدتني مغمض العينين خجلا فمدت يدها وجذبتني فوقها كي أركبها! ركبتها ولم أفعل شيئ!! لم تنطق بل لكمتني بقبضة يدها كي أمارس الجنس معها وهي تعضض على شفتيها في إشارة إلى أن افعل فيها ما يروق لي! اهتجت و تحركت فوقها على استحياء! مدت يدها و أمسكت زبي الكبير و دسته بعض الشيء في كسها الساخن ثم ضغطتي ردفي!! كنت مذهولاً و أنا أسال نفسه: هل تريد حقيقة أن انيكها؟؟!! اﻵن توثقت رغبتها في أن تمارس الجنس معي فرهزت فوقها فزاغ زبي بكسها المثير الساخن فرحت أخرج من فيها اﻵهات الممتعة! مددت يدي إلى صدرها أخرجته و دسست وجهي بين مفرق بزازها الضيق فرحت أنتشي بين جبلين بلين من اللحم الأبيض الشفاف الشهي !! التقت شفتي بشفتيها فرحت امصمصهما بقوة وهي تخون زوجها النائم معي فكنت كانسان همجي أنيكها بقوة و اعتصر بزازها و أخمشها و ألحسها !! قبضت على رقبتها بأسناني و أمسكت بكلتا يدي مؤخرتها واشتدت السخونة وخرج ماء المتعة في كسها ليطفى نارها الملتهبة! أرعشها بقوة ثم نهضت من فوقها و قبلتني و قيدتني كما كنت و أعادت الخادمة كما كانت. عادت بعد برهة بزوجها ليخبرني العميد بلين: انا مش هاوديكو القسم…بس لازم تتجوزو بعض… أهاليكو يجيوا عشان تتجوزوا…عاد قلبي إلى موضعه وقرت بلابلي و أحسست أن زوجة العميد قد ثنته عن قراره الأولي. خرج العميد ومن خلفه زوجته و انا أراقب مؤخرتها ومائي مطبوع على بنطلونها!

أضف تعليق