ما حدث واقعي وما سأكتبه الآن جرى بحذافيره وأكاد أستعيد مشاهده من جديد. ليس المهم من أنا ولكن المهم الأحداث وما حصل وهو خطير وكنت يومها في أولى هندسة المنصورة وأنا قاهري وقد ابتعدت عن محافظتي بسبب التنسيق بفرق درجة ونصف الدرجة عن هندسة القاهرة. أنا في الواقع ليس لى ممارسات الشباب الطائشة، بل كنت جاداً في تحصيلى الثانوي وحققت ما حلمت به وهو الإلتحاق بكلية الهندسة. غير أن ما رأيته من جمال المنصورة – وكنت قد سمعت الكثير عن جميلاتها – حول عامي الدراسى الأول إلى عام جنسي يعج بالملذات ورائحة الجنس الذي طالما اشتهيتها في قرارة نفسي وكبتها على أرض الواقع. دخلت الجامعة، جامعة المنصورة وبدأت عامي الدراسى بجد ولكن بيت الطلبة كان لا ترووق لى الحياة فيه. لم يكد يمضى علي أسبوع فيه حتى قررت أن أتركه و أستأجر سكن لى و لوليد صاحبى الذى شاركنى الرأي في تركه. دلنا أحد اصقائنا من المنصورة على سمسار حتى يرشدنا إلى منزل نستأجر فيه شقة مفروشة ولكنه دلنا على بيت من ثلاثة طوابق لسيدة اسمها فريدة متزوجة وعمرها يقارب الأربعين أو يربو عليها قليلاً. كانت جميلة جداً، غير أنى لم ألتفت أول ما دخلنا شقتنا في الطابق الثالث الأخير إلى جمالها ،بل إلى السكن الجديد نقوم بترتيبه وهو كان مفروشاً و فيه سرير و تلفاز و دش وكأنه غادر منه أهله على التو. اتفقنا على الإيجار الشهرى و كان من ضمنه غسيل ملابسنا و التمسنا انا ووليد من فريدة أن نخبرها بما سنتناوله كل يوم وتطهيه لنا مقابل ما تريد من أجر شهرى فقالت- وكأنى أشاهدها أمامى الآن وأنا أخط تلك السطور- وهى بعباءتها السوداء الذى كانت فيه كأنها صافيناز: ” بصوا ياحبايبى اللى انتو عاوزينه…اعتبرونى أختكوا الكبيرة….”. شكرناها و أغلقنا باب سكننا الجديد و التفت إلى وليد اللعوب وقال: ” الست دى جامدة فشخ…” قلت و أنا أقوم بتغيير ملابسى: ” هي فعلاً حلوة….بس احنا جايين ندرس و لا نبصبص…”. قال مازحاً: ” مينفعش الأتنين يا رووقة..ههههه” هكذا كان يتحب إلىّ وليد ” رووقة” لأنّ اسمى فاروق.
كنا انا و وليد نسمى فريدة ” صافيناز…صافيناز جات …صافيناز راحت…جايت الأكل…جابت الهدووم” إلى آخر هذه اللائحة؛ ذلك لأنها كانت بالفعل تشبه الراقصة صافيناز في جسمها و ملامح وجهها و حتى في ردفيها و ثديّيها. لم يمرّ شهران على بدء دراستى حتى كنا أنا و صافيناز أقصد فريدة كأننا صاحبان و كانت تجارينى في المسائل السياسية و غيرها وهى في الحقيقة كانت مثقفة نوعاً ما فهى معها ثانوية عامة ولم تكمل تعليمها. نظرا ت فريدة بدأت تأخذ لونًا آخر جنسى عندما رنت الجرس و كان وليد في الخارج و كانت تصعد إلىّ بملابسى وكنت قد نسيتها ورنت جرس الباب و كنت فقط بالشورت و الحمالات فإذا بها هي. راحت تشتهينى و قد لمحت بروز قضيبى في حجمه الكبير من داخل الشورت و ابتسمت و عينيها تملؤها نار الإشتهاء. أعطتنى ملابسى و قالت: ” لو احتجت أي حاجة..أى حاجة أنا تحت… رنلى… سلام”… ما فهمته تلك اللحظة كان صحيحاً و ذلك هو ما دفع بأول عام دراسى لى أن يتحول إلى عام جنسي. كنت أذاكر حوالى العاشرة صباحاً فرنّت عليّ وطلبت منى أن أقوم بفك أنبوبة البوتجاز و تركيب أخرى. تسمرّت على عتبة باب شقتها من منظرها السكسى بعباءتها التي تشف عن ضخم بزازها و يديها العريتين البضتين و جسمها المثير.. قالت وقد تعلقت عينيّ بها: ” متدخل …فارووق..ههههه….”…اُحرجت و دخلت ولم يكن زوجها موظف شركة المياه قد عاد ولا ابنها الوحيد الطالب الثانوي. بينما أقوم بحل الانبوبة الفارغة جأءت فريدة بجانبى وكان المطبخ ضيقاً فالتصق صدرها بصدرى. قلت أنها صدفة عابرة ولكن راحت تحتك بردفيها المثيرين بى وقد انحنت لتأتى لى بجلبة للأنبوبة و هو ما حوّل عامي الدراسى إلى عام جنسي. انتصب ذبى و توترت أعصابى. انتصبت من انحناءتها فرحت أقبلها قبلة عنيفة في فمها وهى لا تقاوم بل حدقتا عيناها اتسعتا و تعلقتا بعينيّ. رجعت للوراء: ” آسف…جداً….” توقعت أن تطردنى من منزلها و لكنها ضحكت و قالت: ” هو انت محروم…دا انت حتى عندك البنات أشكال والوان”…كدت أصعق من رد فعلها و لكنى تمالكت وغازلتها : ” بصراحة..لأ أنت فريدة زمانك…مفيش زيك..”…ضحكت ضحكة سرت في مفاصلى بنار الشهوة…
تعلقت فريدة بعنقى قائلة في محنة و غنج توترت لهما جنسياً: ” طيب وايه اللى مانعك… اهمممم..” ورفعت فمها و أغلقت عينيها لتقبلنى بشره جنسى لم أعهده في حياتى. أحسست بدوار حولى ولم أفق إلا وأنا في غرفة نومها فوق فراشها. صار بينى وببن فريدة ما يصير بين الأزواج و أكثر بعدما في لمح البصر تجردنا مما يسترنا و كان حقيقة عام جنسي شهى مليئ بالجنس. اخذتها في قبله طويله فسكرنا كلانا من تلك القبله كما لو أنها الخمر، ثم نزلت الي ثديّيها العامرين اللذين كانا كالجيلى وشرعت ارضع فيهما كصبي وليد .ثم نزلت الي سرتها الحسها وانا اسمع منها اهات كانت تثيرنى فوق استثارتى الطبيعية، فكانت تاوهاتها ومحنتها تهيجنى جدا وبعد ذلك رفعت رجلها لاعلي واخذت بلحس كسها الذي كان غرقان بماء لذتها وكلما كنت الحس كانت تتاوه اكثر فاكثر وكلما سمعتها تتاوه وتغنج زدت في لحسى كسها وكانت تصرح من شدة شهوتها فكانت تصيح: ” تعبتنى …قتلتنى… حرام اه كفايه دخلو بقه خلاص تعبت”.. … كنت أعلم أنى من الممكن أن أقذف سريعاً فجلت بخاطرى في مسألة هندسية و أخذت أفكر بشدة فيها دون أن أركز على نياكتى و تفريشى لفريدة حتى إذا أحسست باستعادتى توازنى جلست منها مجلس الذكر من الأنثى فرفعت ساقيها إلى أعلى ورحت أدور فوق شفتيّ كسها البض السمين و أداعبه و أكيدها أكثر و أفرك بظرها بانامل كفى اليمنى بعد أن أنزلت رجلها اليمين بعيداً فوق حافة السرير. راحت تتلوى أسفلى و تفرك بزازها و تتأفف: ” أوف..أوف..أووووف…” بيديها سحبتنى فوقها لأخترقها ورحت أخترق أول كس في حياتى في عام جنسي شهيّ و أحسست بسخونته فكدت أقذف ولكن أمسكت و رحت أداعب ثدييّها و ادعب بظرها إلى أن استعدت توازنى مرة أخرى….دسست دفعة واحدة ذبى داخلها و رحت أنيكها و أمارس أقصى تلذذ جنسي لى في حياتى.. فما الأستمناء شيىء بجانبه. ظللنا على ذلك الوضع أنا أعتليها و هي تحتى حتى تشبثت بأظافرها في لحم ظهرى وخلت أنها مجنونة. ولكن هي اللذة العارمة الكبرى…ارتعشت وفى رعشتها أتت شهوتها فارتخت أطرافها وتركتنى أظافرها وقبضت بكسها فوق ذبى ولكن سحبت لأتى شهوتى فوق مثير بزازها الضخمة و هكذا حقيقة ، صار عام جنسى لى بدلاً أن يكون عام دراسى. طوال هذا العام وأنا أمارس اللذة مع فريدة حتى إذا جاء العام التالى أمكن تحويلى الى القاهرة ففعلت.