دخل عدنان صاحب قصة سكس عربي مصري هذه الى الغرفة وهو يترنح متنحنحا يمينا و شمالا لشدة سكره وهو بحالة اضطراب شديدة القوة بدنه فوار يسبو جسد امراة ليفض ما بنفسه من الاهواء الجامحة الفوارة الجياشة التي تكوي القلوب وتطرح الاجساد يمينا وشمالا في بحر كنجوم السماء يتلالا بطيباته التي تفتن الرجال وتاسر النساء من كل صوب او حدب.
دخل ليرتمي كالقتيل في سرير واسع مديد لا ينقصه الا امراة تدفئه وتشعل مصابيح اللذة من الطيبات, وبعد دقائق كان عدنان يتقلب في سريره ولكن ولحاله النفسية فان جفنه لم يغمض وباله لم يهدىء حتى بلغ الشوق منه ماخذا فانتظر بذوخ الفخر لينهض فيرتدي ملابسه ويذهب الى فداء, هذه المراة الساخنة الشلهوبة عاشقة النيك, وقد مضت ايام منذ اخر زيارة قام بها هذا الشاب الممحون اليها, فاندفع ياكل الارض اكلا تحت قدميه ليصل وبسرعة السهم الى منزلها فيطرق الباب ويدخل عنوة دون الانتظار لتفتح الباب له, فاقتحم الشقة ودخل الغرفة ليجد امامه مراة بهية تمجد الخالق ببداعتها وجمال قدها, وقد ارتمت في سريرها على لحاف سميك جعلها تبرز كايقونة للطيبات شهية ساخنة لم يحتمل عدنان انتظارها لتقوم, فانقض عليها كالمجنون وبعد الهرج والمرج والضرب يمينا وشمالا كانت المراة قد بلغت قمة محنها واشتعل بدنها بتفاصيله فسال كسها وتوهج بخش طيزها ووقفت حلماتها ونشف ريقها,
وبعد فترة من المقبلات من القبل الساخنة الحامية المليئة بالاحاسيس النارية المشتعلة المغمسة باحر العواطف انتقل عدنان الى معاطة جسدها ففركه بكا اتقان وتفان وانغمس باصابع يده في بدنها وفي اعضائها الشهية التي افقدته صوابه وجعلة قضيبه الكبير السميك الدسم المديد ينتصب كقطعة حديد تصلح للضرب في الحجر لا البشر وكانت الفتاة تلاعبه بيدها وتمرجه باصابعها, ثم اندفعت فاخذته بفمها وبرشته بشفتيها السميكتين ولاعبته بلسانها ورطبته بلعابها ورييقها العذب الطيب ما جعله لزجا وجاهزا لاختراق بدنها, وعلى وقع صيحاتها وانينها وصراخها اقتحم هذا العملاق كسها وسكن قعرها وعدنان يباطحها ويخابطها وهو يمسك بها باحكام, فهو يخبط وهي تصيح وهو يضرب ويخبط وهي تصيح وتبكي حتى بلغ قمته الحنسية فاغرقها بوابل من الحليب الكثيف.
كان الصباح التالي يوما مشرقا ممتعا لعاشق النيك و سكس عربي والفلاحة عدنان وقد ابرق وجهه وتوردت وجنتاه بالعشق والحب وقد تمددت الى جواره وردة اصيلة من ورود البلاد العربية الابية تنضح بطيباتها وتفخر بجمالها, وقد غفت كطفلة وديعة بين احضان عدنان الدافئة بعد ان اطعمها من حبه واغرقها بجسده وعلقها بحبال هواه الواهية, الغنية بالبيوت الشعرية والكلمات النارية التي امتعت عودها واطربت عقلها وانستها اسمها ومن هي.
وبعد النظرات والقبل الصباحية الحامية ارتمت الفتاة كنعجة ترضع من قضيبه لترتوي من حليبه الساخن الكثيف, حليبا كامل الدسم سخر لصنعه الكثير والكثير من الضربات العميقة التي فلحت بدنها فلاحة اصيلة, وبعد المص والرضاعة تابط عدنان فتاته وسار بها الى طاولة المطبخ بعد ان ضرب مشهد ساخن في مخيلته جعل قضيبه ينتصب ويتاهب لفكرة نارية, فبطحها عليها وركبها بشكل طيازي من الخلف واخذ يطرق ببابها بكل حرارة وهي تصيح وهو يطرق وهي تصيح وتغنج وتتمايل على الطاولة وتلاعب باصابع يدها كسها الرطب لتزيد من محنتها وعهرافيحلو بعدها النيك, واستمر عدنان بالفلاحوة على وقع صياح وغنج الفتاة العاهر القحبة الرخيصة حتى بلغ قمة نشوته الجنسية فافرغ ما بجعبته من الحليب السميك الغالي النفيس واسكنه في قعر طيزها والبسمة والسعادة قد سكنت في قلبه وروحه وعقله وهو يمده الى بابها بضربات استمرت حتى ارتخى عملاقه والفتاة ترميه بنظارات ملؤها الحب والهيام بعد اجمل واحلى سكس عربي مصرى قد شهدته الايام لقرون.