سكس محارم بيني وبين عمتي لطيفة في بيتها


عمتي لطيفة لا تزيد عن عمري سوى عشرة سنوات، فأنا في الثلاثين مطلق وهى في الأربعين، وهي من النساء الجميلات اللاتي يفتخر الرجل بالزواج منهن. فهي بضة الجسم معتدلة الطول مازالت مشدودة الثديّين العامرين، ولطيفة الكشح وبارزة عريضة الردفين بحيث إذا لبست جلباب وجاءت ريح من خلفها لا يلتصق جلبابها بظهرها ولو جاءت من الأمام لا يلتصق ببطنها. كانت رائعة القوام وشعرها اصفر يميل إلى البنى يصل إلى منتصف ظهرها ووجهها حسن القسمات وعينيها خضراوان واسعتين مثل عيون البقر الوحشي. كانت جميلة بحقولطيفة أيضاًوهي لذلك اسم على مسمى. تزوجت وأنا صغير ولكن زوجها توفى دون أن تنجب وتزوجت مرة أخرى ثم انفصلت عن زوجها لأنها لم ترتح معه دون أن تنجب أيضاً وعلمت أن لديها عيب في المبايض يمنعها من الإنجاب. كنت قد ذهبت إلى بيتها لأنها احتاجتنى لتنظيف حديقتها التي تحيط بمنزلها الذى هو أشبه بالفيلا و لقلع بعض الأشجار و زراعة غيرها. كانت تعمل مدرسة أولى في إحدى مدارس البنات الثانوية وكانت عطلتها الجمعة والسبت . كانت هي تساعدنى في ذلك و كانت ترتدى تى شيرت بنص كم و بنطالاً قد أبرزا مفاتنها أمامى و صرت أنسى شيئاً فشيئاً عاطفة القرابة التي بيننا و تحل محلها عاطفة سكس محارم جديدة لم أعهدها من قبل. و منت أنا أيضاً أرتدى لظروف العمل تي شيرت و بوكسر يصل ألى أسفل ركبتيّ بقليل.
بينما كانت تناولنى الغداء و تنحنى فوق الطاولة كادت انفى تصطدم بثدييّها العامرين و اشتم رائحة العرق تفوح منهما. كانت أمامى ، فكنت أرقب حلمتيّها الكبيرتين من تحت التي شيرت و قد انطبعتا في التي شيرت مندهشاً من أنها لم ترتدِ ستيانة. لمحتنى لطيفة و أنا انظرها و تصنعت أنا الإحراج منها وهى تبتسم قائلة: ” ايه…شفت حاجة عاجباك؟..ضحكت أنا وقلت: ” ايوة …يا طفطف… حلوة خالص!”… ابتسمت لطيفة ببريق في عينيها وأجابت: ” انت ولا صايع !”… زادت شهوتى الجنسية تجاهها و زاد شعور سكس محارم من ناحيتى ناحيتها. جلسنا بعد الغداء نتكلم بخصوص اللى ممكن نعمله تانى في حديقتها وبعدها قلتلها انى هريحعلى الكنبة شوية. كانت كل شقتها في الأسفل قد قامت هي بالتنظيف فيها و عمل تجديدات ، فكان فقط هو سريرها في غرفة نومها الذى يمكن ان تنام هي فوقه. رفضت أن أنام على الكنبة وأجبرتنى أن أنام في غرفتها لأن بها تكيف وسأكون مستريحاً، وبالفعل رضخت لها و ذهبت ألقيت نفسى فوق سريها الوثير وكنت قد خلعت التي شيرت المعرّق وبقيت بالحمالات فقط. دخلت لطيفة بعدى بدقائق وقالت و بزازها تترجرج أمامها علامة كونها لم تلبس ستيانة: ” هميل جنبك شوية يا ولا لو كنش عندك مانع..” قلت أنا مداعباً: ” ده لو مكنش عندك انى أشخر يا طفطف !”…”لأ شخر براحتك” قالت ضاحكة ملقية بنفسهاجانبى.
نامت و نمت و فجأة أستيقظ لأجد يدها ملقاة فوق قضيبى وهو منتصب بيدها و أجد يدى فوق ثديها اليمين تعتصرها. كانت مغمضة العينين، وعندما رحت أرفع يدى راحت بكفها الأخرى تضغط فوق يدى و لطيفة تقول: ” خليها …سيبها كده شوية…. من زمان مفيش ايد لمستنى كده…”. كان ذلك بداية سكس محارم بينى وبين عمتى لطيفة و بالفعل تركت يدى بل رحت أفرك كلا ثدييّها الكبيرين ليصبح تنفسها مجهود و يكفها تعتصر ذبى الذى كان قد انتصب. تناسيت أنها خالتى أو نسيت فلم يعد يهم. تسسلتيدى إلى اسفل تي شيرت لطيفة و رفعت استك البنطلون، بنطلون ترينج، وراحت تدلك كسها خلال كلوتها. تنهدت و راجت تقفز بنصفها السفلى مقابل راحة يدى و باعدت بين ساقيها حتى تمكني من الوصول السهل. تسللت كفى تحت كلوتها و غاصتأناملى في كسها المشعر، لتجد بظرها و تدلكه فيتبلل تحت أصابعى. بينما أنا أداعب كس لطيفة راحت هي تدخل كفها من تحت البوكسر و تداعب رأس ذبى الذى تمدد في يدى و رحنا نتأوه و تتأوه تأوهات مكتومة. سقطت حواجز القرابة ما بيننا، فلم نذكر سوى اللذة و الجنس. كانت مغمضة عينيها و كأنها محرجة و تريد أن يتدور سكس محارم بيننا دون أن تفتحهما، فنهضت و رحت أخلع عنها التي شيرت و أمتص حلمتيّها لتطلق هي آهات متقطعة: ” آه..آه..آه.آه..” و تأن أنين محرومة شبقة إلى سكس محارم . سحبت بنطالترينجهاو رفعت هي ردفيها الممتلئين الأملسين الناعمين، فأسرعت من خلعه، ورحت أقبلها و هنا عانقتنى و فتحت عينيّها و تناست و في الغالب نسيت انها تمارس سكس محارم معى. نار الشهوة غلبتها فأرادت أن تطفأها معى. رحت ألثم جميع سنتيمتر في جسدها السكسى الممتلئ و أداعب حلمتيّ أذنيها و أمشى بذبى بعد أن ألقيت عنى البوكسر على باطن فخذيها و اشتم رائحة مزيها… لم تكن لطيفة تتكلم سوى بالآهات والأنّات والتي زادت حينما بدأت أمشى بذبى فوق فتحة كسها و أداعب بظرها برأس ذبى لتفتح لى هي الطريق أكثر و أكثر لأقعد بين فخذيّها مباشرة…نمت فوقها ولما يزل ذبى في مقدمة فتحتها وهى تأنّ و قد أمسكت بذبى و أدخلته بنفسها في ساخن رحمها. شهقت، فغرزته أنا فيها لينزلق بصعوبة لضيقه و كأنها أول مرة تمارس سكس. صرخت ورأسها ترتمى يمناً و يساراً وحيناً ترتفع بنصفها السفلى لتقابلنى دفعاً بدفع. انتفخت بزازها و وقفت حلمتاها و برزت أكثر و أخذت تلم ملاءة السرير تحتها لا شعورياً من فرط شهوتها. قد كانت تأتى شهوتها و ضاقت عضلات مهبلها فوق ذبىفأتتنىشهوتى أيضاً و رحنا نقذف في بعضنا البعض. بعدها نمنا و نهضت هي و هي تعتذر و تبكى بأنها غلبت على أمرها و أنها في لحظة الضعف لم تستطع تمنع نفسها و أنا أربت فوق ظهرها و آخذها في حضنى.

أضف تعليق