مغامرات الخادمة الأربعينية مع المدير في مكتبه


هالة الخادمة تبلغ من العمر 43 عاماً، ممشوقة القوام ولديها نهدين متوسطي الحجم وأم لولدين. كانت تعيش بمفردها بعد أن هجرها زوجها. تتمتع بجسم رائع وسكسي جعل العديد من الناس يفتتنون بها. رامي يبلغ من العمر 48 عاماً وأرمل. كانت هالة تعمل في مكتب رامي الذي أعتاد على مشاهدة هالة كثيراً. ولم تكن هالة تهتم بموضع ملابسها وعلى أي حالة كانت، كانت فقط تقوم بعملها. وفي أحد الأيام دفع رامي كرسيه إلى الخلف ليسمح لهالة بالعمل، وعلى الرغم من أن قميصها كان محكماً على جسدها لكنه كان ما يزال يستطيع رؤية نهديها الرائعين لإنها لم تكن ترتدي أي حمالة صدر. وكانا مغريين جداً. ظل رامي يحدق في الفرق بينهما وفجأة نظرت هالة إلى أعلى!! حاول رامي أن يشيح بنظره بعيداً، لإنه لم يكن يريد أن يُضبط وهو ينظر إلى نهديها شبه العاريين. واصلت الخادمة عملها وكان رامي يستطيع رؤيتها من الخلف وكانت الجيبة محكمة على نصفها السفلي وتضغط قليلاً على فلقتي مؤخرتها. وقفت فجأة واستدارت لتضبط رامي يحدق ثانية فيها. لكنها غادرت دون أن تنطق ببنت بأي كلمة. شعرت هالة بما يرمي إليه رامي، لكنها حاولت ألا تظهر أنها تعلم ما يخطط له. في هذه الأثناء واصل رامي التطلع إليها في كل فرصة ممكنة. وفي أحد الأيام، وبينما كان رامي مشغولاً في قراءة الجريدة ومتابعة مؤخرة هالة كما أعتاد يومياً، سقطت هالة فجأة على الأرض وبدأت تبكي. شعر رامي بالصدمة، ولم يكن يدري ما حدث. أمسكها من يدها وجذبها لأعلى. كانت هالة تبكي من الألم وقالت أنها لوت كاحلها بينما كانت تقوم بالتنظيف. بطريقة ما أسندها رامي وببطء أخذها إلى غرفة نومه الملحقة بغرفة المكتب الصغير. وهناك طلب منها أن ترتاح على السرير. أطاعته ونامت على السرير، بينما رامي يتابع نهديها الكبيرين يتحركان لأعلى ولأسفل. كانت قطرات العرق تنساب على مقدمة رأسها. فذهب رامي إلى الغرفة الأخرى وعاد الكريم. وأخبر هالة أنه سيخفف من ألمها وأن ستشعر بالتحسن بعد استخدامه. وافقت هالة وتركت رامي يضع لها الكريم. وببطء رفع رامي الجيبة إلى ركبتها دون اعتراض من هالة. كانت الجيبة تقريباً قد وصلت إلى فخذيها. ولم تعترض على ما كان يفعله رامي. في هذه الأثناء كان فخذها واضحاً بالكلية. كان لديها فخذين مثيرين جعلا رامي يصاب بالجنون من مجرد النظر إليها. بظريقة ما تحكم في نفسه وبدأ في وضع الكريم على ركبتها. ظل يضع الكريم لبعض الوقت وفجأة صرخت هالة ثانية!

سألها رامي وهو يشعر بالصدمة: “ماذا حدث.” رددت عليه “أعتقد أنني أصبت ظهري أيضاً” وهي تحاول أن تبدو وكأنها تتألم. كانت تريد ممارسة الجنس مع رامي في هذا اليوم، وكانت تريده أن يحسس على جسدها. لهذا السبب كانت تتصنع كما لو أنها أصابت نفسها! “إذن دعيني أضع لكي الكريم هناك أيضاً” على مضض تحركت الخادمة حتى أصبحت على بطنها. كان لدى رامي رؤية واضحة لظهرها بطريقة أحبها. وببطء أنزل القميص عن خصرها. رفعت هالة نفسها قليلاً حتى تسهل عليه أن ينزل عنها القميص. أصبح القميص تقريباً في منتصف مؤخرتها. وكان رامي يستطيع بسهولة أن يرى الفارق بين فلقتيها من المكان الذي كان يجلس فيه. وببطء وضع الكريم ومن حين لأخر كان يداعب مؤخرتها. لم تبدي هالة أي اعتراض. علم رامي أن هذه هي الإشارة التي كان ينتظرها. وببطء حرك القميص لأسفل أكثر مما كان عليه. ولم تتحرك هالة. أصبح قميصها أسفل مؤخرتها وكان رامي يتسطيع رؤية مؤخرتها البنية بالكامل. كانت كل فلقة مستديرة مثل البطيخة. ببطء اعتصرهما وداعبهما بيديه. لم تتحرك هالة، لكنها أطلقت تأوهات ناعمة. فهم رامي أن هالة كانت تستمتع بالمداعبة.

فرفع خصرها ونزع القميص عنها بالكامل. أصبحت الخادمة الآن عارية من الأعلى. ظل رامي يداعب جسمها كله ويبعبص خرم طيزها بينما هالة تتأوه من الشهوة. وفجأة أستادرت هالة ونظرت إلى رامي. أحس رامي بالجوع الجنسي في عينيها. وبطء رفعها وطبع قبلة على شفتيها اللتان كانتا تخفقان بالفعل. تبادلا القبلات لبعض الوقت قبل أن ينتقل رامي بنظره إلى صدر هالة التي لم تكن ترتدي أي شيء تحت قميصها ونهديها الكبيرين بتدليان على صدرها. على الفور راعه منظرهما وبدأت في مصهما بقوة. كانت هالة تتأوه. كانت فعلياً في السماء السابعة. فلم تكن قد مارست الجنس مع أي شخص منذ تركها زوجها. واصل رامي مص نهديها وقرص حلمتيها لبعض الوقت ومن ثم تحرك لأسفل ليلحس كسها. كان هناك الكثير من الشعر فيها، لكنه مع ذلك لحسه مثل الأيس كريم. بمجرد أن لحس رامي كسها وجعله مبلل بالكامل، نزع ملابسه بنفسه وطلب من هالة أن تمص قضيبه. لم يكن قضيبه ضخماً، لكن حجمه كان جيداً. مصت هالة قضيبه مثل عاهرة محترفة بينما كان رامي يداعب نهديها كل فترة. واصلا مص بعضيهما لبعض الوقت ومن ثم نامت هالة على بطنها، وفخديها متسعين على الآخر وطلبت من رامي أن ينيكها حالاً. لم تكن تستطيع أن تتحمل أكثر منذ ذلك وكان هيجانة. أومأ لها رامي فهو أيضاً كان يريد كسها. دفع قضيبه المنتصب بقوة وبدأ في الضخ بسرعة معتدلة. كانت هالة تطلق تأوهات عالية ورامي مستمر في نسك كسها ويزيد في سعرته. ظل يحك كسها لبعض الوقت قبل أن يلهث وتتصلب عضلاته. وبدفع قوية أطلق كمية كبيرة من المني في كسها المتسع. كانت الخادمة سعيدة بأنها مارست الجنس وهو أيضاً. ومازالت علاقتهما مستمرة حتى الآن.

أضف تعليق