أنا حازم. أنهيت دراستي للسياحة والفندقة وأعمل في فندق خمسة نجوم في أحد المدن السياحية كنادل. بعيداً عن المواسم الرئيسية وأوقات الإشغال العالي، نكون مرتاحين جداً مع القليل من العمل أو حتى بالكاد نعمل. لكن في وقت الموسم نكون مشغولين جداً. هذه القصة وقعت في هذه الوقت من السنة. تأتي العائلات هنا من أجل قضاء أجازاتهم. لكن في الغالب يكون المتزوجين حديثاً هم من يأتون غالباً إلى فندقنا في هذا الوقت من الموسم. أحد هؤلاء الأزواج أتوا لقضاء شهر العسل في فندقنا. كنت أوصل الطلبات إلى الغرف ولم يكن لدي أي وقت حتى لشرب الشاي أو الراحة. وكنت قد تلقيت طلبات لتوصيلها إلى هذه الغرفة أيضاً. كانا قد طلبا المشروبات الكحولية وكنت أوصل طلبهما. كانت العروسة جميلة جداً والشاب وسيم أيضاً. كان الشراب له وكان يطلبه من الحجم الكبير في كل مرة. لذلك كان على أن أتي إلى غرفتهما بشكل متكرر. كنت ملاحظ أنه يشرب بشكل مبالغ فيه و العروسة مهملة وتشعر بالمللحتى النخاع. وتشاهد التلفاز. وفي كل مرة كنت أحضر مشروباته، كانت العروسة تتحدث إلي. في مرة سألتني عن اسمي، وسألتني عن المكان الذي أعيش فيه، ومتي سأنهي دوامي وإذا كنت سأعود إلى المنزل في الصباح التالي أم سأغادر للمنزل متأخراً في الليل. قلت في نفسي أنها تشعر بالملل وتسألني كل هذه الأسئلة فقط من أجل تقتل وقتها. كنت قد أوصلت 5 زجاجات كبيرة لزوجها وقد طلب زجاجة أخرى. كان قد أصبح غير متزن في هذا الوقت ولاحظت أنها لم تهتم حتى بأن توقفه.
جائني طلب أخر من غرفتهما للعشاء وذهبت إلى غرفتهما. كان على السرير يغط في النوم وفي السماء السابعة. و العروسة جالسة على حافة السرير وتبكي. سألتها عن المكان الذي يجب أن أضع فيه الطعام وهي قالت لي في أي مكان. وضعت الطلب على الطاولة ونظرت إليها. كانت تبكي بالدموع. سألتها إذا كان علي أن أوقظ زوجها فأجهشت بالبكاء، قائلة: “مفيش فايدة …. راجل ما لوش أي لازمة. بقالنا شهر من ساعة جوازنا ولغاية دلوقتي مش عارفة إذا كان عنده واحد.” أتصدمت من صراحتها المفاجأة ولم أكن أعرف كيف يجب أن تكون ردة فعلي. تسمرت فقط في مكاني وقلت لها: “آسف يا مدام.” بدأت تحدق في ولم أكن أستطيع أن أفهم ماهية تعبيراتها وما يدور في عقلها. قالت لي: “حازم، أنت متجوز؟” قلت لها: “لا يا مدام.” لكنها واصلت حديثها: “أرجوك ما تعمليش كده مع مراتك. أفتكر إنها هي كمان إنسانة وعندها مشاعر وتوقعات. حاول ترضي مراتك وما تتجاهلهاش.” لم أدري كيف أرد عليها. وفجأة فقدت السيطرة على نفسي وقلت لها: “لا يا مدام، لو كان عندي زوجة زيك، ما كنتش هاتجهالها ابداً وهأعملها زي الملكة.” نظرت إلى لبضعة دقائق من دون أن يطرف لها جفن. بدأت اشعر بالخوف. ماذا لو أساءت فهمي وقدمت شكوى إلى الإدارة. كان هذا هو العمل الوحيد الذي يؤمن لي معيشتي. قلت لها: “مدام، أرجوكي أعذريني. أنا آسف لو كنت قلت أي شيء خطأ. أنا فقط قلت ما أشعر به. أنا آسف يا مدام.” قامت من على السرير وأتجهت نحوي. “حازم. أنت شاب رائع. على الأقل أنت بتحاول تفهم مشاعري.” قالت لي هذا وهي تمسك بيدي. لم أتوقع هذا وكانت بمثابة صدمة لي. بدأت أتعرق مثل المطر. قالت لي وهي تمسح العرق عن مقدمة رأٍي بكفها: “أيه يا حازم، أنت بتعرق ليه كده في الجو الساقع ده؟” ككنت مصدوم. ومن ثم حركت هي أصابعها على ذقني وشفتي اللتان كانتا جافتان. عندما وصلت أصابعها إلى شفتي، بحركة لا إرادية بللت شفتي الجفتين بلساني ولحست أصابعها.
دلكت شفتي العروسة ووضعت أصبعها داخل فمي. بدأت أمصه. وهي كانت تقف قريبة جداً مني حتى أن نهديها كانا يفركان في صدري. أثارتني كثيراً حتى أنني جذبتهما وأعتصرتها. أطلقت تأوهات خفيفة وقالت: “براحة أنت بتوجعني.” لم أقل أي شيء لكنني واصلت أعتصارهما بحنية. ثم أصبحنا نحن الأثنين هائجين للغاية وكنا نتبادل القبل بكل جنوني. ومن ثم حدث كل شيء بشكل سريع حتى أنني لا أدري كيف علي وصفه. كنا في السرير بجانب زوجها المخمور عاريين ونحتضن بعضنا البعض. كنا في وضع لا نفهم معه ما هو صواب وما هو خطأ. وبما أنها كانت مرتي الأولى كنت أنيكها بجنون جداً وهي تصرخ من الشبق. كان قضيبي المنتصب يحفر كسها ويدي تعتصر نهديها. كانت تفرك في صدري وتجذب مؤخرتي وتدفعها نحو كسها. وعضلات كسها تدلك أداة النيك لدي ومن ثم حدث الأمر … قذفنا سوياً في نفس الوقت وكنت أرش مني في كسها. هذه هي النيكة التي لا يمكنني أن أنساها ما حيت حتى بعد كل هذه السنين. اليوم أنا مدير في فندق خمسة نجوم تملكه هي وزوجها. فلوس كويسة ونيك كويس. زوجها يعلم كل شيء عن علاقتنا لكنه يتجاهله لإنه عاجز جنسياً. من أجل الوضع الاجتماعي ولكي يحافظ على كرامته فهو أب لأبني من زوجته. بعد كل هذا طلب منا كجميل أن نحافظ على الأمر طي الكتمان.