عاد المغوار ينكبوت العربي الى منزله بعد عام امضاه في دورة اركان عاد منها بالاوسمة والزغاريد بعدما رفع راس بلده وامته عاليا, عاد والاشتياق قد اخذ منه ماخذ عظيما فذاب قلبه توقا لنساء بلاده لاكل بلاده لهواء بلاده,
دخل ينكبوت الى منزله فرمى حاجياته واستحم ثم تانق وخرج ليلتقي بالاصدقاء الذين اعدوا العدة فحضروا طاولة الطعام ودعوا بعض النساء من الفاسقات اللواتي اعتدن على نكاحهن جماعيا, وبعد الطعام حلى الجنس فانكب الجميع ليتبادلوا والنسوة القبل الساخنة الفواحة باعمق المشاعر الغرائزية التي سبقت فترة من المداعبات العميقة واللمسات الساحرة التي جردت الاجساد من ملابسها وكشفت مفاتنها, وما هي الا ثواني حتى عبق صياح وغنج النسوة في الارجاء والرجال يضربون والنساء يصيحون ويغنجون, فهناك من اخذت قضيبا بفمها بينما كانت تتعرض لاقتحامات متتالية من قضبان سميكة مزقت اعضائها وهناك من امسكت بقضيبين بيديها بينما كان بدنها بفلق على وقع صياحها وهناك من اخذت قضيبا بفمها وقضيبين بيديها وقضيب بكل من بخش طيزها وكسها على وقع اصوات محنتها والمها.
وكانت لمية فاتنة متزوجة اعتادة على مضاجعة ينكبوت واصدقائه من صغرها, وكانت علاقة متاججة لم تتركها رغم زواجها وانجابها للاولاد, بل وعلى العكس فهي ادمنت الجنس الجماعي فاصبحت تهوى قضيبين مكان القضيب ورجلين بدل الرجل, وبعد ان دخلت الحمام عادة الفتاة الممحونة لتدخل بملابسها المثيرة الى قاعة مليئة بالرجال العرب العراة وهم يداعبون قضبانهم الكبيرة الدسمة ثم اخذت الفتاة الممحونة العاشقة للنيك والفلاحة بتقبيلهم وهي تتمايل بمحنها في احضانهم فاخذت تقوم بمص قضيب تلو الاخر بحرارة وعشق فبرتها بفمها وبرشتها بشفتيها ولاعبتها ودللتها بلسانها ورطبتها بلعابها وريقها العذب الى ان تقلصت قضبان الرجال وانتصبت بكل جلالة فنزعوا عنها الملابس واخذوا بنيكها في كسها الرطب الشهي بقسوة فتداوروا عليها في كافة المواقع على وقع صرخاتها وصيحات المها التى ارتفعت مع ارتفاع وقع الضربات فاتبع الرجال بالتتابع على نيكها تارة في كسها وتارة في بخش طيزها وهي تقوم بالمص ايضا كي تشغل فمها عن الصراخ والصياح قليلا, ثم بدا الرجال بنيكها بشكل جماعي فاقتحموها من كسها المفلوع وطيزها المتوهجة بنفس الوقت وهي على ظهرها فوق رجل من جهة و تحت رجل اخر من جهة اخرى كقطعة لحمة رخيصة في ساندويش لذيذ فاخذا بتفليعها ثم بدلا الموقع فركبت على رجل من جهة وركبها رجل اخر من جهة اخرى واستمر النيك العنيف الى ان شعر الرجال بالنشوة الجنسية فامهلوا من وقع الضربات حتى بلغوا ذروتهم فوقفوا حول الفتاة واخذوا في افراغ حليبهم الحار الكثيف على وجهها وجسدها الجميل, ولمية بحالة من السكر الجنسي ولا بالاحلام.
دخلت لمية الحمام لتغتسل من الحليب الكثيف الذي تم اغراق بخش طيزها وجسدها به, وهناك التقت بينكبوت الذي اقتادها بعد الحمام الى الغرفة ليفلق بدنها وينكحها نكاح الاحلام, الذي بدا به وهو يحملها كالاسد على قضيبه حيث قام بنيكها بشراسة وعنف على الواقف ما جعلها تفقد رزانتها وتدخل فى عالم الكيف الجنوني, فاخذت تصيح تارة وتارة تبكي وتغنج وتولول وهي محمولة على قضيب عظيم سكن بدنها وفلح قلبها, فتداور اقتحام كسها وبخش طيزها المفلوع, قبل ان يركعها على ركبتيها امام عظمة قضيبه فانغمست في برش قضيبه ورضاعته تماما ككلبة وضيعة رخيصة الى ان حصل على نشوته الجنسية فاتى بحليبه الدافىء الكثيف الكامل الدسم في فمها وعلى وجهها وهي تمصه بشراهة على وقع صيحات عميقة بعد نكاح شديد القسوة في اروع موقع سكس جامد يعج بالطيبات.