“ كفاية أنا زهقت …أنت عاوز تعرف أيه بالضبط ا!” كنت تلك هي الكلمات التي نطقتها زوجتي لأعرف بها ماضي زوجتي مع الرجال و علاقاتها الغرامية و علاقاتها الجنسية المتعددة و لنبدأ بذلك مرحلة جديدة من عمر علاقتنا الزوجية. مرحلة جديدة في حياتي أنا معها. فلقد تزوجت زوجتي شيرين منذ عشرة أعوام مضت. هي امرأة طويلة نحيلة بصدر صغير وسيقان رائعة فهي تشبه في قوامها نجمات السينما الأمريكية. اعتقد أنها امرأة جميلة فخمة. كانت متزوجة قبلي ولم تنجب تزوجت في بداية العشرينيات من عمرها و انفصلت في عامها الرابع و العشرين ثم ظلت اربع سنوات بلا زواج حتى التقيتها أنا بعد ذلك و أحببتها و أحبتني و تزوجنا ولم أسأل عن ماضيها مع زوجها و لم اهتم. حتى ذات ليلة قرات قصة على منتدى من المنتديات تحكي عن سيدة تم إغوائها من عشيقها السابق او طليقها السابق. اعترفت بذلك إلى زوجها ومع أنها توقعت منه أن ينفجر وأن يدهسها ركلاً و ضربا إلا أن رد فعله كان مناقض تماما لتوقعاتها! أثاره اعترافها بل شجعها على اتخاذ المزيد من العشاق و الأخدان على شرط أن تحكي له عن كافة تفاصيل اللقاءات بينهما! من تلك اللحظة فصاعداً تملكتني فكرة أن زوجتي تعاشر رجلاً غيري. سألتها إذا ما كانت لها اي علاقات برجال غيري اي تغزلات بها اي اتصالات أي وقفة مع شاب اي شيئ فكانت تستغرب و تقل لي أنها فقط في ماضيها مع زوجها التي عرفته قبل زواجه منها وأن ذلك لم يعد يخصني.
أخبرتني أنها تورطت في علاقتين قصيرتي الأجل ولكن لم يحدث فيهما ما يهم أو يقلقه. كان ذلك كل ما تحصلت عليه من زوجتي. ثم أنه في أوائل الصيف الماضي استسلمت لإلحاحي أخيراً وبدأت تفض لي أسرار تلك السنين الخوالي من حياتها السابقة. كنا في شرم الشيخ مستلقي على شاطئ البحر بعد الظهيرة أنا وشيرين زوجتي لم تكن الشمس قد نزلت من عرشها بعد فأسخنت الجو حولي وتصبب مني عرقي وصعب علي التركيز في كتابي الذي أقرأه. راح علقي مجددا تجول به تلك الخواطر فأحبت أن أعرف ماضي زوجتي مع الرجال و علاقاتها الغرامية و علاقاتها الجنسية المتعددة وأتصور شيرين مع رجل آخر غيري. قلت لها: قصي علي قصة…سألتني متعجبة:” ما الذي جرى لك تلك الأيام ..لقد أخبرتك أن الماضي قد مضى و يخصني وحدي وأنك تملك حاضري فقط.” قلت لها:” اخترعي أذن.” قالت:” مش عارفة.” نهضت وألقيت كتابي ثم دخلت المياه ورحت أستلقي على ظهري و أعوم واستمتع فوافتني زوجتي بعد دقائق تسألني:” حكايتك أيه الأيام دي ممكن أعرف؟!” قلت لها:” أنا عرقت..مش بحب الشمس..” صمت قليلاً ثم ألححت في سؤالي:” سيبك من رجاء دا كان جوزك وعادي انك تعملي معاه وأي حاجة…انا بسأل عن أي علاقة تانية..أكيد يعني محرمتيش وأنت جميلة و أنيقة و تأكدي اي مش هازعل..” عمنا فامسكنا باللنش وصعدناه. صمتت لدقائق فانزويت فأحست بزعلي ثم عادت تقول لي:” كفاية بقا أنا زهقت عاوز تعرف أيه يعني؟!”
راح قلبي يدق كالطبل فقلت:”لا خلاص ميهمكيش…” قالت:” لا ما هو مينفعش ازعلك مش عاوين الإجازة تبوظ.. اسأل يلا بس افتكر أنك انت اللي طلبت.”داعبت فخذي وألحت:” يلا قول…أسأل عاوز تعرف أيه…” قلت:” مش عارف أقلك أيه.” ثم صمت وفكرت وسألتها:” طيب مسن آخر راجل باسك قبلي…” قالت:” طيب..كان شاب قابلته في ديسكو…” أنا:” اسمه أيه؟” هي:” بصراحة أنا مسألتهوش يعني.” قلت:” اي ديسكو..” هي:” في مدينة نصر..” قلت :” دا مش في نفس الليلة اللي قابلتيني فيها صحيح؟” سألتها منزعجاً. ضحكت وأجابت:” لا لا قبلك بأسبوع.” سألتها:” أخدتيه ورحتي شقتك؟” هي:” لا…” أنا:” ليه لأ؟” أطبقت شيرين زوجتي جفنيها وهزت رأسها:” لاننا أخدنا تاكسي ورجعنا عنده…” صدمتني فلم أتوقع ذلك فسألتها:” طيب باسك كتير يعني؟” قالت:” آآآه كتييير” أنا:” مسك بزازك؟” هي:” أكيد طبعاً.” أنا :” وحلماتك وقفت؟” هي:” أنت رأيك أيه؟” الحقيقة أن شيرين ما زالت تحتفظ بأروع بزاز متماسكة ممتلئة وحلمات شديدة الحساسية. فانا اعشق بزازها. سألتها:” طيب لحسهم؟” قالت ببسمة طفيفة متوردة الخدين:” أيوة.” أنا :” طيب عجبته بزازك الحلوين؟” هي:” كان باين عليه كدا. يعني هو مشتكاش منهم..” أحسست حين قالت ذلك بوخز طفيف من الغيرة ولكني ذلك أثارني جنسياً جداً. أنا بجدية:” يا تقولي دلوقتي يا أما بلاش خالص ..عاوز أعرف ناكك ولا ﻷ؟” شهقت زوجتي وقالت:” أهااااا…على طول كدا!” ثم أردفت:” يعني تسأل لو كان ناكني ولا لأ…أمممم…لأ..” قلت:” طيب ماشي..” بدا الإحباط في تعابير وجهي و في نبرة صوتي فقالت:” لا ناكني ناكني!” ونظرت في عيني مباشرة! تدلى شدقي السفلي وفغر فاهي! لقد استغرق مني الإتيان بها إلى فراشي أربعة أسابيع أول ما التقيتها وها هي اﻵن تخبرني أنها ضاجعت غريبا فقط قبل أن تلتقيني بأسبوع! أخذت أنتشي وأنا أعرف ماضي زوجتي مع الرجال و علاقاتها الغرامية و علاقاتها الجنسية المتعددة مما سأكمله في موضع آخر.