الحقيقة أنني في تلك اللحظة حقدت على أختي على حظها الذي لا مثيل له!! لكم أن تعلموا كم تمنيت أن أصير مكانها فأفوز بصحبة صاحبة أختي بعد أن رأيتها عارية في كامل فتنتها. ثم رأيت سرتها الغائرة للداخل وكأنها غير موجودة . كانت ذات مظهر سكسي للغاية. ثم راحت تتجرد من كلوتها. راحت تسحبه أسفل فخذيها اللامعين الثقيلين وإلى أسفل ساقيها. اللعنة!! وضعته إلى جانب التي شيرت خاصتي! راح قلبي اﻵن يرفرف كالطائر قد وقع في المصيدة! خفت أن ترى موبايلي في التي شريت!! فهل رأته يا ترى؟! لا أظن إذا واصلت طقوس حمامها وراحت تستعرض جمالها غندورة معجبة تياهة بحلاوتها ورونقها و حطت بيدها على وسطها لتمشي براحتها على بطنها الرقيقة ثم تلقي بخصلات شعرها من فوق مثير فاتن وجهها ثم تعود لتحسب ستيانتها بأن أطلقت مشابكها منت خلفها. كدت أنسى أن صورتها عارية فكدت اعتصر موبايلي من فرط ما أخذتني شهوتي إلى عالمه صاحبة أختي العاري. هل حدثتكم عن بيت القصيد! هل حدثتكم عن كسها!! هل رأيتم طيزها الساخنة وكسها بشفريها الرقيقين الناعمين؟! يبدو أنها قامت مؤخراً بنتف كسها أو حلقه فأنا لا أدري كثيراً عن طرائق الفتيات في ذلك. كل ما رايته كس لم أرى له مثيلاً في عالم البورنو وفي أفلام السكس إذ رأيت شفريها الرقيقين اللذين يعلون قليلاً وذلك الشق المضروب بينهما بانتظام مثير جعل زبي يتمحن شوقاً إليهما!
أصابتني المحنة وكدت أبكي! كيف لا أتمكن من مضاجعة صاحبة أختي وذلك الجمال يدعوني ويغريني ويثير أعصابي!! اي ظلم هذا!! فلكم أن تعلموا أني أنا اﻵن في الثانية والعشرين قد نضجت وعلمت الكثير وقمت بمضاجعة الكثيرات أما في ذلك الوقت منذ أربع سنوات كنت ما زلت غراً لم ألمس جسد أنثى من قبل!! ولم أرى الكس إلا في أفلام البورنو ولم أكن قد صاحبت زميلات الجامعة لأني كنت لا زلت مستجداً غير مجرب.ثم استدارت صاحبة أختي سارة أمام الكاميرا فبرزت لي طيزها الشهية الساخنة! ثم أدارت الدش فراح الماء يتدفق متساقطاً فوق جسدها فتمنيت أني استحلت ذلك الماء!! نعم كم تمنيت لحظتها أن أتحول ماءاً ألامس ذلك الجسد المليئ بالأنوثة والفوار بدماء الغنج وهو يتراقص أمامي تحته وعلى وقعه! ثم راحت تضع من الشامبو على فروة راسها وتفركها فراحت بزازها تتراقص تراقصاً عجيباً مثيراً كان جديداً علىّ كل الجدة آنذاك! اللعنة كل اللعنة على صاحبة أختي وتصويرها عارية في مثير فتنتها!! لقد جلبت إلى نفسي حسرة لا تنقضي إلا أن قمت بمضاجعتها وراح زبي بين شفريها الرقيقين يخاطهما!
راحت بالصابون تغسل جسدها وبزازها الجيلي المربربة الطيرة كالجين ثم تمشي بكفيها الصغيرين فوق سائر حامي جسمها حتى وصلت إلى شفريها الرقيقين تغسل كسها وتنظفه! راحت وكأنها تبعبص كسها بأناملها!! فهل الفتيات تنظف عضوها الأثير ومو ضع عفتها هكذا !! طيلة دقائق راحت تغسل وتدلك جسدها بالصابون!! الحقيقة لم يكد الفيديو ينتهي حتى وجدتني أغرفت ما بين فخذي بمائي و لم المس زبي مطلقاً!! فتصوير صاحبة أختي عارية كفيل بأن يقذف بمنيي إلى خارج زبي فأحسست بلذة خروجه من جسدي بما لم أخبره من قبل!! فكيف إذن لو ما داخل راس زبي شفريها الرقيقين وقمت بمضاجعتها لحماً ودماً!! عند ذلك انتهى حمامها وراحت تتنشف وأدرات ظهرها للكاميرا فبدا لي اخدود ظهرها المثير الذي ينتهي بطيزها العالية فأثارني نهاد ومنجاد جسدها وتضاريسها الفذة! لم أك قادراً على أن يقرّ قراري أيهما أكثر متعة واستفزازاُ لشهوتي: أطيزها أم بزازها الرجراجة؟! أم شفريها الرقيقين فخارج المقارنة بأي حال من الأحوال. عادت لتتنشف وتستدير للكاميرا وتواجهها ثم لتلتف بها حول فاجر جسدها ثم لتترك الحمام ولينتهي تصوير صاحبة أختي بنجاح وليظل لي أن أتمم خطتي وأن أساومها به! الحقيقة تمنيت لو كان معي هاتفين بدلاً من واحد. لكنت إذن قمت بتصويرها عارية مرتين و في إضاءة أكثر وضوحاً! في إضاءة غرفة النوم وهي تستبدل ثيابها! كان ذلك الفيديو لي بمثابة كنز قد تمخضت عنه شهوتي الحبيسة إذ رحت استمني على مشاهدته تقريباً كل يوم. فقد كانت الإيام أيام امتحانات ولم يكن يصح أن أجهر بتصوير صاحبة أختي عارية و أن اساومها على نياكتها وشراء سكوتي في تلك الأيام. كان علىّ أن أنتظر حتى تنتهي من آدائها لافاتحها وأتحرش بها أولاً و أنتودد إليها وفي يدي ذلك السلاح فإما أن تقبل تصبح طوع بناني أو أشهره في وجهها فآخذ منها بالقوة ما رفضت أن تمنحه إياي باختيارها كما سنرى في الجزء الثالث…. يتبع…