مرت الايام وحدث ان ذهبت الشلهوبة والممحونة زينب مع جارها وسيدها وعشيقها الشرطي علي الى قسم الشرطة فاختلى بها في لحظات قمة في العهر لحوالي الساعة بلل قضيبه الدسم الكبير ببدنها وفاح باعماقها بما لديه من الحليب الساخن الحار, وقد قدمت زينب للإبلاغ عن اختفاء ابنتها, وهناك أبدى النقيب عثمان شكه في قيام الوالد موسى باختطاف ابنتها ما اجبر الفاتنة زينب على القيام برضاعة قضيبه لتامنه فيساعدها, فامسك براسها بين قدميه واخترق فمها بقضيب دسم كبير بالكاد استطاع ادخال طنفوشه من خلال شفتيها واخذ بتلويع وجهها بهذا القضيب الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاح بما لديه من الحليب الساخن طمس وجهها طمسا ثم اجلسها بالقرب من اقدامه واخذ يضرب بقضيبه على وجهها وهي تتاوه وتصيح ثم امرها بالقدوم الى شقته بالمساء فيخبرها بالمستجدات.
وعلى الرغم من تأكيد زينب للنقيب عثمان ان موسى لا يعرف أن لديه ابنه وذلك بعدما رضعت قضيبه بحرارة, قام الأخير بالاتصال به وإخباره بحقيقة الأمر وهو فرحا مغترا بما فعله بزينب من ذل ونيك فموي حار, ليصعق موسى من هول الخبر وهو لا يعلم بان لديه ابنة.
وعند خروج زينب من قسم الشرطة كانت إحدى القنوات الفضائية في انتظارها للتعرف على حقيقة أمر اختفائها, إلا أنها رفضت الإدلاء بأي شيء فخبات وجهها المدنس بالحليب وكان باب بدنها ما زال مطموسا بالحليب الذي فاح برائحته المقززة, لكن مراسلة القناة قد خمنت وجود علاقة بين نجوى وموسى لشدة الشبه بينهما, وذهبت على الفور وأخبرت عائشة عشيفة موسى بذلك.
وعادت نجوى إلى منزلها بعد ذلك, حيث خشي خالها من أن تتطور الأوضاع, لتعاتبها والدتها بشدة على ما فعلته فجلست المراتين وكل منهما قد حصلت على نيك شديد القسوة ليتغامران ويتسامران وهما يتبادلان القبل الحارة ثم انطرحتا في السرير وغرقتا في بحر النوم، في الوقت الذي انشغل تفكير موسى بالمفاجأة المدوية التي سقطت عليه كالصاعقة وكان فرحا بالخبر, وأخبر والدته التي فرحت بدورها بشدة لذلك, خاصة وأنها تُكنّ حباً شديداً لزينب وتكره عائشة التي ينوي موسى الزواج منها.
كما أخبر موسى حبيبته عائشة بأمر ابنته بعدما فلحها شديد الفلاحة التي استمرت طوال الليل, وحذرته عائشة من ان تكون هذه
الفتاة العوبة من ألاعيب زينب لاستغلاله، خاصة بعدما أصبح وزيرا, الا أنه أكد لها أن ذلك ليس من خصال اول حب في حياته. فجلي ليسرح بخياله وقد اشتاق لكس زينب الناري فعقد تفكيره ليسن مخططا يساعده على اقتناص بدنها فيبلل قضيبه في داخلها ولو لمرة
وقرر الوزير موسى بياري, الذهاب إلى طليقته زينب لرؤية ابنته نجوى فيتقرب منها ويشم رائحتها, ويعلل نفسه بإقناعها بالذهاب والعيش معه, وبالفعل ذهب إلى السوق الذي تعمل فيه زينب عله يتنعم برؤيتها وقد اهتاج لمجرد التفكيربالنظر على بدنها الناري من صدرها الكبير الى طيزها العربية العريضة, وعندما وصل إليهم, وقعت عيناه على نجوى, فطلبت زينب من ابنتها أن تدخل غرفتها.
وعاتب موسى طليقته على إخفائها عنه أمر ابنته نجوى وحرمانه منها طوال هذه الفترة وترافق ذلك باحتضان موسى لزينب بقوة ففرك بدنها بجسده ولاعب طيزها وتلذذ بحنانها, في الوقت الذي كانت أذان نجوى صاغية لحديثهما, ما أبكاها بشدة وهرعت على صور والدتها القديمة كي تتأكد من ان والدها لا يزال قيد الحياة, بينما كانت زينب تتلذذ بيدي فحلها وهو يلاعبها ويداعبها وقد تاقت الى احلى سكس اسلامى مغمس بالعسل يعبق بالاثارة والمجون الساطع.