لم يكن حسن أبو علي في موقف الطالب للقرب إلا مع أم سامية الذي قضى معه وطره في متعة نيك غير مسبوقة بوصفها جارته من بعيد و زبونة المحل صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر ولا أفجر! فهو في مغامراته السابقة كان مطلوباً من النساء يتشهينه لو سامته و جسامته! أما اﻵن و منذ قدوم أم سامية في منطقته فهو ما زال يتشهاها حتى لم يعد قادراً على الكتمان فباح بسره! باح لها في مكالمة هاتفية عل تليفونها الأرضي؛ فهو لم يكن يعلم هاتفها المحمول! باح لها و كان منفرداً في البيت إذ والدته عند أختها طيلة الأسبوع و والده مسافر و شقيقه يعمل على الشواطئ يبيت هناك فهو لا يكاد يعرف البيت في موسم الصيف!
طلبها ذات ظهيرة بعد تأكده من عدم من وجود زوجها فبعد السلامات و التحيات فاتحها مباشرة قائلاً : أم سامية ..ممكن أقلك حاجة شخصية… رحبت أم سامية وقالت : خير يا حسن ..قول على طول… قال حسن أبو علي يشترط عليها: بس وعد أنك مش هاتاخدي موقف مني و لو معجبكيش كلامي تعتبري أني مقلتوش….قالت أم سامية :قلقتني يا حسن .. أوعدك… ايه هو بقا؟ قال: أنا عارف أنه ميصحش اقلك كدا. بس بصراحة مش قادر أخبي في نفسي اكتر من كدا. انا بفكر فيك دايماً ومش قادر أشيلك من تفكيري …قبل ما تردي عارف انك ست متجوزة ..بس انا برده مش قادر مفكرش فيكي… صمتت أم سامية حتى أجابت بما لا يتوقعه ولم يخطر بباله! تنهدت وهمست: يااااه يا حسن…و أنا كمان مش عارفة ليه مشدودة ليك…من أول ما شفتك…بس كنت خايفة تلاحظ علي حاجة تقول ست مش كويسة… تهللت أساير حسن أبو علي كما لم تتهلل من قبل فصاح: أيه ده!! يعني أنتي كمان…..ثم صمت فضحكت أم سامية: أيوة انا كمان…كان ذلك إيذاناً بلقاء و متعة نيك فاجرة مع زبونة المحل صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر فلاحي معتبر! فأم سامية أمرأة في منتصف الثلاثينات جميلة جداً صاحبة وجه جميل القسمات أبيض يشع منه البياض الرقيق بقامة فوق المتوسطة وجسد ممتلئ بض وطيز مكتنزة كطيز المرأة العربية الأصيلة إضافة إلى ثبزازها الشامخة اللاتي لا ترى فيهما ترهلاً ولا تدلياً. فمنذ أن سكنت أم سامية حي حسن أبو علي و هو يكاد يفترسها بنظراته وخاصة عندما كانت تلبس الجينز خارجة من بيتها! كانت أحياناً تلمحه وهو يسترق من حار جسدها النظرات فترمقه بلمعة عينيها وابتسامة طفيفة رقيقة جداً!
لم تدعه إليها صراحة بل احتالت! بعد مضي تلك الليلة دعته حتى يحمل جزءاً من دولاب المطبخ لأنها استغنت عنه! مشي إليها فجلس بالصالون ب ورائحة عطرها تفوح من حولها! أخبرته أن زوجها قد سافر إلى بلدة ابيه وابنتها عند امها بالمشية و ستبيت! كان ذلك الضوء الأخضر ! سألته ع شرابه فطلب شاي لتدخل المطبخ و يتسلل خلفها! كان زبه شديد الانتصاب يلامس طيزها النافرة إلى الخلف فنظرت إليه وابتسمت بعذوبة .. جلسا في الصالون يحتسيا الشاي وحسن أبو علي يلتهم صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر بنظراته! نهضت فنهض و دنا منها! ابتسمت فضمها إليه فاستجابت! ثم طبع قبلة سريعة على شفتيها وأتبعها بقبلة طويلة فلم يترك جزءاً من فمها إلا وارتشفه مطولاً . كانت يده اليمنى على خدها والأخرى نزلت لتفتح أزرار قميص النوم الذي لبسته دون شيء تحته!. مما زاد في انتصاب زبه وإثارته أنه رأى صدراً شامخاً متوسطاً تعلوه حلمتان زهريتان كأنهما العقيق فراح أرضع منهما وهو يكاد يذهب عقله من فرط الإثارة! بدأت تأوهات أم سامية بالظهور وبدا أنها تستمتع بكل لمسة من أنامل حسن أبو علي الخبيرة فبدأت بعدها يده المدربة جيداً في غزو أزرار الجينز ونزلت بيسر إلى سروالها الشفاف الذي التصق بكسها بفعل الشهد الذي أفرزته . كان ملمساً حريرياً لم ينعم به حسن أبو علي من قبل! أحس برقة الحرير عندما وضع يده على كسها الحليق حديثاً فأنزلت البنطلون والسروال ولتعينه هي بذلك وهي تئن من الاستثارة . ثم بدأ بالمرور بفمه فوق كسها الذي كان وردياً مثيراً . راح لسانه يلحس بظرها وشفتي كسها في رحلة تمنى ألا تنتهي! أما هي فقد ذابت حتى الثمالة وهي تتأوه بشدة وشبق وترتعش مع كل ضربة ورهزة فلعم أنها قليلة الخبرة رغم زواجها فأدنى زبه من وجهها ومرره على شفتيها ففاجأت به لكنها قبلته أولاً وما لبثت أن تلقفته في فيها الصغير و راحت تمصه بشهوة جارفة و بعيني باسمتين شبقتين!. بعدها عاد إلى كسها يشبعه لحساً ومصاً ولعقاً حتى أحس بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق بصوت عال ليضع عند ذلك زبه فوق مشضافر كسها ويدلكه حتى تبلل بمائها ثم أولجه ببطء وهي تعتصره بساقيها وزدادت سرعة السحب والطعن وعلت تأوهاتهما في متعة نيك غير مسبوقة مع زبونة المحل و صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر حتى تصاعد أنين المتعة من كليهما ! لحظات نارية ثم قذف حسن أبو علي حار حليبه بداخلها بعد أن منعته من إخراجه بساقيها اللاتي لفتهما حول خصره…