أنا اسمي سميراميس ويدللوني بسمي مباشرة، أعمل مهندسة إنشاء، أبلغ من العمر 26 عاماً، عزباء، وصفاتي الشخصية متحررة إلى أقصى الحدود ومنفتحة ولا أحب التزمت، ولا أخفي عنكم أنّي أعشق الرومانسية وممارسة قصص السكس وسكس المغامرات تحديداً. لذلك، سأقص عليكم اليوم قصة سكس القطار مع ضابط الجيش بعد أن أعجبني ومارست معه الجنس. كنت قد ذهبت إلى الإسكندرية لحضور مؤتمر هناك وفي عودتي إلى مدينتي الأم سوهاج ركبت القطار المكيف درجة أولي. دائماً ما أحب ركوب القطارات لأنها تسمح لي بالتسلية والتعرف على أشكال جديدة من البشر والرجال خاصة. فكنت دائماً ما استغل ذلك في تسلية وقتي مع الشباب ولا يمنع أن أداعبهم ويداعبونني كذلك غير أن تلك المرة كانت أشد حيث قمت بمغامرة سكس القطار مع ذلك الضابط الأسمر البشرة الأسواني ذي القضيب الحديدي. ولأن الوقت كان متأخراً في الليل، رحت أبسط مقعدي لأجعله في وضعية النوم. بعد قليل قدم شاب بزيّ ضابط الجيش أسمر قوية البنية وسيم الملامح وكان له مقعد في الجانب الأعلى الجانبي، فوضع أمتعته واستأذن أن يجلس في مقعدي الفسيح ريثما يستفسر عن مقعده حال تحرك القطار. سألني بأدب جمّ، فلم أرفض له طلب وكنت قد بسطت ساقيّ فلم يتبقى له سوى فسحة صغيرة يجلس فيه. اعتراني الضيق قليلاً في البداية إلا أنني أحسست بالراحة إذ بدأنا نتحادث.
وحتى عندما تحرك القطار ونهض ليتخذ مقعده، رحت أنا أستمهله لنضيع الوقت. عرفت منه أن عمره 29 عاما وأنه ضابط في الجيش وما زال عزباً ما أفرحني كثيراً. كان هو عائداً لمنزله في أسوان في إجازة قصيرة. تحدثنا في أشياء كثيرة وعن عملي وعمله وكنا أنذاك نقعد بالمقابل من بعضنا البعض وأقدامنا مبسوطة في الاتجاه المعاكس. كانت قدماه تحف بمنتصفي تلامسهما وكذلك أنا. الحق أنه قد جالت في رأسي خيالات عنه وقد احتضني بذراعيه القويين وجسمه المتين العضلات ولم يدرك كلانا كم أضعنا من الوقت حينما رأينا الجميع يطفأ الأنوار حولنا. رأى شريف، هكذا اسمه، ذلك فأراد أن يتركني وقد لمح شرر الجنس في عينيّ. هذه المرة اجتذبته أنا من ذراعه وقابلته وقد نهضت بنصفي وانحنى هو بنصفه بقبلة في شفتيّه. الحق أنه الضابط أُخذ مندهشاً من فعلي للحظات، إلا أنه استعاد توازنه أسرع مما تصورت ودفعني فوق مقعدي وكانت تلك بداية سكس القطار مع ضابط الجيش شريف بعدما أعجبني ومارست معه الحب.
دفعني فاستلقيت فوق المقعد المنبسط وأغلق الستائر وراح ينسج معي أحداث قصة سكس لقطار ومال إلي وبدأ يلثمني بشفتيّه الغليظتين برقة ونعومة في البداية والتي ما لبثت أن صارت عنيفة ومشبوبة بنار غريزة سكس محموم مثير. كانت خيالتي عن قد أهاجت كسي وبللته وأيضاً أرتفع قضيبه هو كذلك وربما راح يتوهم مضاجعتي كما كنت أنا قبل دقائق. الحق أنّي كنت قد تجاوزت مرحلة القبلات وأردته أن يقوم بعمل جاد، فحركت يديه فوق بزازي الكبيرة وضغطتهما فوقهما. استجاب على الفور وراح يضغطهما. بل راح يرفع عني سترتي الأمامية وأنزل الستيان وراح يلعقهما بنهم ويمتصهما ويلحسهما كما لو كانا قمعين جيلاتي. عضّ حلمتيّ. فلم أستطع منع نفسي وأكتم آهاتي وأنيني، بل وجدت يديّ طريقهما إلى مؤخرته تدفعه إليّ بشدة. مؤكد أن أحبّ ذلك مني إذ أنه شرع يلتصق بي ويلصق قضيبه المتصلب الهائج المستور في كسي الشبق المستور كذلك. في ذات الوقت، تزامن أيدينا في تسللهما إلى ثوبانا السفليين، أنا أنزع عنه بنطاله وسليبه، وهو ينزع عني الجيبة والكلوت. لم نضع وقتاً في تذوّق سكس القطار ولذة سكس المغامرة، والركاب يغطون في نومهم، فتحررنا من قيودنا وتعرينا وتحريّنا الدقة في أن لا تقع قطعة من ملابسنا خارج الستائر. غمغم بشيء فهمت منه أنه ليس معه واقي ذكري وأنه لا يستطيع أن يمارس معي سكس القطار كاملاً، غير أنّني اشتهيته بكل حواسي وأحببت أن يدك معاقل كسي الشبق. لذلك كذبت عليه بأنّي قد ابتلعت حبوب منع حمل لأسباب طبية وأن كل شيء على ما يرام. قرّت بلابل ضابط الجيش وابتهج لدرجة أنه راح يباعد ما بين ساقيّ وغرز ذكره الأسمر الضخم في كسي. يالها من مغامرة سكس جد لذيذة!! طعنني بقضيبه الهائج فبالكاد أمسكت صرختي. كان ضخماً وساخناً وينبض كأنه به تيار كهربائي!! كان كبيراً على كسي رغم أنّي لست أول مرة أمارس سكسبل مارسته من قبل. بدأ يضخ قضيبه في أحشائي خروجاً ودخولاً بسرعة جنونية لدرجة أخبرته إن استمر على تلك السرعة للحظات سآتي شهوتي سريعاً. أخبرني أنه أن لم آتي أنا شهوتي فسيقذف هو قبلي لتأثره. استمرّ في نياكته وممارسة سكس القطار المحموم بقوة أشد وأتيت لذتي كما لم أتها من قبل. بعد بضع ثواني، شعرت بثوران بركان منيّه داخلي ليمتلئ رحمي بشهوته. رقدنا بعدها فترة طويلة قبل أن يسحب ذكره من باطني وارتدينا ملابسنا. بعده قبلني وقال إنه لابد له أن يعود إلى مقعده خشية أن نكتشف. في الصباح تبادلنا أرقام الهواتف ووعد كل منا الآخر باللقاء مجدداً.