من الشات للجنس – رحلتي مع فتاة مصرية ساخنة


مرحباً أصدقائي، الجواب يتضح من عنوانه. اسمي سمير وقد التقيت بسمة في واحدة من غرف الدردشة المفتوحة. وكانت من القاهرة وفي ذلك الوقت كنت أعمل في إحدى الشركات. وكانت وظيفتي في مجال الرحلات. لم أكن متزوجاً. وهي كانت حقاً فتاة مصرية ساخنة. بدأت الدردشة معها. وهي لم تظهر لي وجهها لكنها أرتني نهديها الكبيرين والمثيرين وأيضاً كسها. كان نهديها مستديرين وحلمتيها وردية. كانت فتاة مصرية من المنصورة لكنها كانت تقيم في القاهرة. جعلت المني يجري في قضيبي. وعندما شاهدت قضيبي، قالت لي بإنه لم يكن مثل قضيب صديقها لإن كان صديقها كان لديه قضيب أكبر مني. لكن كانت سعيدة على الكاميرا لأنها كانت حريصة على ممارسة الجنس الحقيقي معي. قامت بالدردشة الجنسية والجنس على الكاميرا مع الكثير من الشباب لكنها لم تمارس الجنس عبر الهاتف. أجبرتها على أن تخبرني رقم هاتفها في تلك الليلة وظللنا نتحدث على الهاتف حتى 3:00 صباحاً. بدأت بتقبيلها على الهاتف وهي كانت متجاوبة معي أيضاً. ثم سألتها أن تفعل ما كنت أقوله لها. كنت أشاهدها على الكاميرا وكانت تفعل كل شيء وفقاً لتعليماتي وكنت أنا أيضاً أمارس العادة السرية على الكاميرا. يا له من شعور رائع. كلانا كانت مستمتع كثيراً. طلبت منها أن تحسس على جسدها كأن يدي على جسدها. القليل من التلامس الجنسي جعل حلمتيها تنتصب. بدأت تئن من المتعة. ثم طلبت منها أن تضغط على أحد نهديها بيد واحدة، وتضع أصبعها في فمها وطلبت منها أن تلعقه كأنها تلعق قضيب. كانت تفعل لك بطريقة ساخنة. وأنا كنت هائج جداً الآن. ولا استطيع السيطرة على نفسي لكني لم أكن استطيع أن أفعل أي شيء لإننا كنا حقاً بعيدين. كنا نتحسس بعضنا البعض على الكاميرا. ثم طلبت منها أن تنزل أصبعها المبلل لأسفل وتبدأ في فرك بظرها. فعلت نفس الشيء. وبدأت تتأوه بسرعة وبصوت عال … ماذا تطلب مني أن أفعل؟ إن ذلك يجنني .. هذا ساخن جداً. وأنا أشعر بالجنون الآن .. أنا أكاد أجن …
كانت مؤخرتها تتحرك بسرعة. طلبت منها أن تضع إصبعها داخل كوسها وطلبت منها ممارسة العادة السرية. بدأت تفعل ما قلته لها. كان كسها يكبر … إصبع واحد … اصبعين …. ثم دفعت 3 أصابع داخل كسها وبسرعة وبقوة جداً …. للداخل .. للخارج … للداخل … للخارج … كان شعور رائع جداً .. ساخن جداً … هائج جداً … كان ذلك يجعلنا مجنونين … كانت يدي على قذيبي وكان ينبض بسرعة .. بسرعة بسرعة جداً … في نفس الوقت، مؤخرتها كان تتحرك بسرعة .. كلانا كان يئن بصوت ساخن … كلانا كان على وشك القذف وفى الدقائق ال 5 التالي أطلق كلانا قذفه. قذفت كمية كبيرة وأسقطت كل مني على ملاءة السرير وجسدي. نمنا على هذه الحالة فقط. من الواضح أننا أغلقنا هواتفنا لكن الكاميرا كانت ما تزال تعمل. في الخامسة صباحاً عندما نبهتني مرة أخرى. كانت على وشك أن تتبول. اخذت الكمبيوتر المحمول معها على الحمام وأرتني وهي تتبول. كنت مستمتع بالعرض. ومن ثم أخذ كلانا دش ومرة أخرى كنا على الكاميرا والجنس عبر الهاتف في الحمام. لم ألتق فتاة مصرية ساخنة مثل بسمة. مارسنا الجنس مرات عديدة على الهاتف والكاميرا. وفي أحد الأيام، قلت لها أنا قادم إلى القاهرة لمدة يومين ويمكنني أن احجز فندق بالقرب من كليتك ويمكنني ممارسة الجنس معك. قالت لي – موافقة. وصلت هناك، وارسلت لها رسالة باسم الفندق ورقم الغرفة. جاءت في الساعة التاسعة. وكانت تبدو فتاة مصرية ساخنة جداً وأغلقت الباب. فأخذتها في ذراعي وبدأت التقبيل. كانت شفاهنا مقفلة. وكانت تلعب بشعري. وبعد 5 دقائق، دفعتني الى الوراء وقالت لي – طيب .. طيب … انتظر لبعض الوقت. لكنني كنت مجنون، ولم أعد استطيع التحمل بعد الآن.
نزعت جميع ملابسي وبدأت الضغط على قضيبي أمام عينيها. كانت تنظر إليه بعيونها المتلألئة. أقتربت مني وانحنت على ركبتها وبدأت تلعق قضيبي … مارست الجنس مع العديد من الفتيات لكنها لحست قضيبي ومصته بطريقة رائعة. كان شعور رائع. كنا هائجين جداً، وأنا جعلتها عارية على الفور. جذبتها من مكانها ودفعتها على السرير وجعلتها عارية. أنا تقريبا مزقت حمالة صدرها واللباس الداخلي. كانت مستمتعة بهذا لكنها صفعتني بقوة، وقالت – بالراحة. أنا هنالوقت طويل. لا تقلق. كسي لك اليوم. طبعت فمي على نهديها ولحستهما بعنف. كنت الحسهما وأمصهما بنهم. ومن ثم أخذنا وضعية 69 وبدأت أمص كسها. كان كسها ساخن جداً وكنت اتذوق كسها المبلل. لم يكن كلانا يستطيع التحمل أكثر من ذلك. كلانا كان يتأوه. مأعتليتها وبدأت أفرك قضيبي في بظرها. كنت مستمتع بهذه لكنها أصبحت كلبة جائعة. دفعت قضيبي في داخل كسها وبدأت أنيكها بسرعة حتى أفرغت كل مني في كسها. بقينا معاً حتى المساء. ونكتها ثلاث مرات هذا اليوم.

أضف تعليق