هل سبق لك أن رأيت حلمة وحولها هالتها وهما تتمددان بعد الرضاعة؟ فالهالة يغمق لونها بما يخالطها من فقاقيع اللبن التي تقف شامخة. كذلك الحلمة فإنها تنتفخ و تنتفش وتبرز للخارج وتطول حتى لتبلغ بوصة كاملة. هل سبق لك و أن تذوقت حليب ثدي امرأة؟ فأن لم تكن فاعلم أنه سائل رقيق و ناعم في ملمسه وعذب جداً بحيث إذا طعمه العاشق فإنه لا يلبث أن يدمنه أدماناً. و أنه لمن المثير للإغراء أن تثق العاشقة في معشوقها بهذا العمل الحسي الشهواني. فقد وجدت نفسي مشدوداً مرات و مرات وقد رحت أرضع حلمات بزاز زوجتي و أشرب الحليب الطازج من ثدييها الرائعين.كذلك أروى تقول انها مغمورة بذلك الشعور من القرب ذلك الشعور الشهواني المشبوب الذي ينجم عن إحساس المشاركة من العطاء و الأخذ. هل سبق لك أن رضعت بزاز امرأة؟! فأن ترفع امرأة بزازها لشفتيك فتدعوك إليها لهو من المشاهد الجميلة المثيرة وهو ما يدل على المنح عن رضى وحب وعن شعور بالعشق والقرب النفسي. كانت الحلمة تبدو عادية إذا ما تغاضينا عن اسوداد الهالة و تضخم الثدي نفسه. ومن حين ﻵخر كانت قطرة حليب تتكون بنهاية الحلمة تعتمد في ذلك على امتلاء الثدي وحاجتها لإفراغ المزيد منه.
عند بداية مصي للحلمة فإنها تنتصب وتبرز للخارج بمقدار بوصة تقريبا فيتقطر الحليب من أي عقد إدراره. عندما بدأت ارضع حلمات بزازها وأمص بقوة أكبر بدأ يتدفق الحليب فتتزايد كميته بسرعة وينطلق متحرراً في فمي. بإمكاني أن أسحب فمي فيندفع الحليب كما لو كانت مياه تندفع من فوهة خرطوم مياه. كنت أرضع حلمات بزاز زوجتي و أشرب الحليب الطازج فكان يزداد تدفق الحليب للحد الذي إذا أردت معه أن يظل الإدرار بنفس الوتيرة فعليك أن تمص بإيقاع تنفسي متزن لتحصل على آخر قطرة. كذلك كان أحساسنا عظيماً عندما ينسكب الحليب بيننا فيلطخ جسدينا العاريين فكنت أحس بشعور عجيب من حلاوة المشاركة و كأنني رضيع وزوجتي هي أمي الحنون. ثم أنه بعد مضي خمس لخمس عشرة دقيقة يمكنك أن تحس بالتدفق يقلل وثديها آخذ في الخلو من سائله. ولكن مهلاً لا تنزعج فهنالك دائماً الثدي اﻵخر! أحياناً الفسحة ما بين الثديين هي الفرصة العظيمة التي يمكنك خلالها أن تظهر حبك و تقديرك للطرف اﻵخر. فانا و أروى كثيراً ما تعاشرنا وبلغتنا الرعشة بعد أن مصصت ورضعت فأفرغت ثديها الأول. الحقيقة اني شعرت بقربها الكبير تلك المرة وان نجامع بعضنا البعض أمر أحسسني بأني أطير أحلق في السماء. كان يخامرني ولا زال عند رضاعتي ثدييها أني في حلم حسي شهواني.
في فترة الانتقال من ثدي ﻵخر كنا نغوص في بحر من اللذة فنمتع بعضنا بعضا بالجنس الفموي والتحسيس المثير فوق عظام الحوض فتلعب الأصابع بقوة وشره وتشتعل القبل بيننا. كذلك كانت ارتعاشاتنا تجلد جسدينا بعد أن رحت أرضع حلمات بزاز زوجتي و أشرب الحليب الطازج وترضعني بقوة فنغرق في أحلام سعيدة بعدها فنكون في حالة تشبه النوم و تشبه اليقظة. يشملنا حينها شعور سماوي وخاصة عند بداية رضاعتي ثديها الآخر! بدأت زوجتي تحفزني كي أبدأ بإمتاع بزها اﻵخر فكنا غالباً ما نبدأ بعد جولة من الجماع. ثم يبدا بعدها أكثر وقتاً حميمية إذ تبدأ زوجتي في إسعادي بأن تلعقني تمصني تتحسسني بل تعذبني. كانت زوجتي تنقلني من خدر ما بعد النشوة الكبرى لأخرى من النشوة و الذهول وهي تركبني وتعتليني. لمساتها الساحرة من بزازها تلامس وتدغدغ صدري. كذلك كانت تلتحم بي لحماً للحم فترضع حلمتي بقوة فتشد بهما في فمي بين شفتيها وفكيها. كذلك كانت يدي أثناء مصي لها تمتد إلى ما بين فخذيها فألتقط بظرها وأعصره فتتوالى رعشاتها. كذلك كانت زوجتي تريد أن تحفز غدد اللبن عندي فبقيت تمصني بقوة. بدأت بزازي تنتفخ وتنتفش وحلماتي تتبرعم وتتمدد وتغيرت أحاسيسي بعد أن بدأت زوجتي تمي حلمتي فبدأت أشعر شعوراً عميقاً من الراحة و السلام يكتسح جسدي بكامله. شعور بالدفئ بدأ يغزو أطرافي ويندفع في خلاياي وشفتاي زوجتي تعمل عملها الرائع في حلمتي. بدأت في عملها براسي فراحت تقبلني من شفتي و وأنفي وخدي وشفتي مجدداً ثم تشتعل قبلاتها اسفل رقبتي وصدري وعظام ترقوتي فتلحس وتلعق. وصفت زوجتي ذلك الشعور بأنه هو الذي كانت تحسه عند اندفاق الحليب من صدرها وأنا فوقها. كان إحساساً رائعاً مثيراً وأردت المزيد منه. في النهاية وبعد أسابيع عديدة من لقاءاتي و أنا أرضع حلمات بزاز زوجتي وأشرب الحليب الطازج وهي ترضعني حصل أن تكون الحليب في صدري! أخبرتني زوجتي أنها ذاقته في إحدى المرات و شالت بفمها لتريني إياه فرحنا نتضاحك و نعانق بعضنا بعضاً فشملتنا السعادة ولفتنا كما يلف النور الغرفة إذ أضيء. راحت زوجتي ولأول مرة ترضع حليبي ببطء فيتدفق اللبن مني سلسلاً إلى فمها. لم يكن كثيراً فقط بضع قطرات ومن ثدي واحد لا غير. ولكنه كان نجاحاً باهراً ممتعاً فراح قلبي يتقافز في صدري من الفرحة حباً وعشقاً لزوجتي فاستلقت إلى جواري وراحت تداعبني وتلاطف بيدها صدري.