أهلاً يا أصدقاء. أنا اسمي بهاء. إحدى القارئات أتصلت بي بعد قراءة قصتي. كانت أرملة وقد فقدت زوجها منذ عام وكانت في حاجة إلى الجنس. دردشنا لعدة أيام وخططنا أن نلتقي في منزلها. وأنا كنت شاب بلملامح عادية مع كل القوة لكي أرضي النساء. ذهبت إلى محطة قريبة حيث أقلتني الأرملة من هناك وذهبنا إلى منزلها وهي أعتادت أن تبقى بمفردها وتعمل في إحدى الشركات الكبرى. وفي شقتها أعطتني كوب من الماء ودردشنا لعدة دقائق. نسيت أن أخبركم أنها كانت في الثلاثينات من عمرها لإنني لا أهتم كثيراً بالسن فهو مجرد رقم. كانت لديها مؤخرة ممتلئة مع بزاز جذابة حيث كانت ترتدي الجينز والتي شيرت ليظهر منحنيات جسمها القاتلة. وبما أنها كانت تجلس إلى جواري وضعت يدي على فخاذها وحركتها وهي أبتسمت لي وفجأة وضعت يدها على قضيبي. وبعد ذلك رفعت الأرملة المحرومة يدها بابتسامة وأقتربت مني وتبادلنا اللعاب في ثواني فنها كانت عطشانة لهذا. كانت في مزاج لا يجعلها تنتظر وبدأت تقبلني على وجهي وتلحسه. وأنا حركتها وبدأت أقبل عنقها وأذنها. وهي كانت أكثر هيجاناً. كنت أدعك بزازها من فوق التي شيرت وهي كانت تتأوه ببطء. قلعتها التي شيرت ووضعت يدي على بزازها من فوق حمالة صدرها ودعكتهم ببطء وجعلتها تستلقي على الأريكة وبدأت الحس ظهرها العاري. كانت تبدو ساخنة جداً ومن ثم قلعتها الجينز وأصبحت لا ترتدي إلا حمالة الصدر والكيلوت. بدأت أقبلها من أخمص قدميها ووصلت إلى فخاذها ووضعت يدي على كسها ودعكتها على كيلوتها. كان خط كسها واضح جداً من فوق الكيلوت وتحركت حتى بزازها وأعتصرتها وتلاقت شفايفنا.
وهي أستيقظت وقلعتني ملابسي وأخذت قضيبي في يدها وحسست عليه وأخذته في فمها. كانت تمصه مثل المصاصاة وكانت جيدة في هذا وأنا قذفت بعد بعض الوقت. وهي أخذته في فمها وأبتلعته بالكامل وقبلته. وأنا دفعتها على الأيكة وقلعتها حمالة الصدر وأخذت بزازها في فمي. كنت أمص أحد بزازها وأعتصر الأخر وبالعكس. وهي كانت تتأوه وأنا وضعت يدي على كسها وكانت مبلول بالفعل. قلعت الكيلوت وأصبحنا نحن الأثنين عرايا. وسعت ساقيها وبدأت الحس كسها وابعبصها وهي ارتعشت مرتين. وعندها أخذت الوضعية التبشيرية. وهي قالت لي دعنا نذهب إلى غرفة النوم. كنت أسير خلفها وأرى حركة مؤخرتها. وذهبنا إلى غرفة النوم وجعلتها تنام على فخاذي وصفعتها. حتى تحولت فلقتي طيزها إلى اللون الأحمر. كانت تتأوه من الألم وأخذنا الوضعية التبشيرية لبعض الوقت ومن ثم فيرنا إلى 69. وأعتقد أن 69 هي أفضل وضعية مع وضعية الكلبة. وبالفعل أخذنا مرة بوضعية الكلية.وأنا استلقيت على السرير وهي بدأت تمص قضيبي مرة أخرى. أعتقد أن هذه الأرملة المحرومة تحب مص القضيب أكثر. قلت لها تركب على زبي وهي أعتلتني وووجهت قضيبي إلى كسها وبدأت تركب زبي بالراحة ومن ثم زادت سرعتها. كنت أعتصر بزازها في هذه الأثناء وكنا نقبل بعضنا. وهي أستلقت علي وقضيبي في كسها وقبلتني وكنا ندردس ونحن على نفس الوضع لبعض الوقت. جعلتها تجلس على السرير وفردت ساقيها ووجهت قضيبي في كسها بالراحة ودت من سرعتي ومن ثم دفعتها إلى الحائط ورفعت إحدى ساقيها ووجهت قضيبي في مسها وكنت على وشك القذف فأخرجت قضيبي من كسها وقذفت في فمها.
وابتلعت الأرملة المحرومة مني مرة أخرى ونحن كنا متعبين ونمنا لبعض الوقت. وعندما استيقظت كانت في في الحمام تأخذ شاور. طرقت على الباب وهي ردت علي وقالت لي في ايه قلت لها أفتح الباب. وهي على الفور فتحت الباب وأنا دخلت وكانت هي واقفة وأنا جلست تحتها ولحست كسها وهي كانت تدفع رأسي نحو كسها وقلت لها أن تنحني وبدأت أنيكها مرة أخرى. كان شعور رائع تحت الشاور وأنا أخرجت قضيبي من كسها ورشيت مني عليها وهي أخذت قضيبي في يدها وحسست عليه وأخذته في فمها مرة أخرى وأعطتني أحلى جنس فكوي ومن ثم جاءت فكرة غريبة في عقلي. قلت لها أن تتبول أمامي. وهي قالت لي ايه القرف ده. قلت لها أن عايز أشوفك بتتبول قدامي. وهي قالت ماشي وتحركت نحو المبلوة وجلست أمامي وفردت ساقيها وتبولت وكان صوتها رائع جداً وأنا نظفت كسها وأدخلت أصبعي فيها وبعبصتها لبعض الوقت وهي كانت سعيدة جداً لهذا اليوم. وأنا جعلتها تجلس أمامي وتبولت عليها وهي نظفت قضيبي وخرجنا وهي ذهبت لترتدي ملابسها لكنني قلت لها ألا ترتدي إلا حمالة صدر وكيلوت شفاف فقط. وأنا أرتديت البوكسر وذهبت هي لتحضير الطعام وجلست أنا في الغرفة لبعض الوقت وذهبت إلى المطبخ وفركت قضيبي على فرق طيزها وهي قالت ده ضيق. لكنني لم أتوقف قبل أن أوسع خرم طيزها وأرويها بمني. وقبل أن أذهب أعطتني ألف جنيه ورأيت الرضا على وجه الأرملة المحرومة وقبلنا بعضنا لأخر مرة قبل أن نوضع بعضنا.