مرحباً يا أصدقائي، أنا اسمي كمال. أنا لست كاتب لكني قارئ عادي لمواقع الجنس. وفي يوم، كنت قد قراءت للتو قصة تشبه إلى حد بعيد الواقعة التي حدثت معي. لذلك فكرت في مشاركتها معكم. غرضي من الكتابة ليس فقط تبادل الخبرات معكم جميعاً. في الحقيقة، أنا أود أن أبدد شكوكي بطرح هذا السؤال عليكم. هل أنا أحب صديقتي فعلاً أم أنها كانت مجرد شهوة جنسية أجبرتني على أن أكون قريباً منها، والآن أنا أتصرف بطريقة غير عقلانية حقاً؟ أنا في كلية الهندسة. والجامعة كبيرة. أنا في السنة الثالثة وهي في السنة الثانية. اسمها سارة. ولا أستطيع أن أشرح لكم كم هي جميلة! بيضاء جداً، وعيون واسعة، شفاه حمراء ولديها خدود محمرة. مهما كان من يراها، لا يمكن أن يقاوم الوقوع في شهوة جنسية. وعندما تبتسم، يااااااه … كما لو أن ملاك يبتسم والجميع يشعرون بالسعادة لذلك. وقد اعتادت ارتداء ملابس ضيقة ويمكن لأي شخص رسم جسمها. كنت أعرف أن هناك الكثيرون الذي يريدون أن يصادقوها ويريدون ممارسة الجنس معها. لكن مهتمة جداً. كنت شخصية محبوبة في الكلية بسبب دراستي ومشاركتي الفعالة في الأنشطة الإضافية. وهي رائعة في التمثيل وكانت بطلتي في المسرحية التي دخلنا بها في المسابقة. حصلنا على جائزة أفضل زوجين. وبعد ذلك، كنا نلتقي في الكلية وبعد التخرج من الجامعة في وقت لاحق أيضاً. وكانت تأتي إلى غرفتي، واعتدنا قضاء وقت ممتع. وفي يوم تقدمت لها. لم تكن مستعدة وبدأت البكاء. قلت لها آسف وحاولت أن اهدأ من روعها لكنها ذهبت من دون أن تقول حتى كلمة واحدة. في اليوم التالي لم تأتي إلى الكلية، حتى أنها لم ترد على مكالماتي. وبعد أسبوع، عندما وصلت إلى الكلية، كان وجهها كما لو أنها كانت مريضة.
أخذت يدها في يدي وقلت لها – آسف. بدأت في البكاء ثانية وقالت لي – أنا أيضاً أحبك ولكن والدي رتب بالفعل زواجي من شخص آخر. لذلك، لا أستطيع أن أفعل أي شيء. نهضت وجذبتها لأعلى. طلبت منها أن تجلس على دراجتي ذهبنا إلى غرفتي. قلت لها – إذا كنت تحبيني فعلاً، دعينا نعيش هذه اللحظة. وفي وقت لاحق، سوف نرى ماذا سيحدث؟ ابتسمت لرؤية شجاعتي وعانقتني بشدة جداً. كان نهديها الكبيرين والمستديرين يقرصان في صدري. شعرت بأن تيار كهربي 440 فولت يسري في جسدي. وقضيبي أنتصب على الفور وبدأ ينبض على في كسها. شعرت بهذا وتركتني. كانت عيناها على أسفل. كنت هائج جداً حالياً في شهوة جنسية ولا استطيع الانتظار لأي شيء. أخذت وجهها في يدي وأقتربت من شفتيها. كانت شفتيها على بعد بوصة مني. كنا نسمع ضربات قلب كل منا. وكنا ننشعر بدفء أنفاس كل منا. وكان نهديها يعلوان وينخفضان مع تسارع أنفاسها وقضيبي يرقص داخل بنطالي الجينز. وفجأة تحققت من ذلك ودفعتني للوراء. لكنني لم أكن أريد أن أفقد هذه اللحظة. جذبتها وحضنتها بقوة. وهذه المرة فقدت السيطرة وخبأت وجهها في صدري. كان قضيبي يندفع بقوة على كسها. وهي أيضاً كانت تشعر بهذا لكنها كانت الآن مستعدة لهذا. بدأت أفرك يدي على ظهرها وبدأت أقبل رقبتها. وبدأت هي تتأوه. كانت الغرفة بأكملها تئن معها في شهوة جنسية. صدقوني يا جماعة لا أستطيع أن أقاوم وهي أيضاً. كنا نقبل بعضنا البعض. وكنا نلعق شفاه بعضنا البعض. وضعت يدها على قضيبي. وأخذته الآن وكانت تتحسسه بالضغط عليه. بدأت أضغط على مؤخرتها وكنت أقربها مني. وبعد عشر دقائق من التقبيل أنفصلنا. كانت تشعر بالارتياح الآن.
نزعت ملابسي وبقيت فقط في الملابس الداخلية. كان قضيبي يصنع شكل خيمة وكان في كامل قوته. فوجئت به وقالت لي – إنه كبير جداً. لا أستطيع أن أتحمله. قلتها – سأدخله بكل الحب يا عزيزتي. ونزعت ملابسها أيضاً. وبقيت في حمالة الصدر واللباس الداخلي. برؤية جسدها الأبيض وجسمها المتناسق، أصبح قضيبي أطول. كانت جميلة جداً. أخذتها في ذراعي وبدأت اقبل جسدها. كانت تهتز بمؤخرتها بجنون وكانت انفاسها تتسارع. كانت تتأوه من المتعة. سحبت حمالة صدرها ونزعت لباسها الداخلي أيضا. كانت نهديها مثيرين جداً … وعلى الفور أخذتها في يدي وبدأت أضغط عليهاا، وطبعت شفتي على حلمتيها. كان كس رطب جداً. كنت العق نهديها وبدأت أفرك قضيبي على بظرها. وفجأة بدأت تدفع مؤخرتها. فهمت أنها تريد قضيبي الآن. نميتها على السرير وفتحت ساقيها وبدأت أفرك قضيبي على بظرها وادفع. دخل قضيبي بكامله في كسها. وعلمت أنها لم تكن عذراء وهي فتاة لعوب. كانت تعض شفتي وتضغط على نهديها بطريقة مجنونة. وبعد عشر دقائق من النيك العنيف عاد جسدها للهدوء. كنت أشعر بالكثير من المني يسري في قضيبي. وكنت على وشك القذف. لذلك جذبت قضيبي للخارج بدأت استمني حتى أفرغت مني على باب كسها. كانت سعيدة جداً وأغمضت عينيها. كنا قد أنتهينا من النيك وأنتهينا من العلاقة.