سأحدثكم عني مع سارة ابنة الجيران الرائعة تستمني زبي المنتصب بقدمها الجميلة السكسي و كنت حينها في السابعة عشرة عندما بدأت أتعلقها. علقتني وعلقتها وبدأت القصة بنظرة ثم ابتسامة ثم بدفع الأجرة في المواصلات العامة حتى انتهينا إلى موعد على كافيه ثم لقاء جر لقاء. كانت سارة تكبرني بعامين فتاة شعرها أسود متبرجة بعيون دعجاء واسعة جميلة لافتة للنظر. ليس ذلك فقط فصدرها الشامخ لا تكاد تفلت منه عينك وكذلك سائر مفاتنها من سيقان عجية وأرداف نافرة عريضة.
خالست سارة أمها الأرملة و وافتني في غيبة من أفراد عائلتي جميعهم فشربنا العصير معاً وجلست قبالتي على أريكة في الصالون وأنا قصادها لابسا البوكسر فقط. مدت ساقها و وضعتها على حجري فارتكزت قدمها الجميلة فوق قضيبي فجعلته ينبض بالشهوة. كانت باسطة زراعيها على مسند الأريكة و تنظرني نظرة مغرية. كانت ترتدي استريتش مثير ملتصق فوق ساقيها يفصل تكوينهما المثير و عضلة سمانتها الكبيرة. شرعت مع ذلك تحدثني عنها و عن جامعتها وأنا عن الثانوية العامة ولكني كنت أتلعثم أتوه في الكلام فانا يشغلني ذلك القدم الذي يدلك زبي. كنت كلما وقعت عيني في عينيها الساحرتين تزداد في دركها لزبي بكعب قدمها. لم يطل الوقت حتى كان زبي منتصباً و بقوة. كانت تعي مدر تأثري وهي تفركني بقدمها ونحن نتبادل أطراف الحوار. لم اكن اعلم ما تريده إلا أن الأمر انتكشف سريعاً إذ أنزلت سارة بوكسري بقدميها من بين ساقي وعرت زبي وراحت تلعب في خصيتي! همست بدلع و سكسية كبيرة وهي تنزله:” طارق نزله عشان عاوزة أشوفه…” اشتعلت شهوتي وأنزلته سريعاً بمساعدتها وهي أنزلت بنطالها وعدنا لأماكننا وحطت قدمها فوق زبي من جديد و استسلمت للإحساس الرائع. كنت أستمني بيدي من قبل و لكن أن أرى و أحس ابنة الجيران الرائعة تستمني زبي المنتصب بقدمها الجميلة السكسي فهذا مما لم أخبره من قبل! إحساسا مغاير تماما وممتع جد. يبدو انني أهوى ٌدام النساء بانحنائها و أخمصها وتكوينها الرقيق.
نهضت سارة وخلعت تي شيرتها و جلست فوق حجري و قبلتين بقوة من الشفتين. تلاقت ألسنتنا و انزلقت كل منها في فم اﻵخر ويدي تروم جسدها الغض. تناولت يدي ودستها بين ساقيها. كان كسها مبتل من فرط شهوته فبلل كيلوتها فدسست أصابعي داخله. رشفتي شفتاي شفتيها بعمق ويدها انزلقت فوق زبي. بعد دقيقة او اثنتين من المداعبة سحبت يدي من بين فخذيها وراحت تقعد بكسها فوق زبي. كانت تعلم بالضبط ما تعمله فكسها ذو غشاء مطاطي كما أخبرتني لاحقاً. ضاق كسها حول زبي وأثارني فأخذت تأن و تتشبث بي وتدفع بشفتيها في شفتي. اشتعلت بيننا نار القبلات وهي تتقافز فوق زبي وهي تهمس:” طارق أرجوك لما تقرب قلي…مش عاوزاك تجيب جوايا…جيب على رجليا…” أملت راسي فوق بز من بزازهخا و جعلت امص و أرضع بقوة في حلمتها فجعلتها تتنتفض و تتضاحك. كنت أعلم اني لن استمر طويلاً فدفعتها عن حجري وتراخيت لاهثاً وهي تبسم لي وتقول:” ما تيجي تلحس ليا شوية…و بالمرة عشان تطول …” انسدحت فوق الأريكة على ظهرها و زبي تصلب و أنا ادخل براسي بين فخذيها. رحت الحس و أمص و أمارس الجنس الفموي على حسب تعليماتها فأولج لساني في خرقها. كنت استشعر جسدها يستجيب لك ضربة لسان مني. قالت لي أن استعمل أصابعي فابعبصها حتى أثنيهما داخل كسها حتى أجد الجي سبوت فأثيرها. كان لساني يلحس ويندس بين شفتي كسها يضرب بظرها و أوسط أصابعي يبعص كسها ويدلك ببطء للداخل حتى وصل الجي سبوت. استجابت لي تماما فأمسى كسها يتقبض وينضم على إصبعي وقد راح يهتز جسدها وتسيل مياه كسها شدت بيدها راسي لتنزل ألتهم كسها. لما غاضت نشوتها الكبرى دفعت براسي عنها وأخبرتني أن أجلس على الأريكة بقربها. أخذت تقبلني قبلات بطيئة متمهلة رقيقة رومانسية وأنفاسها تشعلني أكثر ويدها تلتف حول زبي مجدداً. راحت تدلك زبي وهي تهمي بقرب شفتي:” طارق..أنا هاخليك تستمتع و تجيب برجلي…عاوزاك تمسك رجليا وتضمهم وتنيكني ما بينهم وتقولي لما تقرب.” جلست نفس جلستها الأولى و ألقت بقديمها فوق حجري وجعلت باطنيهما حول زبي كما لو كان كس يحتضنه. انزلق زبي برقة بينهما وراحت ابنة الجيران الرائعة تستمني زبي المنتصب بقدمها الجميلة السكسي ببطء فتحركهما و إلى فوق و إلى أسفل وأخذت تثيرني فرحت أتحرك و أنيك زبي فيهما. ثنت ساقيها حتى يتلاقى أخمصي قدميها ويقفلان فوق زبي بقوة و إحكام. كنت أرتعش مع كل ضربة و دفعة لزبي بينهما. أمسكت بقدميها معاً و ضممتهما بقوة كبيرة حول زبي فضغطته وأخذت ادفع و أستمني و أنا أصدر أنينا عاليا. صرخت أني وشك القذف فسحبت قدميها من زبي وسوت قدميها جنباُ إلى جنب على الأريكة وهي تقول:” طارق يلا هاتهم..هاتهم على رجليا…هاتهم على صوابعي..” سقطت فوق ركبتي وراحت أقذف حليبي الهادر على دفعات فوقهما كما اشتهت لتلف بعد ذلك شفتيها فوق زبي تنظفه وتشكرني.