هذه القصة الجنسية عني أنا و صديقتي المقربة التي حصلت مشادة معها قبل ستة أشهر وأنتهى الأمر بممارستنا الجنس لإننا كنا نحب بعضنا البعض ونعرف ما سيحدث. أنا أسمي سيد وأبلغ من العمر الثانية والعشرين طويل بجسم ممتلئ أبيض وقضيبي 15 سم تخين وأستطيع أن أرضي كل رغبات النساء. و صديقتي المقربة التي تحولت إلى عاهرة كان اسمها حسناء وهي كانت زميلتي في الدفعة وطولها 165 سم وقوامها مثالي وبشرتها بيضاء وأي واحد ستموت لتحصل على جسمها وشعرها كان يتدفق حتى مؤخرتها إلا أنها كانت معتزة بنفسها وتعامل الجميع بوقاحة. وبالانتقال إلى القصة الجنسية فقد حدثت منذ ثلاثة أيام. وبدأ الأمر كله بهذه الطريقة. كنا صديقين مقربين جداً من اليوم الأول في الجامعة وأعتدنا أن نساعد بعضنا البعض بكل الطرق الممكنة لنحضل على درجات أكاديمية جيدة. وكنا نحب بعضنا لكن كان لكلا منا شخصيته المستقلة عندما يتعلق الأمر بالمستوى الشخصي. وهي كان شخصيته الأكثر إعتزازاً بنفسها في دفعتي كلها لإنها من عائلة غنية نيك ولديها كل الحق أن تكون وقحة أيضاً. وكنا نتشاجر من حين لأخر وبنفس الطريقة تتطور شجارنا الأخير إلى قطيعة لمدة أشهر بدون حديث أو رسائل. وأقترب منايك أخرين منها ليكونوا صدقات معها ويستخدموها لمصلحتهم. وأنا لم أحب أي من هؤلاء المنايك أن يقتربوا منها على الرغم من أننا لم نكن في علاقة رسمية. كنت أفكر دائماً في جسمها ووقحتها وأسلوبها المستفز يجعلني دائماً هيجان عليها. أنا أحب النساء اللتي يكنا وقحات ويظهرن سلوك التحدي وهذا يرضيبي عندما أضع قضيبي في أكساسهن كما يجب العديد من الرجال.
كنا نعلم أننا نحب بعضنا البعض لكن إعتزازي بنفسي جعلني أتوقف. كنت أصفعها على مؤخرتها بلا خجل كلما سنحت لي الفرصة وهي كانت تغضب وأحياناً تظهر أنها تريد المزيد لكنها تغطي على الأمر بغضيها. الهم خرجنا مع أصدقاء مشتركين وكان الجميع مشغول بأمورهم الشخصية وتركونا نحن بمفردنا. نظرنا إلى بعضنا لكنا غرورنا منعنا من التواصل. كنا في الجامعة نحصر للامتحانات القادمة. وكان القسم مع الكلية كلها مغلقة لكننا حصلنا على الإذن بالتدريب وإعداد المسرح. في الممساء كان الجميع مشغول وأنا طُلب مني أن أذهب لأحضار شيء ما من المدرج في الدور الأول وذهبت لإحضاره لكنني لم أستطع إيجاده وطلبت من أصدقائي المساعدة لكنهم أرسلوا صديقتي المقربة حسناء لمساعدتي. وهي لم تحب ذلك لكن الموقف ساعدنا. أتت إلى المدرج وبدأت البحث لكن جمالها لفت أنتباهي. نظرت إليها من الأعلى إلى الأسفل. كانت ترتدي تي شيرت أبيض وبنطال جينز أزرق وقوامها أٍرني. وبينما كانت تساعدني أنحنت بين البينشات وأنا نظرت إلى مؤخرتها لوقت طويل كما أعتدت أن أفعل في الأيام الخوالي. وهذه جعلني أقرر أن أفعل شيء سيئ على الرغم من أنني تذكرت أنني على شجار لكنني قررت مع ذلك. صفعتها على مؤخرتها وهي استدارت غاضبة بصوت عالي أظهر كم كانت غاضبة. وأنا أقتربت منها وحضنتها بقوة لكي أتجنب أي ردة فعل أخرى منها. وهي أشرت لي بأن أتركها. لكنني لم أكن في مزاج يحعلني أتركها. جعلتها تهدأ وأخبرتها ألا تتصرف كأنها لا تحب ذلك. أفعل ما تريدين سأصفعك دائماً على مؤخرتي حتى لو لم تكوني تحبين هذا. قلت لها أنني سأكون سعيداً جداً إذا عدنا لبعضنا. وأني أسف لأنني لم أتحدث لكنني أريدك أن تعودي إلي. وهي أظهرت أنها بدأت تلين.
لمحت لمعة في عينيا وابتسامة الرضا على شفتيها. كنت أعرف أنها دائماً تريدني بشدة. أقتربت من وجهها ووضعت يدي على ذقنها وأخذت شفتيها بين شفتي. كانت شفتيها متلئتين ولعابها مثل العسل. تلاقا لسانينا في داخل فمها، وذهبنا في عالم أخر. ومن ثم نزلت بيدي على بزازها. وبدأت أدعك فيها وهي أطلقت آهة خفيفة. عرفت منها أنها أصبحت هيجانة. أخرجت بزازها من فتحة التي شيرت والتقمت حلماتها الوردية في فمي. كنت مثل الطفل الذي وجد أمه أخيراً. بدأت أرضع بزازها بفمي وبيدي أقرص حلمتها الأخرى وهي كانت تتأوه وتحاول أن تكتم صوتها ولا تستطيع. وبعد ذلك جعلتها تستلقي على البينش ونزلت بنطالها حتى الركبة وأخرجت قضيبي من فتحة السوستة ووضعته على كسها الذي كان مبلل بالفعل وبدأت أنيكها بكل قوتي وهي كانت على وشك أن تصرخ لكنني وضعت يدي على فمها حتى لا يسمعنا أحد. ظلتت أنيكها في كسها وأنا أمص بزازها في نفس الوقت لعشر دقائق حتى شعرت بالقذف فأخرجت مني ووضعته في فمها لتبتلع مني بالكامل. أنتهى الوقت بيننا ونظفنا نفسنا وأرتدينا ملابسنا لنعود إلى زملائنا في الدفعة. من هذا اليوم أصبحت صديقتي المقربة كلبة لي أنيكها في أي وقت ولا تستطيع أن ترفع عينها في لإنني أعرف أنها فقدت عذريتها ويمكنني أن أفضحها في أي وقت حتى أنني نكتها في طيزها.