قد لا تصدقون واقعتي التي لا أنساها و أنا فتاة مراهقة أمارس السكس مع الرجل العجوز في دار المسنين فأرتعش على يديه! فبمجرد بلوغي السادسة عشرة اقترح أبي علي أن أقوم بعمل تطوعي في أجازة الصيف. كان ذلك من اجل أن يدربني على عمل الحياة العامة ولذلك انضممت كمتطوعة للعمل في دار مسنين محلي في مدنية الإسكندرية. كان العمل يتضمن الحديث إلى النزلاء أو التمشي معهم في ممشى الدار. عرفت بعضا منهم خلال تلك الفترة فكنت كذلك أساعدهم في تناول ونقل الوجبات إليهم و الترفيه عنهم بلعب الألعاب المختلفة. من ضمن النزلاء ضابط بحري في الجيش. كان قويا ثابت العزم وسيم جداً. رجل عجوز في السبعينيات من عمره غير أن لياقته وشقاوته كانت تخدعك بأمر سنه فلا تقدر له بأكثر من أربعين أو خمسين. كانت هنالك لمعة دائمة في عينيه فكان كثيرا ما يغازلني فكنت أضاحكه و أجاريه. كان يبدي تلميحات شقية ويضاحكني فأضحك من كل قلبي. كان داعيا كافيا كي استمر في العمل التطوعي وكذلك لاحظت عليه تغيير للأحسن فكان خلال فترة عملي يكثر من الابتسام ولمع جلده واشتد.
ذات مرة سقط الرجل وسأل علي بالاسم فلما دخلت أسرع الممرضات بي إليه. طرقت بابه فسمعته يصرخ فدخلت. لم يكن مع احد و يا لصدمتي لما رايته! كان عارياً مستلقياً على السرير ويده تمسك بزبه المبهر! لم أرى مثله في فترة مراهقتي قط. هنا كانت حادثتي وأنا فتاة مراهقة أمارس السكس مع الرجل العجوز في دار المسنين , المهم انه ابتسم لي وقال وأنا مسمرة في مكاني:” جوليا اغلقي الباب وتعالي هنا.” امتثلت له وبدأت أثارتي تتكون و تزداد مع أني لم أكن عذراء أذ مارست من قبل مع شاب صغير الأمر الذي لم أستمتع به مطلقاً. أشار إلى جانبه فقعدت على السرير وكنت لابسة فستان ميني قصير لأجد يده تنزلق أعلى تنورتي وقال لي سائلاً:” جولي هل نمت مع رجل من قبل؟” هززت ر أسي بالنفي فسألني:” هل تودين أن أعلمك بعض الأمور؟ كنت أفكر فيك طوال الليل وأردت ان ألاعبك.” ابتسمت وبدا لي وسيم جدا وزبه ينبض منتصب فوددت لو أنحني فوقه و أمصه. لم أمانع ان أمد يدي فألمسه ثم أمسكه برقة من رأسه. راح يدفع رأسه على الوسادة ويأن فظللت أحتضنه بين كفي. سحبني فوقه ودس رأسي في رأسه والتقم شفتي يقبلني فيما يداه تعبثان بظهري وتستقران على مؤخرتي. أخذ يقبلني كما لو كان صبيا بل أحسن. كان ناعماً في تقبيله ومنتبها فشعرت بالراحة فوق منه. لم أعترض على ما يفعله معي بل أني سحبت تنورتي و أنزلت كيلوتي ورحت أدلك زبه بطيزي و كسي فانتصب بقوة.
فككت مشبك ستياني وخلعتها فرقدت فوق منه وأخذت بزازي الكبيرة تضغط صدره وشفافنا تواصل البوس و التقبيل ولكن بشبق أكبر. دخل لسانه فمي فجعلت أمتصه بكل رغبة ورضا. كان هناك أمرا ما ساخنا حيال ذلك الرجل العجوز وهو أني شعرت بالامان بين زراعيه فيمكنني أن أفعل ما أريده. ثم أنه لم يلبث أن طلب مني:” جولي هل مصصت زبا من قبل” فأنا أحب أن مص زبي ثم أمارس معك بعد ذلك.” ضحكت من قلبي ونقرت شفته بقبلة خاطفة. سحبت نفسي في حجره وانحنيت وبدأت أمطر زبه بالقبلات من أسفل لأعلى و أعلى لأسفل وأدور بشفتي. ثم أني شعرت بيديه تطبقان فوق طيزي وتداعبها وأنا أتناول زبه في فمي. بعد دقيقة أخبرني أن اخلع كيلوتي واجلس فوق وجهه. فعلت وشعرت بشفتيه يمصان شفتي كسي فيما أنا آخذة بمص زبه. شعرت بلسانه ينزلق داخل كسي وأنا أتموضع فوقه بوضعية 69 المثيرة جداً. كلانا مص صاحبه و لحسه وكلانا أصدر صوتاً مثيرا وأنا أجد يديه تتحسسان صفحتي مؤخرتي وتعصرهما. ثم أني واجهته وقبلته قبلة خاطفة ثم رحت أقعد فوق زبه. أمسكت زبه الضخم وأرشدته لمدخل كسي الضيق الصغير. راح يمط شفتي لكبر حجمه أحسست إحساساً جميلاً فاهتز جسدي طرباً له. امسكني و حزمني بقوة بين زراعيه وزبه ينزلق داخلي من اسفل. مع كل دفعة كانت الأنات تفارق شفتي رغماً عني. بمهارة و حذق انتصب بظهره على حافة السرير ورحت أنا ألف زراعي حوالين رقبته و أقبله و أنا أتقافز فوق زبه. رامت يداه ظهري تتحسسانه وأعلى طيزي يمسدها . أحسست بهزات جسمه وأنفاسه تتثاقل وتمسي مجهودة اكثر فاكثر. رحت أقبله بلهفة وشبق وأنا أزيد من معدل قفزاتي و هبطاتي فوق زبه. لمعت عيناه نعم ذلك ما رايته فيهما فراح يشهق شهقة نهائية ينهي فيها جولته معي. اندفق حليبه الساخن داخلي فكان مثال للرجل العجوز الذي يمارس مع فتاة في مثل عمر وأحفاده فيمتعها. نعم أمتعني بقوة وتراخى بظهره مجهود الأنفاس مثقلها منقطعها يلهث وأنا ألقيت بصدر فوقه أحتضنه ليحتضنني بعد أن وأتتني رعشتي. كانت تلك قصتي وأنا فتاة مراهقة أمارس السكس مع الرجل العجوز في دار المسنين و الحقيقة أني طول فترة عملي كنت أمارس معه وأسعده بين حين و آخر حتى سمعت مؤخراً أنه رحل عن عالمنا فزعلت.