بدأ يوم العمل في الشركة التي اعمل بها يوماً عادياً فجلست إلى مكتبي أؤدي الأعمال الروتينية المملة كما كل يوم. الواقع أنني من ثلاثة شهور مضت جالت برأسي خيالات كانت موضوعها فتاة تعمل معنا هنا في الشركة. لم أكن أبغي أن أمارس الجنس معها؛ فقط كل ما أردته أن أكشف عن قدميها فأراهما. فهي كانت دائماً ما ترتدي أحذية برقبة تغطي كل رجلها كما أرادت تعليمات العمل. لم يكن لدي تصور عن صورة قدمها فرغبت بشدة أن أكشفها وزادت رغبتي كون الفتاة جميلة مثيرة سكسي. ذات يوم فيما كانت جالسة إلى مكتبها نظرت إليها وهي تلقي بإحدى فردتي حذائها. تمكنت حينها أن أشاهد أخمص رجلها اليمنى وبدأ زبي ينتصب فانا أحمل ولع جنسي بأقدام النساء الجميلات و الفتيات منهن خاصة! . أردت المزيد غير أنها أعادت لبس حذائها وغادرت مقعدها. اليوم التالي كانت تنوي الذهاب إلى محل أحذية بعد خروجها من الشركة فسألتني إن كان لدي مانع أن أرافقها فأغربت عن رغبتي بكل سرور. هنالك في المحل التقطت زوجي حذاء ثم جلست وبدأت تجربهما. كنت لأول مرة أطالع أصابع رجليها وامشي بناظري فوق سائر قدمها! كانت رجلاها الأجمل و الأكثر فتنة من بين الأرجل التي مرت بناظري! رأتني أطالعهما بشغف فراحت كونها فتاة الشركة اللعوب المغناج تغريني و تتحرش بي و تطلب مني أن أدفع بمؤخرة الحذاء أعينها في لبسه!
بالكاد تحكمت في نفسي فأخذت ادفع بكعب الحذاء وجعلت أقربه من وجهي قليلاً بأكثر مما يجب. أخذت فتاة الشركة اللعوب المغناج تغريني و تتحرش بي بعد أن عرفت شغفي بالأقدام فكانت كل يوم تثيرني بخلع حذائها وهي جالسة بكرسي مكتبها. كانت تعلم فرط استثارتي فكانت ترتسم فوق شفتيها ابتسامة ساخرة أحياناً شهوانية أحايين أخرى ! كانت كذلك تدور بمقعدها المتحرك لتواجهني فكنت تنزل بناظريها لترى أنتفاخ مقدمة بنطالي في كل مرة. بعد ثلاثة أسابيع من الإغراء طلبت مني أن نتمشى بعد العمل سوياً فقلت جاءني الفرج. بينما نتمشى رحنا نتحدث في الهوس الجنسي وكان الكلام عاما. ثم سألتني فجأة إذا ما كنت أنا أحمل ولع جنسي بأقدام النساء فخفق قلبي وتوقفت عن السير لهنيهة ثم أجابت هي عني! قالت أنها تعلم أن لدي ولع جنسي بأقدام النساء ثم سألتني على أثر ذلك إذا ما كنت راغب في مص أصابع قدميها وهو ما أجبتها عليه سريعاً:” نعم أرغب…أرغب..” ابتسمت ثم أخذنا نتمشى قليلاً لنصل إلى مكان منعزل إلى متنزه صغير غير مطروق معشوشب الأرض. جلسنا هنالك و وضعت برجلها في حجري. أخذت أتحسس برفق رجليها بكفي فادلكهما بلطف. بعد قليل رفعت بقدمها بالقرب من وجهي فرحت أميل بشفتي أقبل اخمصها الناصع الجميل المحمر المتورد وهي تثرني فتضغط به على وجهي وتقول تراهنني وتتحداني:” أراهن أني أخليك تجيب وأنت بتلحس رجليا…”.
ظننت أن كلامها وتحديها جدير بالمحاولة فلما لا أجرب؟ رفعت بإصبع قدمها الأكبر من رجلها اليسرى لتضعها بين شفتي فبدأت أمصه. على أثر ذلك بدأ زبي في التمدد و الانتصاب رويداً رويداً وينتفض جسدي وتشعلني الشهوة. طلبت مني أن أمص و ألحس كل قدمها بنشوة وعاطفة مشبوبة فرحت أمتص كل أصبع من قدمها اليسرى ثم عدت من جديد لأكبر أصابعها فأخذت أمص وألحس لدقائق عدة قبل أن أنتقل لللحس ظاهر قدمها ثم أمشي بلساني حوالين الكعب كعب الغزال ثم أعود وألعق باطن رجلها ليستغرق ذلك كله 15 دقيقة. كان زبي ينبض بقوة طوال تلك الفترة. كل مرة كنت أحلس وألعق بنهم و ولع جنسي بأقدام النساء من كعبها حتى أخمصها لأصبعها الأكبر لأنتقل من بعددها لقدمها الأخرى فافعل بها ذات الأمر! اعترف أني لدي ولع جنسي بأقدام النساء وراحت فتاة الشركة اللعوب المغناج تغريني و تتحرش بي وتستغل نقطة ضعفي بقوة. غلظ زبي وانتفخ و تمدد لحمه و انتفض وكنت على وشك أن ألقي بشهوتي و لم ألمسه بعد! راح قلبي يدق دقاً سريعاً مثيراً وأحسست أن دنوت من دفق شهوتي ومنيي فرحت ببطء ألعق باطن قدمها الرقيقة الجميلة بصورة مستفزة ثم أمشي فوقها باستثارة وحب حتى أصل لإصبعها فألف حواليه شفتي! كان أصبعها مثيراً جداً جميلاً رائقاً نظيفاً متورداً أبيضاً فأخذت ارضع فيه كما لو أنني طفل أرضع ثدي أمي! كنت ألتذ بقوة وأنا أحس بجريان منيي أسفل ظهري لخصيتي وجسدي ينتفض قبل دفق الشهوة. كنت على حافة القذف وقد بقي أصبعها في فمي لدقائق خمس أخرى. حتى خارت قواي ولم اقدر على المقاومة فلم اقدر على المزيد من كبح جماح شهوتي فراحت ادفق لبني في لباسي فيتدفق ساخناً وأنا تتملكني لذة القذف الطاغية فلم أقذف مثل تلك المرة في حياتي حتى تلك اللحظة التي أكتب فيها قصتي.