مراهقة الثانوية الدلوعة تكتشف السكس معي الجزء الأول


قصتي مع جيجي مراهقة الثانوية الدلوعة كما أطلقت عليها قصة مثيرة إذ جعلتني وأنا في السادسة والثلاثين من عمري ومتزوج ومعي ولدين أراهق من جديد لأنها راحت تكتشف السكس معي وبيدي وبأعضائي الخاصة. أعرفكم بي أنا صلاح مهندس ميكانيكا ناجح في حياتي وقد تزوجت من امرأة تعمل في مجال الديكور ولذلك فهي معظم الوقت تكون بالخارج و والداي إما في بيت والدتها أو في النادي معها أو عند أمي. من عام تقريباً وكانت جيجي الدلوعة قد اقتربت من امتحاناتها النهائية وكان مدرس مادتها في الرياضيات قد اصطدمت سيارته فنقل على إثر لك إلى المستشفى ووقعت البنت مراهقة الثانوية في ورطة. ولأننا جيران وشقتها تقابل شقتي وأمها صاحبة زوجتي فقد طلبت مني الأخيرة أن أساعد جيجي, وخاصة أني ماهر جداً في الرياضة وهي من مجالي, في دروسها في وقت فراغي. ولأنني أعمل في القطاع الحكومي فقد كان لدي وقت فراغ كنت أقضيه بالنادي أو تعلم لغات البرمجة وأمارس هواية القراءة.
بالطبع لم يخطر على بالي مطلقاً أنني سأراهق مجدداً مع جيجي وتكتشف البنت السكس معي بعد أن تغنجت وأثارتني وأثرتها!! أتت جيجي, وذلك تودداً من اسمها الأصلي جميلة, مراهقة الثانوية الدلوعة بوجهها الطلق الخمري اللون وملامحها المثيرة وجسدها البض وجلت بمقابلتي في غرفة مكتبي! أتت بكتبها وحاجياتها واختبرتها في الرياضة والهندسة الفراغية فألفيتها بارعة ذكية العقل فوق ذكاء جسدها الذي أشبه بزهرة نضرت تفتحت وتألقت وأينعت. كانت جيجي تقصد مكتب مرتين في الأسبوع كل جلسة تبلغ الساعة فكنت لها خير معلم وكانت لي خير تلميذة وأكثر. أحياناً كانت زوجتي وأولادي يتواجدون في المنزل فتقدم لنا العصائر وغيرها وتلاطف بنت صاحبتها وجارتها جيجي وأحايين أخرى كنا ننفرد بعضنا ببعض ذات مرة وانا مهمك في شرحي مع جيجي مراهقة الثانوية أحسست بقدمها تلامس قدمي فحسبتها من قبيل الصدفة فسحبت قدمي لتعود بعد فترة وتلح في ملامستها!
ابتسمت في سري ولم يجل ببالي أي أفكار شهوانية بالمرة وكنا قد قاربنا على الانتهاء فحضرت زوجتي وشكرتني جيجي الدلوعة وانصرفت لتقع عيني على مؤخرتها التي نفرت باستعراض من بنطالها الإستريتش فوقعت , وتلك هي الحقيقة من نفسي موقع الشهوة إلا أنني سرعان ما أبعدت الفكرة عن دماغي موبخاً نفسي: أيه أنت بتبص فين يا مراهق… دي بنت يا دوب 18 سنة وانت لو أتجوزت بدري كان ممكن تجيب قدها!!” سريعاً ما قدم يوم الثلاثاء موعدنا الثاني بعد السبت وجلست جيجي الدلوعة مراهقة الثانوية أمامي وهي ترمقني بنظرات غريبة وكثيراً ما تسرح وتشر مني حتي أعيدها إلي الدرس:” جيجي.. ايه بنتي انت معايا… رحت فين با حبيبتي…هههه.” لتجيبني باسمة وقد أسندت مرفقها على سطح المكتب وذقنها على باطن يدها المثنية تقول بدلع وكأنها تهمس:” لأ أبداً يا أنكل.. معاك معاك….” وقدمها تعاود صدم قدمي وعيناها ما زالت مثبتة في عيني فأبتسم ويحمر وجهها فتبعد قدمها.كنت أتفهم أنها مراهقة ولكنها في الواقع بدأت تستثيرني وتجذبني في مراهقتها إليّ! انتهينا كالعادة وشكرتني بدلع وغنج:” مرسي يا انكل صلاح.. محتاج حاجة قبل ما مشي..” وقالتها بدلع بالغ وقد احتضنت ورقها فوق صدرها تحت بزازها النافرة الناهدة فابتسمت وشكرتها :” لا يا حبيبتي .. انت لو محتاجة أي حاجة أنا موجود…” لتجيبني ومازالت نغمتها تغنج أكثر:” بجد يا أنكل أي حاجة أي حاجة…” لأجيبها مؤكداً ولم أدر أنها تريد أن تكتشف السكس معي وأنها وقعت في حبي:” أكيد يا جوجو… أكيد يا حبيبتي…. بس أهم حاجة تذاكري وتبقي مهندسة زييّ كدا هههه..” فتنصرف مراهقة الثانوية الدلوعة وهي تتهادى وتتمايل وقد ولتني ظهرها الذي رأيت لحمه الأبيض من تحت البودي الممسك به ولم استطع منع عينيّ من ان تمسحانه حتى ردفيها المتقبيبين وسمانتي ساقيها!! الحقيقة أن تفكيري في جيجي بدأ يتخذ منحنى آخر. ثم كان يوم السبت الذي حصل فيه ما لم يكن كله متوقعاً لي. أتت جيجي وكعادتنا كنا بمفردنا في غرفة مكتبي وكانت الشقة خالية إلا منا. فجأة وهي تحلل مسألة رياضية وكنت أتأمل جبهتها العريضة المثيرة في مواجهتي نظرت أليّ فابتسمت وابتسمت ثم صمتت وعادت تنظر في ورقها ثم رفعت وجهها إلى مجدداً وقالت:” أنك ممكن اسألك سؤال خارج الهندسة والرياضة؟!!” فقلت :” اسألي يا جوجو اللي نفسك فيه..” فشددت علي:” أي حاجة يعني مش هتزعل مني خالص…” هنا دق قلبي وبدأت أتوقع فقلت مشجعاً إياها:” أبداً أسالي … وعد مش هزعل خالص…أم ايه…”فصمتت فأخذت أشجعها وكأني أستنطقها لأخبر ما عندها وقلت:” عادي .. أنت كبرت وشابة وعروسة …. أسألي اي حاجة ممكن أفيدك….” فقالت:” بسمع صاحباتي بيحكوا عن علاقاتهم مع شباب.. .فاستفسرت:” يعني بتقصدي إيه بالعلاقات ؟ ” فقالت :” علاقات شباب و يعني… ..” فقلت لها:” بصراحة مش قادر أفهم إنت عاوزة تعرفي ايه وخليكي صريحة و متتكسفيش لنت متعلمة …طالما عاوزة تعرفي..” تورّدت وجنتاها عند ذلك الحدّ واستحت وتعثرت الكلمات فوق شفتيها كما تعثر تنفسها في صدرها!!…. يتبع…بالجزء الثاني

أضف تعليق