نيك الخادمة الساخنة منال وأحلى كس ثلاثينية


أهلاً بالشباب والبنات. أنا اسمي جمال، وأبلغ من العمر 27 عاماً وأعمل في مدير مبيعات في شركة أدوية. وهذه القصة عني وعن منال الخادمة الساخنة. منال كانت خادمة صديقي التي نكتها الشهر الماضي. وبعد ذلك أصبحت أمارس الجنس معها بشكل منتظم. القصة التي أقدمها اليوم هي عن أول تجربة جنسية لي مع هذه الخادمة الساخنة. أنا أذهب غالباً إلى شقة صديقي رامي. وهو يعمل أيضاً كمندوب مبيعات طبية وأربعة من الأصدقاء يعيشون في هذه المساحة المشتركة. وقد أحضروا منال إلى المنزل للتنظيف والطبخ. وقد كان لديهم حاسوب وتلفاز وأشياء أساسية أخرى في شقتهم. ولقد كنت أزورهم حينما أريد مشاهد البورنو أو مباريات كرة الدم. فهم يحتفظون بأسطوانات البورنو في مكان سري. وهذه الخادمة الساخنة تأتي إلى منزلهم للتنظيف في حوالي الساعة الحادية عشر صباحاً وتذهب مع الساعة الثانية ظهراً. في المساء تأتي بعد الساعة السادسة مساءاً. وأنا عادة أذهب إلى شقة رامي بعد الساعة الثانية ظهراً فقط. وحارس العقار يعرفني وأنا أعرف أين يخبأ هؤلاءالشباب المفاتيح. لذلك حتي إذا لم يكونوا هناك، أحياناً أذهب إلى هناك وأشاهد البورنو. كان الوقت يوم الأربعاء بعد الظهر. وكان عملي قد أنتهي تواً. ومشاهدة موظفة الاستقبال الساخنة في إحدى العيادات قد جعلني هائجاً. رغبت في مشاهدة البورنو والقذف. أنهيت طعام غدائي في مطعمي المعتاد وقدت السيارة إلى شقة رامي. أخذت المفتاح وفتحت الباب الرئيسي. وذهبت مباشرة إلى غرفة التلفاز ولم ألاحظ أن منال كانت هناك في المطبخ. شغلت الحاسوب ووضعت سماعات الرأس على أذني. ومن دون إضاعة الوقت شغلت فيلم بورنو كان مخبأ في مجلد ال D في جهاز الكمبيوتر. وقد أرحت نفسي بالتخفيف من رابطة العنق وفتح سحاب البنطال. كان قضيبي قد أنتصب بالفعل من رؤية موظفة الاستقبال الساخنة.
بدأت فيلم بورنو لسكس جماعي وبدأت أهز قضيبي ببطء أيضاً. وفي خلال دقيقة كان قضيبي منتصب مثل عمود خرسانة ولم أرى منال تشاهد كل هذا حيث دخلت إلى الغرفة من أجل التنظيف. عندما وقع نظري عليها، كنت في أكثر موقف محرج في حياتي. لم أشعر بأي شيء للحظة واحدة، ولم أستطع سحب بنطالي أيضاً. ألقت مالي نظر ة على قضيبي واستمنائي أيضاً. قالت لي – “سيدي، لقد أتيت من أجل التنظيف.” أعادني الصوت إلى شعوري وفي الحال أقفلت سحاب بنطالي وعدلته بقدر ما أستطيع. كانت منال الخادمة الساخنة ما تزال تنظر إلي. كانت تقريباً في الثانية والثلاثين من العمر. لابد أن نهديها مقاس 32 أو 33 على الأكثر. ومؤخرتها كانت تبدو رائعة أيضاً. على الفور ذهبت إلى الصالة وبدأت أدخن سيجارة. طول هذا الوقت كنت أفكر في منال فقط. ولدقيقة فكرت حتي في أنها مادة خام للنيك. وبعد 4 – 5 دقائق أتت منال إلى هنا والممسحة في يديها. نظرت إليها وكانت البسمة على شفتيها. وهي بدأت في تنظيف الأرضية وبدأت هي في تلطيف الجو. فسألتني – “سيدي، هل أنت متزوجة؟” فأجبت عليها – “لا أنا مازلت أعزب.” “أعتقدت ذلك”. “لماذا أعتقدت ذلك؟” “بالنظر إلى مأساتك.” وهي تقول ذلك كانت مبتسمة وتنظر إلي. وهذه المرة نظرت إلي بلذة ومكر. وأقتربت من الأريكة حيث كنت أجلس. كانت تنظف الأرضية ومؤخرتها كانت تذهب هنا وهناك. كنت أستطيع أن أرى نهديها الكبيرين في تلك البلوزة الحمراء التي كانت ترتديها. لم أعلم ما حدث لي في هذه اللحظة. ببطء دفعت ساقي في مؤخرها. ظلت منال تمسح كأن شيء لم يكن. هذا أعطاني الشجاعة الكافية وببطء دفعت إبهامي أكثر قليلاً. هذه المرة لمست فتحة شرجها ونظرت إلي. ابتسمت لها لكنها لم تفعل. كانت ساقي ما تزال هناك. وببطء فركت فتحة شرجها وهذه المرة أبتسمت. سألتني – “هل تحب النساء الكبيرة؟” قلت لها –”منال أنت لست سيدة كبيرة، أنت مازلت صغيرة وأنا مثلك. “سيدي، أرجوك لا تقل هذا. سأقع في مشكلة إذا علم سيدي رامي بهذا.” “لن يعلم أي شخص عن هذا. وإذا حدث وعلموا فسأحميكي.”
وكان إبهامي يدلك فتحة شرجها وكسها ببطء. “سيدي، أنا فقيرة جداً. أرجوك لا تقل هذا.” “سأعطيك المال مقابل هذا” فكرت للحظة ومن ثم سألتني – “كم؟” قالت لي – “50 جنيه.” أخرجت محفظتي وأعطيتها الخمسين جنيها. جذبت يديها وجعلتها تجلس في حجري. لابد أن قضيبي برز في مؤخرتها، على اٌل من الطريقة التي نظرت إلي بها. وضعت يدي على نهديها وبدأت أدلكهما. هذان النهدان كانا يابسان حقاً وكنت أستطيع لمس حمالة صدرها أيضاً. وببطأ وضعت يدي البلوزة. بيدي اليسرى بدأت أفتح البلوزة. وفي دقيقة نزعت البلوزة وحمالة الصدر. كانت تشعر بالخجل حيث كان يديها يصعدان بشكل متكرر على حلمتيها. طلبت منها أن تأخذ قضيبي في يديها. وببطء أمسكت بقضيبي. كان قضيبي ينبض من الحماسة. ساعدت منال على إخراج قضيبي. أتسعت عينيها عندما رأت قضيبي. نزعت عنها كل ملابسها وجعلتها عايرة تماماً. كانت يديها تحاول إخفاء كسها المشعر، لكنها كانت هائج أيضاً. جعلتها في وضعية الكلبة ووضعت قضيبي في كسها. وبدفعة بسيطة كان قضيبي في كسها. كان كسها ناعم بسبب الشهوة، فبدأت أنيكها ببطء، ويدي على نهديها أثناء النيك. كانت تئن من المتعة والألم. وظللت أنيك كسها لدقيقتين وبسبب تأثير فيلم البورنو لم أستطع التحمل أكثر من ذلك. ونزل مني في كسها. أعطيتها خمسين جنيه أخرى وقلت لها هذا من أجل المرة القادمة، نظفي قضيبي وسأنيكك مرة أخرى. أصبحت أذهب إلى شقة صديقي دائماص في غيابه لاستمتع بكس الخادمة الساخنة.

أضف تعليق