ابتسمت وصمت حتى شرعت تقول:” المشكلة مش قادرة أوضح الكلام أو الفكرة …” و صمتت قليلاً .. ثم أردفت ووجها بالأرض: ” البنات بيمارسو مع الشباب يا أنكل …..” فصدمني كلامها واستعلمت:” قصدك يمارسو السكس..” فهزت راسها أيّ نعم ثم تشجعت قليلا وواصلت:”واحدة صاحبتي قالتلي إنها تشعر بلذة و أمور غريبة بجسمها من غير ما تفقد عذريتها ….” فأجبتها مؤكداً الكلام :” فعلاً ممكن تمارس تكتشف السكس و تشعر بلذة و تبقى على عذريتها بس العملية بينهم مش بتم بشكل كامل.. و تقتصر على القبلات و المداعبة والتفريش بس وبرده البنت بتحافظ علي غشاء بكارتها ….” فأحسست باحمرار وجهها يزيد وسألت:” يا أنكل يعني مفيش ممارسة السكس خالص ؟” فاستفسرت وأحسست بقضيبي ينتفض ويستثار من كلامها :” تقصدي إيه؟!” فأجابت متلعثمة:” سمعت ب.. ب… ب السكس …أورال سكس يا أنكل ..” تقصد السكس الفموي! فأجبتها متأثراً :” بصي يا جيجي يا حبيبتي .. السكس الفموي البنت بتستخدم بقها ولسانها عشان تسبع رغبة الشاب والعكس صحيح… وبيستمتعوا….أكيد..” فراحت تلحّ:” طب بس ازاي… مش قادرة أفهم…” فقلت مبتسماً:” يعني انت عاوزة تعرفي فرست هاند أكسبرينس؟!.”
احمّر وجه مراهقة الثانوية الدلوعة وابتسمت بخجل وتصاعدت أنفاسها فنهضت وأغلقت باب مكتبي بالفمتاح. أتيت من خلفها وقد أغراني ما بدا من لحم ظهرها الأبيض وحططت بكفي فوق بزازها الناهدة وقلت:” سيبي نفسك خالص…. هنمارس السكس زي ما انت عاوزة … اششششش..” ولم تفه بحرف بل ارتعش جسدها و أسدلت رأسها لا أدري كيف انحنيت فوق راسها والتقمت شفتاي شفتيها المصبوغتين بالأحمر وما زالت كفاي تعصران لحم بزازها وهي تطلق آهات خفيفة تنم عن متعتها الوليدة وهي تكتشف السكس معي لأول مرة! ثم شلت عنها بشفتي فانفتحت عيوننا والتقت وابتسمت ومدتهما مجدداً تريد تقبيلي. بهدوء ألصقت شفتاي بشفتي مراهقة الثانوية الدلوعة و بكل الحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة و خفيفة حتى بدأت شفتاها بالارتخاء لتلتحم شفاهنا و تصبح شفتاها بين شفتي و شفتي بين شفتاها لنغوص في بحر من القبلات و مص الشفاه و تبادل الألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدانا وكأنني صرت مراهقاً من جديد تماماً مثلها!! فوق الأريكة الجلد الممدة استلقينا جنباً إلى جنب و التحمت شفاهنا وجسدانا لتسرح كفايّ على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لعنقها بالقبلات و المص لتتمكن يداي من خلع البودي الأسود خاصتها و سوتيانتها لتلمس دفء و نعومة جسدها لتصل لبزازها المكورة و المكتنزة مع حلمتين منتصبتين لتأخذ شفتاي نصيباً من المص و بأنات و آهات تنطلق من فم صغير و بالوقت الذي أمص به حلمتيها و تلعقهما بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي و تزداد آهاتها و يعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطالها الليجن الشفاف لألمس رطوبة إفرازات كسها الساخن البكر وتبدأ مراهقة الثانوية الدلوعة تكتشف السكس معيوقد ضرنا بالرياضة عرض الحائط!! شهوة السكس أنستني من أنا وأنستسن مني بين ذراعيّّّ!!
ذابت مراهقة الثانوية في أحضاني وذبت في أحضانها الغضة !! و ما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت فذيها و كأنها تمانع لمسه فحططت بلساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها و بدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها و أهمس بأذنها بالوقت الذي ما تزال يدي تداعب لحم كسها وهمست:” جيجي.. متقلقيش … مش هعورك …. شوووور..”فأردفت وصتها يتهدج بأنفاسها العالية:” أهم حاجة أفض بنت زي ما أنا….” فطمأنتها فاطمأنت فجعلت تفرج فخذيها عن بعضهماوشعرت أسحب بنطالها الليجن و شفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها البيضاء الشهية الطرية المكوزة إلى بطنها و لساني يداع بسرتها و يدخل بثقبها الغائرثم ﻷحطط بطرف لساني فوق طرف كيلوتها لألعق حوله و بين فخذيها قريباً من كسها حتى تكتشف جيجي مراهقة الثانوية السكس وروعته معي أفضل مما يمكن أن تفعله مع غريب لن يرحمها. شرعت تصيح وتنازع:” آآآآه… أوه لأ..لأ..لأ ….” و بهمس قلت لها مطمئناً:” لامش هأذيك متخافيش…” و بعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت طرف الكيلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها المغطى بشعر ناعم و خفيف فبدأت بتقبيل شفرات كسها الخارجية مع قليل من المص و اللحس و تمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها الداخليتين الصغيرتين حتى ارتخت شفرتا كسها الخارجيتين الكبيرتين و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها كانتا متشابكتين مع شفتي ولساني يداعب شفرتي كسها الداخليتين و أمرره على بظرها الناتئ الملتهب من النشوة و المحنة في لذة السكس امنحه لجيجي مراهقة الثانوية الدلوعة. كنت أطرب لآهاتها و أناتها التي تعلو تدريجياً و يداها الماسكة بقوة علي جسدي تارة و كل ما هو حولها تارة أخرى ليأخذ لساني بلحس بظرها من أدناه لأعلاه و أمصصه بشفتي فترتعش من النشوة والشهوة و ليتصبب من كسها ينبوعاً من عسلها وتصرخ وهي تكتشف روعة السكس تحت ضربات لساني :” أي.. أي.. أي..أي.. أي.. أه.. آه..آه.. آه.. خلاص مش قادرة ويأخذ جسدها في الارتخاء و تبقى لفترة دون حراك ….. يتبع….
…”