نمضي مع حياة حسن أبو علي النياك و نتقدم معه في العمر فهو الحين ابن العشرين ربيعاً في الفرقة الثانية من حقوق الإسكندرية. شاب نشيط يمارس الرياضة و التمرن في صالات الجيم و سيم يملك أبوه محل للخردة كبير في منطقة الساعة. في ساعات الصباح الأولي يستبدل حسن أبو علي والده في المحل فلذلك هو عرضة للنساء و الفتيات و الأرامل من أبناء منطقته الشعبية. حكايته اليوم مع الأرملة الممحونة المشتاقة للزب ولاء.
ذات ليلة وهو يذاكر و في وقت متأخر من الليل كان من السهل عليه أن يسمع الأصوات من غير أن يتنصت! كان يريد بعض من القهوة فذهب بكتابه للمطبخ في هدأة الليل فتناهي إلي مسمعيه صوت أمرأة تصرخ!! راعه صراخها الذي لم يكن صراخ ألم بقدر ما هو صراخ متعة و لذة!! نعم هو يعمل ذلك النوع من الصراخ !! ذلك صراخ امرأة تتناك إذ كانت تأوهاتها واضحة لا تخطئها أذن! بل كانت تفصح عن رغبتها: آآآآآآآآآه دخله أوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأح أأأأأأي…أووووفف يحححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة بيوجعععععععع ..أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح.. سخن جسم حسن أبو علي النياك و شب زبه طوال ربع ساعة من النيك و كل همه تان يعمل من تلك الممحونة التي تتناك بتلك الصورة! ألقي كتابه وراح يبحث عن مصدر مصدر الصوت! حت علم انه قادم من شقة الأرملة ولاء الجارة الفرسة الممشوقة! في الطابق الأعلى راح يتلصص حسن أبو علي حتى لمح بركن عينه ولاء الأرملة الممحونة المشتاقة للزب بقميص نوم رقيق يبدو منه فارق بزازها وهي تخرج عشيقها هامسة: يلا ..مفيش حد…
بعدها اغلق حسن أبو علي باب شقته و دخل و قرر أن ينيك تلك الأرملة الممحونة و يستمتع بها! بعد يومين التقاها عائدة من سوق الخضار وهو عائد من جامعته فحياها فابتسمت له و التقط منها الشنط ليحملها وهما في طريقهما إلى البيت. علق حسن أبو علي طوال الطريق ذراعه في ذراعها فكان يحكك جانب بزها المنتفخ في كوعه فأحس أنها ساحت منه و لولا انهما في لشارع لناكها! صعدا السلم فتعلقت به أدخلته البيت لتدعوه على الإفطار فاستجاب قائلاً: طيب هغير هدومي و آجي.. دقائق ثم عاد حسن أبو علي مرتدياً بيجامة ليجد الأرملة الممحونة المشتاقة للزب قد أحضرت الإفطار. اهتاج حسن أبو علي من مشهدها الساخن و وقف زبه الذي كان كل حين يخبئه! إلا أنها كانت متلهفة لرؤياه فهمست ببسمة رقيقة شقية: ابو علي …أنت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف….ثم أطلقت ضحكة عالية و نهضت لتصنع الشاي فمالت عليه بعلوقية و شرمطة حتى اشتم حسن أبو علي النياك رائحة مفرق ثدييها الكبيرين! كانت بزازها تكاد تقفز من قميص النوم. ثم ارتكزت عيناها على زبره و لمعت لمعة التشهي! وهي في طريقها للمطبخ قالت: بعد الشاي في قناة جو في التلفيزيون اللي في الأوضة مش عارف أبحث عنها..ممكن تساعدني؟! أجابها: من عيوني..غنجت وهي تلاعب حاجبيها: تسلم عيونك يا أبو علي… جلست و نصف فخاذها ظاهر لحسن أبو علي لتهمس ل قرب الإنتهاء من الشاي ه: يلا بقي تعالي نخش الأوضة التانية…بمجرد دخول الغرفة أغلقت الأرملة الممحونة المشتاقة للزب الباب و قالت: أنت بتاعي النهاردة…ثم قربت منه و عيناها في عينيه محدقتان ثم ألقت زراعيها العبلين حوالين رقبته وهمست: بوسني…لم يكن حسن أبو علي في حاجة لكل تلك المغريات ليقوم زبه فهو النياك القدير! را يلف زراعه حوالين رقبتها ثم يقبلها بقوة فارتخت اعضاء الأرملة الممحونة المشتاقة للزب و سقطت قاعدة فوق السرير! خلع حسن أبو علي النياك البيجاما ثم راح يخلع قميص نومها فينيمها و يهجم على بزازها الكبيرة فيشبعها لثماً و عضاً و زغزغة و الأرملة المحونة ولاء تطلق آهات لذيذة ساخنة! دقائق من التسخين و صاحت ولاء: يلا ب قا كفاية كدة…نكني يا حسن أبو علي بقا…غنجت و تدللت و هاجت فراح يوسع ما بين ساقيها و يدخل وهي توسع له السكة حت ى دنا زبه من كسها فأحست بحرارته فأنت: أمممممم..سخن أوي…السعني بيه يلا بقا. راح يلسعها به و يزقه و يدفعه بقوة فزاغ زبه بقوة فصاحت مولولة: وووووووووووو…أأأأأأأأأح…راح حسن أبو علي النياك ينيكها و يتمطى بنصفه و يدفع الزب الكبير بكسها و يداه تعتملان ببزاز الأرملة الممحونة المشتاقة للزب بقوة فكان كالعجان البلدي الذي يعجن العجين! راح ينيكها وهي تطلق أحات و تأففات مثيرة : أوووووف… بيوجعني بس حلووووووو أوي أأأي أأأخ أأأأأأأأح أأأأأأأأوووووف نييييييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححححح أأأأأأأأأأم…حتى راحت ولاء تنتفض و تعلو بنصفها وتهبط و تكبش باظافرها على الملاءة فصرخت: آ آآآآآآآح…ثم عصرت زب حسن أبو علي فصاح معها: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآ خ… و أطلق حممه!! أطلق حممه وهو ينتفض فوقها …