فضيت بكارة أول حب ليا على سطح الكلية


أهلاً، أنا اسمي سامي وأنا عندي 30 سنة. بحب السكس أوي وأنا عارف إن الناس هنا بتحب السكس أوي وممكن أقول كمان مدمنين على السكس. قريت قصص كتير جنسية أو ممكن أقول تجارب جنسية على العديد من المواقع الجنسية بس لقيت ده أحسن موقع. أنا كمان كان عندي تجربة جنسية مثيرة جداً وساخنة حابب أشاركها معاكم كلكم. حصلت لما كنت في الكلية. كنت في الصف التالت في الكلية وهي كانت في الصف التاني. كانت فتاة جميلة أوي وساخنة على الآخر. انا بأحبب المعاكسة بطبيعتي وأتعامل مع البنات والشباب وأتكلم معاهم. بالطريقة دي كنت مشهور في الكلية. هي اسمها كان ليلي. كنت متعود أتدلل عليها كتير وهي كمان كانت حاباني. ده السبب اللي أداني الفرصة إني فضيت بكارة ليلى. فقدت عذريتها لما نيكتها لأول مرة. كانت سكسي أوي. كانت جميلة زي الملاك وحلوة زي الملكة. أتعودنا نتكلم مع بعض كل يوم. وكنت قريب منها أوي. كنت بأتدلل علها. وهي كمان كانت بتحب الكلام معايا. وعمرها ما أتضايقت من معاكساتي ليها. كانت دايماً في نظري ملاك. وفي يوم كنت هيجان أوي اليوم ده. كنت رومانسي أوي وطولنا أحنا الأتنين في الكللية. رحنا على سطح الكلية اللي كان منطقة محظورة على الطلبة. كنا لوحدنا تماماً. بدأت أبقى رومانسي معاها. وهي كمان كانت مستعدة وما قالتليش لا. بوست ليلى ولعبت في بزازها. قلعتها البلوزة وحضنتها جامد. خليتها عريانة من فوق وبوستها في كل حتة. كنا لوحدنا هنا وما فيش حد بيجي المكان ده. عشان كده ما كنتش قلقان وبوستها ولعبت في جسمها بحرية.
كنت دلوقتي قلعتها هدومها. وبقيت هي عريانة تماماً. كانت ناتفة شعر جسمها كله، وجسمها ما فيهوش ولا شعرة. أنا شوفت كده وأتجننت بجد. واحدة جميلة واقفة قدامي عريانة. آمممم … زبي بدأ ينتصب وفقدت السيطرة. كنت حاسس إنها جنية واقفة قدامي من غير هدوم وبتقولي، أطلب وأتمنى. وأنا هأعملك أي حاجة تعوزها. فكرة إني أنيك ليلى كانت مجنونة. عمري ما فكرت في الموضوع ده حتى في أحلامي إني هأنيك ليلى في يوم من ايام. كنا أصدقاء بس، لكني هي كان جامدة وسكسي أوي. حطيت صوابعي على خط كسها. كنت بأفرك في كسها وبأضغط علىه ببطء شوية. بدأت أدفع صبعي جواه. كانت بتأن والدموع نازلة من عينيها. كنت دفعت صزابع إيدي التانية في فتحة طيزها. دلوقتي كانت إيد بتنيك في كسها والتانية بتنيك في فتحة طيزها. كانت بتبكي وتصرخ من الألم. تجاهلتها تماماً ودخت زبي في كسها ودفعته جامد. بدأت تضغط على بزازها ورجليها كانت بترتعش. ما كنتش قادرة تقف. طلبت منها تقعد جنب الحيطة. وقعدت وفتحت رجليها. في وضع الجلوس، كان كسها مفتوح شوية. صديقة رائعة. كسها الوردي المبلول ظهر زي الأيس كريم بالنسبة لي ولساني كان بيريل دلوقتي. كان سكسي أوي ورائع جداً. عرفت إنها حتى ما ضربتش سابعة ونص قبل كده. كان كسها ضيق بشكل مثير خلاني أدخل جواه بعد دفعة واحدة. وهي كانت بتدفع لورا. عرفت إنها كانت حاسة بالألم. رأس زبي كان مشعلل. تجاهلت كل ده، وكنت حاسس بالهيجان أوي وفقدت السيطرة على نفسي. كنت عايز بس انيكها جامد دلوقتي. دفعت زبي مرة تانية وزبي كله دخل جوه كسها. كنت بأدفع وأدخل زبي وأطلعه بره. هي كمان كانت مستمتعة وكانت بتحرك طيزها مع كل دفعة. عرفت إن خلاص فضيت بكارة كسها دلوقتي وهي دلوقتي عايزة تعيش اللحظة. كانت أتجننت على الآخر وبتحرك طيزها جامد أوي. كانت عايزة تصرخ بس أنا قفلت بوقها بإيدي. كانت بتموت من الألم وأنا أدفع زبي جواها. عضت على إيدي، وإيدي كانت بتنزف بس أنا ما بطلتش نيك فيها. أنا كمان كنت بأن وزبي طالع داخل في كسها آآآه آآآآههههه آه آه آآآآآآههههه … كان نيك رائع أوي، ولسة فاكر اللحظة السكسي دي يا جماعة.
ما كنتش مستعد أطلع زبي من كسها. كنت بس بأدفعه جواها جامد. كانت هي قذفت أكثر من تلات مرات. كنت قادر أشم شهوتها. وهي كمان نزل منها بعض الدم. بس أنا كنت هيجان أوي وتجاهلت منطقتها الدامية وحطيت لساني على كسها. لحسته جامد ونضفت كل القذف. أستمتعنا أوي، وهي فتحت رجليها وكانت بتضغط رأسي على كسها. كانت بتدفعني جامد عشان الحسها اكتر وأسرع. كانت عاملة زي اللي كانت عطشانة للسكس. حابة إنها تتناك على طول. بقيت مدمنة على النيك بعد النيكة الأولى بتاعتنا. لغاية دلوقتي كل ما نبقى مع بعض بنستمتع بالنيك. وكده يا جماعة فضيت بكارة اول حب ليا على سطح الكلية. ما كنتش أول مرة ليا في النيك بسهي استمتعت بأول نيكة ليها. كانت بتحب الأزبار الكبيرة. وكانت بتسمحلي أنيكها جامد كل ما يبقى عندنا وقت. وهي ما كنتش لوحدها. أي بنت أو سيدة بأنيكها بتقع في حب زبي. زبي كان غليظ بجد وكبير وأسلوبي في النبك مختلف تماماً.

أضف تعليق