الجنس على شاطئ شرم الشيخ فى شهر العسل فى أواخر الشتاء


أعرفكم بنفسى اولاً، فأنا رومان درست فى الجامعة الامريكية كمهندس ألكترونيات وسافرت الى السويد حيث عملت هناك وبعد سنتين من العمل ومن المراسلات مع قريبتى سامية التى كنت اواعدها بالزواج لأننا احببنا بعضنا كثيراً، رجعت مؤخراً واقمنا زفافنا وقضينا شهر العسل فى شرم الشيخ فى أواسط شهر مارس وكان الشتاء قد قارب على الرحيل، فكان الجو وكأنه ربيعى فى شرم الشيخ المدينة الدافئة. أنا متحرر الفكر وكذلك حبيبتى سامية إلا اننا قصرنا بعضنا على بعض الى ان نتزوج، فنعب من فنون الجنس ما شئنا وخصوصاً ان سامية زوجتى الآن من أجمل النساء اللاتى رأيتهن فى حياتى. أقمنا فى فندق، لا نكاد نخرج منه منذ ان قدمن شرم الشيخ ، ونحن ننال من الجنس ما شئنا ليل نهار وقد جربنا كل الأوضاع الجنسية، فأحسست أن الملل سيصبنا ونحن لم نكمل بعد منتصف شهرنا، فأردت أن نمارس الجنس على شاطئ شرم الشيخ وهو أحد شواطئ العرى الذى يمكن للرجال والنساء أن يتجردن من ملابسهم كاملة، ويمارسوا الجنس كيفما شاءوا. عرضت الفكرة على سامية، فاستغربت باسمة قائلة، ” أنت عاوز تمارس الجنس على الشاطئ؟ وكل الناس تشوفنا؟.. قلت، ” احنا نقدر نمارس الجنس فى أىة مكان. نقدر بقى داخل الفندق ، جوة اوضة النوم ونمارس الجنس لوحبيت، بس دى فكرة اننا نقضى وقت لطيف ونفرح وننبسط، وبعدين مفيش ناس كتير ، يعنى يمكن نكون لوحدنا، وخصوصاً ان ده مش موسم الاصطياف هنا، فيمكن مفيش حد بجد. ”
يمكنكم أن تتخيلوا سامية مثل هياتم الممثلة وهى صغيرة، ولكن على جسد أقل وزناً. ذهبنا نتمشضى على الشاطئ وإذا بسبعة أو ثمانية أفراد أربع سيدات وثاثة رجال فى كامل عريهم يتوجهون الى البحر ويقبلون بعضهم بعضاً فى المياه الهادئة الصافية. أثار ذلد شهية سامية الجنسية وبينما نحن عراة وفوق الملاءة المنشورة فوق الرمال أسفل منا، أنزلت هى رأسها والتقمت ذبى فى فمها. بينما فمها الجميل ينيك ذبى، أطلقت أنا أنات السعادة مراقباً الأجواء من حولى. سيدة كانت على وجه الخصوص تلاحظنا وتستمتع بما تشاهده.. دققت انا النظر فى الفتاة فإذا بها فتاة داكنة اللون ذى شعر طويل جالسة فوق كرسى بدون ظهر مرتدية كات وتبرز منه بزازها الممتلئة. كانت طويلة و نحيفة ومباعدة فى جلستها بين فخذيها.. مراقبة الفتاة الحثيثة أثارنى وجعلنى أقوس ظهرى وأدفع بذبى داخل فم سامية الى اعمق اعماق بلعومها. بسرعة أطلقت أنا كمية ضخمة من لبنى فى فمها وابتلعته هى برغبة شديدة باسمة لى. قبلنا بعضنا بعضاً فذقت أنا طعم لبنى اللاذع قليلاً.
احتسينا أنا وسامية نصف زجاجة شمبانيا فأحست سامية بطرب شديد وخفت رأسها من الخمر. قالت سامية وهى تنظر الى الفتاة وكأنها تفكر فى فعل شيئ ما، ” شايف.. صاحبتك اللى هناك معجبة باللى بنعمله وعاجبها خالص”، تساءلت مستغرباً، ” صاحبتى؟” .. قالت سامية، ” اوو.. دى جامدة أوى.. انا حاسة انها مبهورة بزبرك اللى بين فخادك!”.. قبلتنى سامية ثم سألت، ” متيجى نعمل شو حقيقى قدامها؟ “..” ايه!!”… لم تأبه سامية لإستغرابى وخلعت قطعة البكينى من وسطها وتدحرجت على بطنها، لنصبح أنا وهى فى كامل عرينا، قالت، ” مساج لو سمحت..” بالفعل بدأت عمل مساج لظهرها وكانت هذه بداية ممارسة الجنس على الشاطئ. بدأت برقبتها العاجية البيضاء السمينة وكتفيها. أنّت سامية قائلة فى غنج ساحر بفعل الخمر، ” ألعب بطيزى”.. انصعت لرغبتها وأجريت أصابعى فى لحم طيزها وصولاً الى فتحتها وصببت فيها الزيت ، و اخذت أدكها بأصابعى دخولاً وخروجاً. بعد دقائق عديدة، انقلبت و وضعت يدها على ذبى الذى عاوده انتصابه، سائلة فى دلال، ” مستعد حبيبى؟.. أجبت انا بتساؤل آخر، ” مستعد لإيه؟”..” مستعد نعمل شو قدام صاحبتك؟ “..” ماشى…ايه المطلوب؟”.. قالت سامية باستثارة بالغة صعدت الى عينيها فألمعتهما، ” تنيكنى من ورا.. فى طيزى!! ” على الرغم من تحرى الجنسى الكامل وتحررها غير الكامل، الا اننى ما كنت استطيع تصديق ما قالت.. سألتها، ” هل انت متأكدة؟.. هنا؟”.. أجابت بثبات، ” ايوة… هى شفتنى وانا بمص ذبك كله ببقى…دلوقتى عاوزة اوريها ازاى هيدخل ذبك الكبير الطويل جوه خرم طيزى الضيق كمان!” لم أكد أفتح فمى حتى قاطعتنى قائلة، “عشان خاطرى…نيكنى قدامها من طيزى.. بص مفيش حد غيرنا احنا التلاتة!” .. بالفعل، زيّت ذبى بينما كنت أقبل ظهر سامية ورقبتها، ثم قرفصت بين فخذيها من خلفها فى وضعية بحيث انتصب قضيبى بكامله.. سلت سامية بنعومة، ” هى بتشوفنا؟”.. أجابت عليها الفتاة من بعيد، ” ايوة… كملوا”.. على أربعتها انحنت سامية، وفتحت فخذيها مباعدة ما بين صفحتى طيزها لتستقبل ذبى.. دفعت ذبى فى ثقبها ، فغاص وارتطمت بيضاتى بشفريها، وكانت سامية، لا أدرى الأجل الشو أم هى مستثارة؟ ، تتفع بطيزها إلى الخلف ناحيتى ، تبتلعنى داخلها. زمجرت أنا زمجرة القذف التى كانت معروفة لدى سامية، ” آآآه…هجيبهم…”… أحسست بأستك فتحة دبرها يضيق فوق قضيبى بينما أنا أطلق لبنى، معتصرة اياه كالليمونة، مستخلصة عصير حبى عميقاً داخل أمعائها…” واو…دا سخن جداً!!” هكذا همست سامية… سألتنى بعدها، ” صاحبتك اتفرجت كويس؟”…أجابت صاحبتى من بعيد، ” شكراً ….

أضف تعليق