أيام الصيف المليئة بالجنس اللذيذ الجزء الأول


على العكس من العرف الشائع في مجتمعنا الشرقي الذي يقيد المرأة إذا مال ترملت أو تطلقت كنت أنا في أيام الصيف المليئة بالجنس اللذيذ وقد أذكرتني بها دورة العام. تطلقت فتحررت ولم أتقيد بقيد ورحت أعيش لجسدي وقد اختار ولداي البالغان العيش مع أبيهما. أعمل مدرسة لغة فرنسية وفي الثامنة و الثلاثين من عمري , شابة جميلة جذابة حلوة أشبه الفنانة وفاء عامر في سخونة جسدها.في قمة الجمال والأنوثة ذات جسد غض وذات خصر ملفوف وردفين ثقيلين مشدودين ناعمين وممتلئة الفخذين وقد نفر صدري وانتفخ بحيث يهيج من ينظر إليهما بهما حلمات واقفه منتصبه تثير الناظر إليهما أيما إثارة . لم أحرم جسدي متعته ووقعت في عشق رجل مهندس عرفته عن طريق العالم الافتراضي. فذلك هو الرجل الذي أنفقت معه لحظات المتعة الحقيقية عشت اجمل أيام حياتي بين أحضانه في أيام الصيف حيث السهر و حيث المتعة لانهاية لها متعه متواصله وجميله جدا حسيت بانه راجل بمعنى الكلمة لأنه عرف مواطن أنوثتي وإثارتي من دلع ولعب ومداعبه وبطرق حلوه وممتعه حبيبي جدا بجد كان لطيف معي بكل حب وود عاملنى اجمل معامله يعاملها رجل لأنثى لطيفه وجميله وعاشقه مثلي أنا.
الحقيقة أنني ضربت بعلاقتي بزوجي عرض الحائط قبل طلاقي منه وذلك لسبب بسيط: لم يكتشف في أنوثتي. وهل أعز على المرأة من أنوثتها ؟! وهل أغلى إليها من رجل يشبع إذنها كلاماً معسولاً قبل أن يشبع جسدها من منيه الفائر؟! تعارفنا من قبل على الشات وكنت أدخل غرف الدردشة المصري فكنا نسهر مع بعض كام و كثيراً تمتعنا بالجنس اللذيذ عبر الهواء الجنس بالمشاهدة فقط فكنت أرى زبه المنتصب أمامي فازداد أثارة وشهوه وتمنيت لو أخرجته من جهاز اللاب توب ووضعته في كسي حتى يتشبع منيه وهو يشاهد كسي فيشتاقه ويثار ويطلب منى افعل بعض الحركات المثيرة فاكون مطيعه له في جميع طلباته المتعة مقابل المتعة ولا شي آخر. أحببته وتعلقت به واتفقنا أن نلتقي وبصراحه كنت محتاجه متعته وحبه طلب منى يأتي عندى ولكن خفت فأخبرته أنني لا أستطيع كونه غريب أكيد ودخوله بيتي بثير الشبهات وخاصة أني مطلقة حديثاً . اتفق حبيبي معي ان كنت اقدر أسافر ألى بلد ونتقابل فافقنا على شرم الشيخ حيث أيام الصيف المليئة بالجنس اللذيذ التي لا تعوض. والتقينا بالفعل في شرم الشيخ في الموعد المحدد وكان هو سبقني بيوم وحجز غرفه في فندق مشهور لا اذكر اسمه وصنع كا اشترطت باننا نجوز عرفي لمدة الإقامة فقط وبالفعل وجدته مجهز ورقه عرفي بتاريخ سابق طبعا مزوره بشهود زور هي فقط تسمح لنا بالإقامة في غرفه مزدوجه فجعلني أوقع علي الورقة وطلعنا الحجرة وياله من استقبال حار من حبيبي المهندس .وقعنا العقد ثم نظر في عيني سائلاً: انت بجد بتحبني زي ما بحبك؟!
فأجبته: طبعا انا فعلا حبيتك وجيت علشان اكون علاقه معك بجد عوزاك اكتر مانت عاوزنى….
. ثم احتضنني بقوة ثم قال وكأنه يهمس : عاوز أبوس كل حته فيكى…” فابتسمت وأخفضت رأسي خجلاً أو تصنعاً للخجل ولثمني لثمة أشعلت ناري وقال: حبيبتي … انت بجد حبيبتي… وراح يضمني بقوة. الحقيقة أن المهندس لم يكن يجيد التعبير الكلامي كما يجيد التعبير الفعلي فشرعت أعضاءه تعبر أحلى تعبير في أيام الصيف المليئة بالجنس اللذيذ كما لم ألتذ به او أعهده من قبل. الواقع كنت أتحرق إلى أحضانه فتركت جسدي له يقبل جبيني وشفافي وخدودى وعنقي ويحرك شفايفه بالقرب من خديّ وتنفس نفس عميق وأنا أيضأ أنقاسي راحت تصير متلاحقه وقد زاد من شبقي ولوعتي للمتعه وهو يعاملني بالحنان وملامسه لطيفه بأصابعه علي خديّ ودقنى ويرتشف القبلات الناعمة في جميع مناطق وجهي شعرت براحه جميله فكنت خائفة من المغامرة ألجديدة وخائفة منه لكنى ارتحت بين أحضانه واطمأننت جدا له كنت لابسه بنطلون تركى ابيض كلاسيك وقميص مكشكش عند ألرقبة والصدر والأكمام قالي الطقم اللي لبساه يجنن انتي حلوه أوي قلت له : جايبه اللي يبسطك اكتر فسألني : أيه؟ فقلت له: مجموعة ملابس داخليه تجنن وكمان ميوهات روعه بكينى بقصات مختلفه منه الفتلة والفراشة والاصق ولا انت مش ناوى نروح البحر فضحك وقال: ازاى لازم طبعا نتمتع بكل لحظه …. ثم نزل بيده علي قميصي ليفكك أزراره وحط بيده علينهدي الشمال من خارج السنتيان ودخل يده من الداخل يفرك الحلمة مما جعلني أتنهد واستمتع اكتر وشفايفه تباشر القبلات في وجهي يحرك شفايفه علي كل وجهي وإنفاسي تكاد تخترق وجهه خلع عني القميص ونزل بيده علي كسي من خارج البنطلون زادت آهاتي وشبقي وهو يحرك انامله علي كسي ومستمر في البوس لم اشعر وماء كسي بداء في التدفق حل بنطلوني وشده لتحت فخذي ونزل يقبل كسي زادت آهات اللذة الصادرة عن رئتي الصاعدة إلى صدري ففمي وآهاتي . يتبع…….

أضف تعليق