أهلاً بالجميع. أنا اسمي أكرم وأبلغ من العمر الرابعة والعشرين وأعلم في إحدى شركات تكنولوجيا المعلومات. وأنا أعيش في شقة مع صديقي. وهذه هي قصتي حول نيك صديقة زميلي في السكن عن طريق ابتزازهم. نحن نعيش معاً منذ عام. وهو لديه صديققة وقد أعتادت أن تأتي إلى منزلنا عدة مرات. لكنني لم أمكن أعلم أن بينهم علاقة جسدية أيضاً. لذلك في أحد اليام عدت من الخارج. وكان لدي مفاتيح إحتياطية وهو لم يغلق الباب من الداحخل. لذلك أستطعت فتحه بمفتاحي وأتجهت إلى غرفتي. وفجأة سمعت بعض الضوضاء من غرفته. لذلك ذهبت بالقرب من غرفته. وكان هناك صوت تأوهات صديقته. آآآههه نسيت أن أصفها لكم. كانت قنبلة ذرية. كانت في الرابعة والعشرين من العمر. بمنحنيات قوية ومؤخرة متعة أن تشاهدها وهي تتحرك. عاهة محظوظة. ولحسن حظي هنا، كان الباب مفتوح قليلاً. نظرت إلى الداخل ووجدت هذه الملاك عارية ويقوم صديقي بنيكها. كانت تعتلي قضيبه وتتأوه وبزازها تقفز لأعلى ولأسفل. ياله من منظر. بدأ قضيبي ينتصب في بنطالي. وفجأة جاءت فكرة مجنونة في عقلي. أخرجت هاتفي المحمول وبدأت في التسجيل. وكانت هذه أول مرة التقط فيلم بورنو. وفي هذا الوقت كانا يتحركان لوضع الكلبة وبدأ ينيكها. وهي كانت تتأوه وتقول: “آآآه أيوه. نيكني جامد، يا خول.” وهو رد عليها: “آآآه أيوه يا بيبي خدي. أنا خلاص هجبهم.” فسألته: “بسرعة كدة؟ أحنا لسة بدأين.” فقال لها: “أسف يا حبيبتي. بس أنتي سخنة أوي ومش قادر استحملك.” وبسرعة قذف منيه وجلس إلى جوارها.
أوقفت التسجيل حيث حصلت على المحتوى الذي أريده وغادرت المنزل. وبعد دقائق معدودة عدت مرة أخرى كأني حضرت إلى المنزل لأول مرة. ورأيت كليهما في المطبخ يطبخان شيء ما. غمزت له بابستامة خبيثة وهي أرتبكت. لكنني ذهبت إلى غرفتي وبدأت أشاهد فيلمهما الإباحي وضربت عشرة عليه. وفي اليوم التالي كنت أنا وصديقي نتحدث. وفتحنا موضوع صديقة زميلي. وأخبرته بأنها تبدو جميلة. وهو ابتسم وشكرني. فقلت له: “وعندها طيز جامدة.” غضب مني وقال لي: “اي يا صاحبي دي صاحبتي. ما تتكلمش عنها كده.” قلت له: “كنت بس بأفكر إزاي هيكون شكلها وهي عريانة.” وقف وبدأ يصرخ في. وأنا شغلت الفيديو الذي سجلته وأريته إياه. غذب وبدأ يسألني لماذا التقطته ومتي وكيف؟ وطلب مني أن أحذفه. فردت عليه: “ههههههه. مين اللي يمسح فيلم بورنو لمزة زي دي.” بدأ يترجاني ألا أشاركه مع أي أحد. قلت له: “على شرط واحد، وإلا هيبقى على النت ولكل الأصدقاء.” سألني ما هو الشرط. قلت له: “أنا عايز أنيكها.” قال لي: “مستحيل.” فقلت له: “زي ما تحب. أنا عايز ردك بكرة. وإلا هنشره على النت.” بدأ يبكي لذلك غادرت. وفي اليوم التالي أتى إلي وأخبرني بأنهما مستعدان لذلك لكن على شرط واحد. سألته ما هذا الشرط. فأخبرني بأنه يريد أن يتواجد في الغرفة عندما أنيكها. قلت له حسناً. وهكذا تمت الخطة. وقال لي أنهما سيأتيا في ليلة الجمعة وهي ستقضي الليلة معي.
لذلك في ليلة الجمعة كنت مستعد وأنتظرهما على أحر من الجمر. وكنت قد أشتريت بالفعل مجموعة واقي ذكري. ومن ثم أتيا كليهما. فتحت الباب. وكانت صديقة زميلي هناك مرتدية بنطال جينز جميل وتي شيرت مع بعض الميك أب. وخلفها شخص تافه. حضنتها وضغطت على مؤخرتها قليلاً وأنا أنظر إلى زميلي في الغرفة وابتسم. ومن ثم أخذتها إلى غرفة نومي. وجلسنا على السرير. وكنت أنظر إليها وهي كانت تقريباص على وشك البكاء. سألتني: “إنت عايز تعمل كده ليه في؟ أنا عملتلك ايه؟ إحنا كنا دايماً صحاب كويسين مع بعض.” فردت عليها بأنها فتاة جميلة ولا يمكنني أن أفوت هذه الفرصة. وأنا أقول هذا وضعت يدي حول خديها وطبعت شفتاي على شفتيها. وهي قاومت قليلاً لكن بعد بعض الوقت سمحت لي بأن أقبلها وألعب بلساني في فمها. وبدأنا نقبل بعضنا البعض بمنتهي الشغف. وكان زميلي في السكن يجلس في إحدى الزوايا ويشاهدنا. وبعد التقبيل لبعض الوقت أنفصلنا وقلعتها التي شيرت. يا له من فرق بزاز جميل يراه المرء. بدأ السح صدرها وأضغط على بزازها. ومن ثم وضعت يدي خلف ظهرها وفككت رباط حمالة صدرها. وتوقفت على الحس وقلعتها حمالة صدرها. وفجأة وضعت يدها على بزازها وأخفتهما. قلت لها ألا تخفيهما عني. فهما الكنز الذي جئت من أجل رؤيته. أزلت يديها وبدأت أمص بزازها. كنت أمص إحدى حلمتيها وأضغط على حلمتها الأخرى بيدي. ومن حين لأخر كنت أعضهما وبدأت صديقة زميلي تتأوه قليلاً. وكانت تضغط رأسي على بزازها وأنا أمص بزازها المثيرة كما لم أفعل من قبل. وبعد ذلك توقفت وقلعت بنطالي وملابسي الداخلية. وهي تفاجأت عندما رأت حجم قضيبي. كان طوله 7 بوصة وعرضه 3 بوصة. طلبت منها أن تركع على ركبتيها وتمصه. ترددت لبعض الوقت ومن ثم نزلت على ركبتها ومصته. وكانت يدي على رأسها وطلبت منها أن تضعه في فمها.