أهلاً يا جماعة. أنا اسمي أشرف وأنا هنا عشان أشارككم قصة سكسي ساخنة حصلت لي مع مراتي. مراتي كانت في أيام الدورة الشهرية ودي مشكلة شائعة بتواجه معظم الرجالة يعملوا ايه في أيام الدورة الشهرية بتاعت مراتتهم وصديقاتهم بالرغم من إنهم ممكن يكونوا هيجانين على الآخر على النيك. وهو ده اللي بيحصلي كمان. رجعلت البيت في يوم وكنت هيجان على الآخر وسخن على النيك. شوفت ست لابسة جيبة وبلوزة مفتوحة من عند الصدر بشكل مثير أوي. كانت قاعدة قدامي على طول وكنت شايف بزازها والجزء الأعلى من حلماتها. وما كنتش أقدر أمسك نفسي. زبي وقف على الآخر بس بطريقة ما عرفت أمسك نفسي طول الطريق كله. أنا متأكد إن نفس الموضوع حصل مع كل اللي كانوا قاعدين جنبها. أول ما وصلت على البيت جريت على الحمام وضربت عشرة جامد بس الموضوع ما ريحنيش أوي. خدت دش وطلعت عشان الغداء. ما كنش حاسس أني مرتاح وعايز أمارس الجنس بأي شكل. كنت عارف إن مراتي في أيام الدورة الشهرية بس زبي ما كنش قادر يفهم كده وأنا عايز أنيكها بأي طريقة. دخلت أوضة النوم على الساعة 10 بعد ما خلصت كل شغل البيت. كان باين عليها تعبان أوي بس أنا ما كنتش في مزاج ليها الليلة دي. أول ما دخلت خدتها في دراعي. بس هي قالت لي – “أرجوك يا أشرف، بلاش. أنا مش في المود النهاردة. أنا تعبانة أوي وأيام الدورة الشهرية في نصها. أنا بأنزف كتير. قلت لها – “أنا عارف يا حبيبتي. بس مش قادر استحمل. أنا مش هأنيكك. أنا بس هنزل لبني في بوقك.”
ابتسمت مراتي وفكرت شوية وبعدين قالت لي ماشي. بصت في عيني وأنا عريت نفسي في ثواني من تحت. شافت زبي وقالت – “أممم، أيه اللي حصل النهاردة؟ شكله كبير أوي النهاردة؟” قلت لها – “أيوه. أنا مش قادر استحمل النهاردة.” قلعتها هي كمان، بس سيبت الكيلوت بس على جسمها. حطيت زبي على شفايفها وهي بدأت تلحسه. لسانها كان بيلحس رأس زبي. واو، كنت حاسس بالهيجانة أوي والسخونة جداً. فتحت بوقها وخدت زبي جوه بوقها. كنت مستني اللحظة دي بفارغ الصبر. أول ما خدت زبي جوه بوقها، مسكتها جامد وشددتها من شعرها وبعدين دفعت طيزي جامد. زبي وصل لأعماق بوقها. هي أتفاجأت وما كانتش متوقعة كده للدرجة دي مني. فضلت أفرك زبي وأنا بأنيكها في بوقها بطريقة ساخنة جداً. كانت عايزة تقول لي حاجة بس أنا ما كنتش سامعها. كانت بتقول حاجة زي غو – غو – غو … كنت تقريباً بأنيكها جامد وبطريق ساخنة لدرجة إنها ما كنتش قادرة تفتح عينيها. كانت على وشك يغمى عليها. حركت زبي بسرعة جامد. استمر الوضع تقريباً تلت ساعة وأنا بأنيكها في بوقها. خلاص كنت دلوقتي على وشك أجيب شهوتي. نزلت شهوتي كلها جوه بوقها. بوقها اتملأ باللبن ولما رجعت لحواسها بدأت تضربني. ضغطت على زبي جامد وشدته برة. راحت على الحمام وحاولت تنضف بوقها. أنا دخلت عليها وبدأت تاني أفرك زبي في خرم طيزها. زبي كان هيجان أوي النهاردة حتى بعد ما نزلت لبن كتير في بوقها. كنت مستعد أمارس الجنس تاني. مراتي قالت لي – “أيه اللي بيحصل لك؟ بتاعك عامل زي الوحش النهاردة. ده ما بيشبعش.” كنت عايز أنيك خرم طيزها وفركت زبي على شرجها. لفت لي وقالت لي –”لا. طيزي لا.” ابتسمت ونزلت تاني على ركبتها. والمرة دي قالت لي – “ما تدعكش زبك. أنا هاخليك تنزل لبنك كله.” بدأت تضغط على زبي وبدأت تلحس في بيوضي. وتمص في بيضاني.يااااه. كان الموضوع مؤلم بس استمتعت بي. كانت بتعض في بيوضي وتمصها زي النار. وفضلت تضغط على زبي كمان. يااااه يا جماعة آيه الشعور اللي أنا حاسس بيه ده. خلتني هجت أووي وزبي كان بينبض جامد. عمري ما فكرت إن مراتي ممكن تعمل كده. كنت حاسس بالمتعة أكتر من نيك كسها.
قربت من القذف في عشر دقايق. كنت متفاجئ لإني كنت لسة قاذف من دقايق قليلة وكنت دايماً بأخد وقت عشان أشحن زبي مرة تانية. بس المرة دي قربت من القذف في عشر دقايق بس. وهي كانت بتضغط على قد ما تقدر على زبي. آآآآآههههه كنت باتأوه جامد …. آه آه آه آآآآه … تاني يا حبيبتي … أنت جامدة أوي. عمرك ما عملتي كده قبل كده …. وسخنة أوي … سكسي نار … أنا فرحان … أوه … أوه … ياااه … نيك … يااااه نيك جامد …. يااااه …. وبعدين حسيت إن المرة دي أنا هأقذف أكتر من المرة اللي فاتت. طيزي بدأت تهتز وقذفت كتير أوي … أوه … مثير أوي …. أوووو … أيدي أتملت بالقذف وشوية على وشها وشعرها كمان وجسمها كمان. مرة تانية نضفت وشها، وبدأت تأخد دش. وجات لي ونضفتني. كنت أرتحت وحاسس بالسعادة كمان. زبي كان بقى صغير أوي وهي خدته في إيديها ولعبت في. كانت بتضحك ومبتسمة. معظم الوقت كنت بأبقى سخن في السكس بس اليوم ده هي خدت القيادة وخلتني أتجننت تماماً.