غرباء السوبرجيت عشاق الفراش في ساعة سكس نادرة الجزء الأول


موضوع قصتي اسمها مرام و هي محور قصتي غرباء السوبرجيت عشاق الفراش التي اختليت بها في ساعة سكس نادرة قل نطيرها بين العشاق. كان ذلك من عام حينما تغير مكان عملي في مدينة الإسكندرية إلى القاهرة فاضطررت إلى الانتقال إليها كل أسبوع أروح و أغدو ما بين المدينتين في الأسبوع مرة أو في الأسبوعين مرتين. كان ذلك لظروف عملي و من حسن حظي أن كانت لأخي المتزوج هناك شقة قد أغلقها إذ أتى يعيش معنا في بيت العائلة لظروف عمله في الإسكندرية كذلك . و لأنّني سأنوي الإقامة في القاهرة ردحاً من الزمن قل أو كثر في فترة التدريب في العمل الصباحي هناك, فقد استأذنته في مفاتيح شقته لأسكن فيها لا لشيئ إلا لحسن حظي لألتقي فتاة السوبرجيت الجميلة مرام.
أما مرام هذه ففتاة سكسية الوجه صغيرة حادة القسمات يروعك منها تلك العيون الواسعة الحوراء الفاجرة التي تنبئك بمدى ولوعها بإذابة من يطالعها توقاً إلى لمسها. ذات جسد ملفوف ثقيل الردفين العريضين بنفور للوراء و صدر شامخ و بطن هضيمة و خصر مخصّر , تسبي من حولها من الشباب إذ تتعلق بمفاتنها نظراتهم الولهى. كم كان إغواء تهاديها و هي تصعد إلى السوبرجيت و إغرائها الشديد الظالم حتى لسائق السوبرجيت نفسه! لكم أن تعلموا أنني لحظة إذ وقعت عيناي عليها لم أستطع أن أحولها عنها. كنا غرباء الأوتوبيس فتحولنا إلى عشاق الفراش في ظرف أيام من التعارف الحثيث لأستمتع بساعة سكس نادرة و تستمتع هي كذلك. فذات صباح صعدت مرام هذه إلى السوبر جيت وجلست لأجد ها تجلس , وقد حجزت المقعدين لها وحدها, بالمقابل مني على الجانب الأخر من صفي مقاعد السوبرجيت. و لما كانت تلك المقاعد قابلة للطوي و البسط للوراء , فأنها قامت بفرده للوراء فمددت جسدها الساخن الشائق و كأنها قابلة على الإغفاء. كانت مؤخرتها الممتلئة تجابهني مباشرة. و كأن الأقدار ابت إلا أن تجمهع بيننا فأنني كنت قد حجزت المقعدين كاملين لي و حدي كي أستريح في ساعات السفر الطويلة.
كانت مؤخرتها المكتنزة العريضة تشاغلني و تدعوني كي ألمسها متحسساً. كانت أناملي تتحرق شوقاً إليها. كانت رائعة متجسمة في بنطالها الجينز الأزرق. استيقظت بعد ربع ساعة من غفوتها و كا في لصباح الباكر ل تعدل في جلستها. لم أكن كيف أبدأ حواري معها و باي شيئ أتعلل! خطرت لي فكرة شاحن الموبايل فسالتها إن كانت تمتلك شاحن جوال اندرويد, و ذلك لأنني كنت أراها تستخدمه لشحن هاتفها, لتنظر غلى فتاة السوبرجيت و تبتسم لي متفضلة بالشاحن إلي. كانت لطيفة فرحت اتحادث معها فأحببت أن أختبرها فرحت أمازحها:” بقلك ممكن تقدميلي خدة ..؟” فابتسمت :: لو اقدر .. ماشي..” فابتسمت قائلاً:” بس أرجوك.. أرجوك متزعليش مني.. دي حاجة في صدري عاوز اقولها من اول ما ركبت السوبرجيت. فقالت:” قول .. سمعني..” فتراجعت قائلاً:” لا لأ ممكن تفهيمني غلط… خلاص خلاص..” فاستغربت ضاحكةً لتصر:” لا لا زم اسمع..وإلا هاخد الشاحن.. هههه..” فقلت متشجعاً وأنا أتأمل ملامحها المثيرة:” أنت بجد أجمل واحدة شفتها في الأربعة وعشرين سنة اللي عشتهم!” و رحت أحملق فيها لتبرق عيني مرام ثم لتضحك ضحكة ساحرة و لأعلم من ذلك أنها فتاة سهلة لينة لا تمتعض, بل تفرح, من إطراء الغريب لها و لجمالها. فتاة مودرن بالمعنى الكامل للكلمة! تشجعت على أثر ذلك و شرعت أعرف نفسي , أنا: أنا رامي.. هي :” و انا اسمي مرام… لأطري اسمها: واو اسمك جميل جداً زيك بالضبط هه.. .. لتعيد ضحكتها الساحرة وتبدو لي غمازتا خديها الرائعتان و لنتحول من غرباء السوبرجيت إلى معارف بل عشاق الفراش لنختلس ساعة سكس نادرة لاحقاً. كان الناس حولنا نيام يعلو شخيرهم فنبتسم كلما على شخير احدهم لتبدأني مرام بالكلام عن نفسها و عن سفرها و أنها ستقيم عند أبيها الذي يقطن القاهرة طيلة شهر و أنها قد تركت عملها القديم كتلي سيل و أنها ابنة الخامسة والعشرين. لا حظت إلى جوارها كتاب بالفرنسية فشاقني أن أعرف ما هو فسالتها:” مرام ممكن الكتاب اللي جنبك ده…” فالتفتت إليه فغطى حرير شعرها الأسود وجهها الأبيض المشرب بحمرة وابتسمت و قد أمسكت الكتاب بيدها:” أمم.. لازم يعني…!” و زمت شفتيها بابتسام فابتسمت مقترباً من مقعديها:” لو مفيش مانع… وبعدين أجنبي..!” فصدرت لي عنوان الكتاب لأجده بالفرنسية و أقرأه بصعوبة إذ أنني لا أجيد الفرنسية كثيراً:” لو دكسيم سكس….! صحي ح كدا” فأومأت :” مضبوط..النس الثاني أو اﻵخر…” فأبرقت عيناي قائلاً :” أوه… الجنس الثاني لسيمون دي بفوار… دانت مش ساهلة بق.. صحيح؟!” فراحت تضحك لتغيب في نوبة من الضحك كادت أن توقظ النيام في السوبرجيت …. يتبع….

أضف تعليق