كان ذلك من سنوات وكنت يومها في الثانية والعشرين وذلك قبل أن أغادر قريتنا الريفية حيث أني لأول مرة في حياتي كلها إلى اﻻن أجرب نيك الطيز اللذيذ مع فتاة عشرينيةخمرية اللون كانت دائماً أبداً تثيرني بنظراتها. صفاء هي فتاة خمرية البشرة معتدلة القوام متوسطة الطول لها ردفان ممتلئان يثيران أي فحل أو حتى اي شيخ زوى شبابه و لم يعد له في النشاء مأرب. فاكثر ما كان يثير الناظرين في صفاء هو ردفاها المكتنزان اللذان يترجرجان خلفها بشكل جذاب جداً. كذلك كانت صفاء ، عارمة البزاز يكادا يسقطان من الستيان لشدة امتلاءهما ، و مملوءة الفخذين أيضاً بشكل لافت للنظر ، أكثر ما يميز ساقيها أنهما طويلين ، فازدادت جاذبية أكثر و أكثر.. أكملت صفاء تعليمها الأساسي و أصبحت بعد ذلك تهتم بشؤون منزلها حيث أن لها أخ صغير يدرس في الأعدادية و امها تعمل مشرفة بمصنع ملابس يبعد مسافة ساعة بالسيارة من بيتها وقد توفي والدها منذ سنوات .
كانت صفاء كلما رأتني في القرية الريفية تسمّرت عيناها بي وذلك من شدة حبها لي في حين لم اكن أبادلها الحب ولكن الشهوة فقط فكنت أشتهي نيك الطيز معها كلما مرت بي أو مرتت بها. فقد كانت صفاء فتاة عشرينية فرسة تثير ر رغبتي لذلك كنت ابادلها الإبتسامة..وقد تقربت اليها وإلى حياتها فعلمت موعد عودة أخيها و أمها ومتى تظل بمفردها. . ولذا رحت أخطط كيف عسايا امكث معها وأمارس نيك الطيز معها و كيف افتح لها موضوع الرغبة إلى غير ذلك من التساؤلاتمستغلاً في ذلك اعجابها أو ربما حبها لي. ذات يوم التقيت صدفة مع صفاء في محل للبيع بالجملة ، و كانت ترتدي عباءة فضفاضة مكشوفة الرقبة و أعلى الصدر و فاسترعت انتباهي بشدة فم أنفك عن الحملقة في لحم صدرها الشامخ و رقبتها الببيضاء المستديرة. ، أخذت أتخيل نفسي لو كنت ارضع حلمتيها بفمي و أقبل بزازها و ألحسه بنشوة..لكنن نظراتي المتكررة نحو بزاز صفاء في ذاك الوقت جعلتها تتفطنلي فراحت تبتسم فما زالت تغريني ببسمتها و تورد وجهها حتى طلبت منها رقم موبايلها في التوّ واللحظة. لم تتاخر فتاة عشرينية خمرية البشرة كصفاء وقد أحبتني و اعجبت بي أن تعطيني إياه دونما حرج أو تساؤل وإنما شفعت ذلك بطلب كان أحلى ما طُلب مني : تبقى رنّ عليّ بالليل….” سررت حينذاك أيّماا سرور وظللت انتظر الليل بفارغ الصبر ، فكل ما كنت أتمناه هو أن ألتقيها لقاءااً جنسياً و اتحسس طيزها المغرية و سائر مفاتنها
انتصف الليل فالتقطت هاتفي من فوق الكوميدينو و اتصلت بصفاء و كأنها كانت تنتظر اتصالي بفارغ الصبر كذلك ، اخبرتين ليلتها أنها كانت تستحم وتنظف نفسها و و أنها أخذت دش ساخن و هي الآن بفراشها في حجرتها فسالتها عن لباسها فقالت بأنها مغطاة بلحاف حريري سألتها مجدداً عن لباسها أجابتني “لا شيء” و استمر الحوار الساخن بيننا و أخذ كل منا يستمني على نغمة صوت كلينا عبر الهاتف و قررنا بأن آتيها على الساعة التاسعة صباحاً بعد خروج والدتها الى المصنع . دخلت منزلها بعد أن فتحت لي الباب في الموعد المضروب ، كانت تلبس عباءة ، سألتها ماذا تلبس تحتها من ملابس داخلية قالت لا شيء فأسرعت بها نحو غرفتها واستلقينا فوق السرير بعد أن نزعت هي عباءتها و نزعت انا كل ملابسي..كنت أشعر بالهيجان الشديد ، ذبت فيها و ذابت فيّ ا ، كنت احضنها بقوة يداي ، كنت أحس بنشوة هذا الإحتضان المثير ، كنت كإبرة تغلغلت في اللحم..رحنا كالمحومين نتبادل ا القبلات بعنف ، في نفس الوقت كانت يداي تعتصر لحم بزازها و تنزل حينا إلىّ بظرها الاملس الناعم اداعبه بأطراف أصابعي. ثم , تمدت كفتاة عشرينية خمرية البشرة فوق ظهرها ثم قفزت بين فخذيها المملوءين و غمست فمي في بظرها أمصصه بقوة و أداعبه بحركات سريعة بطرف لساني فأخذت الفتاة تنوح نواحا لذيذا زادني هيجانا فوق هيجاني . كنت أرغب بإطالة أمد المداعبة لكنها سرعان ما قفزت نحوي و جذبت خصري بيديها ، فنهضت أمامها فوق السرير على ركبتيّ و كانت أمامي في هيئة الكلب ترضع زبي رضعا جميلا جعلتني أشعر بإحساس رائعلا يوصف بالكلمات! حينئذٍ طلبت منها أن تتمدد على بطنها و أن تفرج ساقيها ففعلت ، مسكت طيزها بكلتى يداي و فتحت فخذيها و كان زبي مغمساً مبلولاً بلعابها الساخن فشرعت أغمس رأسي فيه فغرق في شحم طيزها العارم الطري و أخذت أبلل دبرها بلعاب فمي و أمصه بشفتاي حتى أخذت صفاة تتأوه متعةً : آآآه… آآآه يا عمري….. آآآآه … جسمي بيسيب مني ….آآآآه . ثم سرعان تمددت فوقها مسرعاً مستنداً على عضلات فخذاي ، مسكت زبي و حشوته فيفتحة طيزها الصغير ، فصاحت صفاء ورحت أمارس نيك الطيز معها لاول مرة في حياتي و استمرت في الصياح و انا ادخل زبي و أخرجه في ضغط عنيف و كانت تتلذذ باستمرار ،حتى أخذت أحس بحرارة جوفها فلم أطق صبراً على شهوتي فانهمر بداخلها مائي….