جاء ليسرقني فأخذ ينيكني في الحمام بكل متعة الجزء الثاني


ثم شرع يقبلني من خلف اللثام الذي كنت غير مستريحة لوجوده وأنا أحرك وجهي عكس قبلاته. ويبدو أنه اطمأن لي و لموافقتي إياه سريعاً على أن ينيكني في الحمام و عرف مدى رغبتي فراح يخلع عنه لثامه فرأيت وجهاً مستطيلاً كوجه الأترك خمري اللون وسيماً مشتعل الرغبة! ثم راح بكل نهم يقبلني بخدي ويلحس بلسانه وجهي وبدأت أتجاوب معه حيث قمت بتسليمه لساني وبدأ يلعقه ويمصه وأنا أبادله بالمثل ويده تداعب حلمة صدري والأخرى على بظري وبدأ يدخل يده بكسي وأنا أتأوه وأتحسس زبه الذي كنت أحس أنه كبير جدا وعريض عندها بدأت بفك قميصه وخلعته عنه وبدى صدره العريض واضحا لي وبدأت ألحس صدره وكنت أشم رائحة العرق منه ولكني لم اكترث لها بسبب محنتي وشهوتي وبدأ ينحسب شيئاً فشيئاً حتى وصل لبزازي وبدأ يلحس ويعضض حلمتيه وأنامله تداعب مشافر كسي المهتاج وأحيانا يدخلها بداخل كسي يبعبصني فيه فيدغدغ مشاعر الأنثوية لدي و أحس أن لدي كس يُشتهى و أنني أنثى مثيرة بعد أن أفقدني زوجي المستهتر ثقتي بنفسي أو كاد!

رحت من فرط نشوتي أتأوه وأصرخ وأنا في نفس الوقت كنت أفتح بنطاله وأخرجت زبه. شهقت ندما طالعته لجسامته و و سامته و اعتداله . فقد كان كبيراً وعريضاً جدا وكان منتصباً لآخره حتى أنني كنت أستطيع مشاهدة عروقه فأمسكته بكفي فاحسست بثقله و اشتهيته كثيراً أن ينيكني في الحمام وكادت تطفر من فمي كلمة: يالا أنت مستني أيه نكني.. أرجوك نكني … و ذلك ما كان فعلاً. رحت أسحب بنطاله لأعريه ليطلب مني بعدها أن أجثو على ركبتي وأن أمصص زبه فبدأت في النزول وبدأ يمسك زبه الكبير ويقربه من فمي. وكنت متلذذة بمشاهدة زبه الكبير واقتربت من زبه وأنا أنظر إليه للتعرف عليه أكثر وأتحسسه بيدي وأضمه بيديّ الصغيرتين وأنا أفرك بأصبعي على إحليله متلذذة بمطالعته و بملمسه الناعم المثير . ثم رحت أولجه في فمي فبدأت برأسه وبدأت الحسه وألعقه ولم أكن أستطيع إدخاله بالكامل بداخل فمي من كبر حجمه وأنا ألحس وأمص وقد حاولت إدخال إدخال نصفه بفمي وأحسست أني سأتقيأ . بعدها انسابت يداه فوق صدري تتلمسه و تتحسسه

فانتصبت حلمتاي وا استدارتا بشدة عن ذي قبل. كنت جد مستمعة بمص ولعق زبه وفي نفس الوقت بحركة يده فوق صدري لينام عندها على أرضية الحمام وليطلب مني أن آتي وأجلس على فمه وكانت حركة جديدة أول مرة أجربها حيث اقتربت ووضعت كسي على وجهه ونزلت أكثر حتى لامس كسي شفتيه وبدأ يلحسه ويدخل لسانه داخل كسي وأنا مستمتعة وأتأوه حتى أحسست أني أرتعش: آه آه آه وأرتعش حتى أحسست أني أنزلت بداخل فمه مائي وهو يلعق كسي بشره مما جعلني أسقط أرضاً من فرط شهوتي التي أسكرتني! راح يغطي جسدي وجهه وبدأ يقبلني وأنا أبادله القبل وحينها طلب مني أن أضع جسدي وكسي على جسمه بشكل معاكس حيث أن كسي مقبل فمه وزبه مقابل فمي وكنت أتعلم حركات غريبة لم أشاهدها بحياتي وكانت حركات حلوة وجميلة و جد سكسية . ثم طلب مني أن أمص زبه وبدأ هو بلحس كسي وأنا أمص وكنت في غاية الاستمتاع من هذا المغتصب الجميل وبدأ هو يلحس ظاهر كسي ويدخل لسانه بداخل أعماق كسي وأنا أصيح مهتاجة مستمتعة تارة وأمصص زبه تارة أخرى .. كنت في وضع لا أريده أن ينتهي ليطلب مني أن أتخذ وضعية الكلبة حتى ينيكني في الحمام ذلك الذي جاء ليسرقني فقام بوضع رأس زبه على شق كسي وبدأ يحرك أعلى وأسفل على باب كسي العائم في ماء شهوته وأحسست برأس زبه داخل كسي وبدأ يدخله قليلا أكثر أكثر ولما وصل نص زبه صرخت: آه آه لا لا أرجوك بالراحة….بيوجع أوووووي … وبدأ يحركه أكثر وقد أحسست أن كسي لم يعد لي وأن زبه قد وصل حتى أحشائي وأنا أصرخ لا لا أرجوك أرحمني زبك كبير آ آه ه أرجوك لم أعد أحتمل ألم زبك أخرجه أرجوك وهو لا يكترث بألمي ولا كلامي حتى تعود كسي على حجم زبه وعندها هدأت وبدأت أنا أطلب منه إدخاله كله وبدأ يسرع في إدخاله وإخراجه وأنا أصرخ من المتعة والشهوة حتى بدأت أرتعش وأتحرك معه حتى أتتني رعشتي وأحسست بكسي مبلل كله وهو ينيكني في الحمام بكسي أكثر وأنا في غاية الانبساط والراحة بعدها أجلسني على حوض الراحة الموجود بالحمام وبدأ يلحس كسي بعمق وبلذة وكان يتلذذ في ذلك وأنا مستمعة كثيرا بلحسه ثم طلب مني بعدها أن أجلس علي زبه بحيث يكون ظهري مقابل لصدره ونفذت الأمر وبدأ يطلب مني النزول تدريجيا على زبه وقمت بمسك زبه الكبير وبدأت بإدخال زبه شيئاً فشيئاً وأنا أحس بكسي وهو يلتهمه حتى دخل كله و رحت أتحرك على زبه وبدأت أتحرك وهو ممسك صدري وأتحرك وأحس أن زبه دخل كله حتى وصل صدري وأنا أصرخ: آه آه حبيبي نيكني آه أي أي زبك يجنني أدخله كله آه… وبدأ هو يتحرك معي أسرع وأنا أصرخ من اللذة والشهوة والهيجان يعتريني وهو يصرخ آه كسك لذيذ ويقول نكت الكثير من النساء لكني لم انيك امرأة مثلك وبدأ يدخله ويخرجه وأنا أتحرك معه حتى ارتعشت وانتفضت وأحسست بمياهي تنزل وحينها وفي نفس الوقت أحسست بمياه حارة وساخنة تنزل بداخل كسي…

أضف تعليق