كلما أتذكر ما قمت به أيام شبابى الأولى ، أضحك من نفسى، و أضحك خاصة من واقعة نيك بزاز مها فى درس الفرنساوى وقد كنا فى الصف الأخير من الثانوية، اى المرحلة الاخيرة ما قبل الجامعية… كان أستاذ المادة يجمعنا حوله كل أسبوع مرة، وفى أحياناً مرتين، لكى يعوض ما تغيب عنه من حصص. كان يجمعنا فى الساعة الرابعة عصراً يوم الثلاثاء فى منزل مها صاحبة القصة. مها تلك كانت طويلة وجسمها ناعم سكسى ، أو ما نسميه جسم فرنساوى.. كان شعرها الاسود طويل شيئاً ما ، بحيث يتدلى الى ما تحت كتفيها…. كان وجهها أبيض وملامحها جميلة مثيرة…كانت تعشق الدلع أو المجاملة والكلمات الحلوة التى تمتدح جمالها وقد عرفت ذلك من تعلقها باستاذ الفرنساوى لما كان يمدح ذكاءها، وهى فى الحقيقة متوسطة الذكاء….كانت أحايين كثيرة يتصادف أن تجلس بجوارى حول الطاولة المستديرة فيحتك فخذى بفخذها، فأهيج وينتصب ذبى وخصوصاً من ملابسها الخفيفة التى كنت ألمح نفور حلمات بزازها… كانت لها بزاز مستديرة نافرة كما الرمانتين متوسطتي الحجم…كان ذبى ينتصب حين رؤيتهما ….كنت أحب الفرنساوى وكنت أحصل فى اختبارات المدرس على الدرجة النهائية، فأعجبت بى وكنت قد بدأت معها كلام ومدحت ذكاءها و جمالها، فراحت تتعلق بى شيئاً فشيئاً…. كثيراً ما كنت ألاعب رجلى فى رجليها من تحت الطاولة، فتنظر اليّ مبتسمة، وتبعد رجليها ثم تقربهما مرة أخرى و استغربت لذلك ولكنى استغرابى راح لما علمت أنها كما يقولون ” بنت شمال”….. تبادلنا أرقام الهواتف وصرنا نذاكر سوياً ولكن فى الهاتف وكان الكلام يتطرق الى أشياء أخرى…
مها لم تكن لها سوى أخت صغيرة فى الخامسة الابتدائية وأمها ربة منزل وأبوها كان مسافراً، يعمل فى محافظة أخرى ولا يعود البيت إلا كل أسبوع… ذات مرة، قرعت باب شقتها و أنا أنتظر أن يكون استاذ الفرنساوى وباقى زملائى الاربعة فى الداخل، فإذا بمها تفتح لى وتدخلنى وأفأجأ اننا بمفردنا… كانت ترتدى فى تلك المرة بودى مشدود على بزازها مثير جداً… مشدود لدرجة انها تميل ، فأرى ظهرها العارى… أثارنى جداً شكل بزازها… المهم، دخلت ولم أجد أحداً، فقلت مستغرباً: ” أمال الاستاذ فين و الباقى..؟!”..قالت وعيناها كلها إغراء و إثارة: ” اصلى الحصة النهاردة اتكنسلت وانا نسيت اقولك..معلش”… كنت انا قد جلست فى مقعدى المفضل فوق الطاولة، وهى بجانبى، فلما سمعت منها ذلك، كدت أنهض و أخرج ، فإذا بها تقول: ” خليك شوية…انا عيزاك…قصدى …نراجع شوية…مفيش حد ..ماما واختى عند خالتى”… كاد قلبى يطير فرحاً… وقلت فى نفسى ” نيك بزاز مها النهاردة “… قالت : ” تشرب ايه…نعمل اتنين سحلب؟”.. ضحكت أنا قلت لها غامزاً بعينى وهى تبتسم: ” ماشى يا مها…يا جميل…هههه”.. راحت و فردت طيازها تتراقص مما أهاجنى أكثر فوق هياجى من رؤية بزازها المستوية، كافاكه التى استوت للآكلين… قدمت بالسحلب وفجأة تعثرت فى مشيتها فانسكب عليّ ، فوق بنطالى الجينز، وكان ساخناً فصرخت: ” آه..آه…انت مش تحاسبى…آه…” ضحكت ضحكة مكتومة وراحت تأتى بفوطة مبلولة لكى تمسح بنطالى وانحنت بالفعل وراحت تمسح وأصرت أن تمسح هى و اقتربت من سستة البنطال و رأت ذبى المنتصب..
ضحكت مها ضحكة أشعلت نارى وقالت : ” بتاعك واقف من السحلب السخن هههه”… علمت فعلاً أنها منحرفة وقلت وقد راح حيائى: ” بصراحة..ومتزعليش…شكل بزازك يجنن ممكن شوفهم…”… نظرت لى نظرة مداعبة وجلست بجانبى تقول معاتبة فى نبرة من يهيجنى أكثر: ” احنا هنذاكر .. مش..هنلعب…مش هكلمك ..أهه”.. قمت وملت عايها ولم أتمالك نفسى وركعته بين يديها وهى جالسة وقبلتها مرة والثانية… وهى صامتة…رحت بكفىّ أداعب بزازها الساخنة فراحت هى تحسس فوق صدرى وتتجاوب معى وتتأوه..آه..آه…ابتعدت عنعها ورحت أخلع بنطالى وهى تنظر الى مبتسمة وبقيت بالبوكسر … أخذت أقبلها مرة أخرى وقد ركبت بركبتيّ فوق الاريكة التى جلست عليها وراحت بيديها تتحس ذبى الذى تمطّى و شدّ بينهما…ألقيت بوكسرى وأزلت البودى عنها وهى لا تعترض…رمانتين بديعتين فى انتظار ذبى…رحت ألحس بزازها و أفركهما وهى تتاوه ..أنمتها فوق الاريكة ونمت فوقها…أدخلت ذبى بين فارق ما بين نهديها المكورين النافرين وظللت أنيكها فيما بينهما…أحسست بحرارة لحم بزازها تنتقل الى لحم ذبى المنتفخ…أحسست باستثارة غريبة…فرشتها ورضعت حلمتيها الصغيرتين، فاستطالتا فى فمى، وتحجرتا…. تأوهت مها : ” آه..آى…آآآى..”.. أحسست أن أناملها تقترب من كسها وتفركه فانسحبت بجسمى وتمددت فوقها وسحبت بنطالها الجينز وكلوتها الرقيق ورحت أفرك شفرتي كسها الرقيق…كانت غير حليقة و ربما غير مختونة إذ بظرها طويل كذب الطفل الصغير…فركته بأناملى….فراحت تطلق صرخات من مثل: ” أححح…أوووه…..آآآه…أح..أح..”…أحسست بأن أصابعى تغوص فى لحم طرى اسفنجى مبلول ولزج، فتقززت ، خصوصاً عندما شممت رائحة عطرها النفاذة….تصلب جسمها ورحت أواصل نيك بزاز مها حتى أحسست أنى انتفض…قمت من فوقها وظللت أدلك ذبى حتى قذف فوق الوسادة أسفل منى…