نكت زوجة العامل أم بزاز عربية مثيرة


كان لدي دوام ليلي في هذا اليوم الذي أنهيت فيه العمل الساعة السابعة والنصف صباحاُ وذهبت إلى المنزل. زوجتي المعلمة كانت تستعد للذهاب إلى المدرسة عندما وصلت هناك. تماماً في الساعة الثامنة صباحاُ غادرت إلى عملها. أخذت حمامي وكنت على وشك النوم كالمعتاد. والطرق على الباب جعل مزاجي أسوء. كنت نعسان جداً وهذا الطرق على الباب! فتحت الباب ورأيت سيدة تقف على الباب. كانت امرأة عربية تبلغ من العمر حوالي 25 عاماً ولديها بزاز عربية مثيرة. أعتقدت أنها متسولة وسألتها ما تريد. سألتني هل أتي أخاه إلى العمل. غضبت وسألتها من. قالت لي ثانية بصوت عذب أخي رامي. سألتها رامي عادل؟ رامي كان أخو زوجة العامل اسماعيل. وإذا كانت تعني بذلك رامي فهذه السيدة هي زوجة اسماعيل. قالت لي: نعم رامي عادل، ومن ثم أضافت رامي لم يأتي إلى المنزل بعد، لذلك فكرت في الأطمئنان عليه. طلبت منها أن تدخل إلى المنزل. كانت على وشك الجلوس على الأرض لكني طلبت منها أن تجلس على الأريكة بدلاً من ذلك. جلست على السرير أمام هذه الأريكة. قلت لها: رامي لم يأتي الليلة الماضية وقد غادر في حوالي الساعة الخامسة مساءاً الأمس. قالت لي: حسناً لابد أن رامي موجود في بيت أحد أصدقائي. سألتها: هل أنت زوجة اسماعيل؟ حركت رقبتها بالإيجاب وسألتني ثانية: ما اسمك؟ قالت لي: أنا اسمي بهيرة. قلت لها: اسم جميل، هل تحبي أن تشربي بعض الشاي؟ قالت لي حسناً.
كنت في المطبخ أصنع الشاي لكلينا، لكن عقلي كان سارح في بهيرة أم بزاز عربية مثيرة. كنت أفكر في ابتسامتها السكسي طوال الوقت. ولم ألاحظ أن الشاي غلى وخرج من البراد. قالت لي: ماذا حدث؟ والطريقة التي سألتني بها ذكرتني بزوجتي. صنعت كوبين وأعطيتها أحدهما. وقلت لها: إذا كنت تشعرين بالدفء يمكنك أن تأتي على سريري، الجو أبرد هنا. وقفت وجلست على السرير أمامي. كان طولها متوسط وبطنها للخارج قليلاً. كان لونها قمحي لكنها وجهها يشع بالجمال. بعد أن أفرغت الشاي، قالت لي: حسناً سأذهب. قلت لها من فضلك أنتظري بعض الوقت. وأمسكت يديها. حاولت أن تفلت قبضة يدي وقالت لي: أخشى أن يرانا أحد هنا ويسبب مشكلة لي. تشجعت أكثر الآن وقلت لها: نحن بمفردنا هنا ولن يرانا أحد. توقفت عن معارضة أفعالي وقالت لي: ماذا ستعطيني في المقابل؟ قلت لها: 50 جنيه. وافقت فأخذتها في ذراعي. وبسرعة وضعت يدي على بزاز عربية مثيرة وبدأت العب فيهم. كان لدى بهيرة بزاز عربية مشدودة جداً مع حلمات بارزة. دفعتها على السرير ونزعت بنطالي. كان قضيبي منتصب في ملابسي الداخلية، ويشبه منظره الخيمة الصغيرة. نظرت إلي وابتمست. فتحت أزرار البلوزة التي كانت ترتديها ورأيت هذه البزاز العربية. هذه السيدة الفقيرة لم تكن تستطيع شراء حمالة صدر لترتديها. وضعت لساني على بزازها العربية وبدأت الحسم. دفعت بهيرة رأسي أكثر على بزازها فهي أيضاً تشعر بالسخونة. نزعت ملابسي الداخلية ومصيت هذه البزاز العربية وأخذت يدي بهيرة. ووضعتها على قضيبي حتى تلعب به بينما أمص برتقالاتها. بدأت بهيرة تدلك قضيبي ببطء وكان قضيبي يسخن ثانية وراء ثانية.
بعد مص هذه البزاز العربية لدقيقتين تركتهم. ومن ثم نزعت ملابسها من على جسمها. كان في كسها الكثير من الشعر حوله جعل منظرها مثير جداً. بمجرد أن لمستها شعرت بعسل كسها ينساب منها. وضعت قضيبي بقرب فمهت وطلبت منها أن تمصه. بدأت بهيرة تقبل رأس قضيبي وفي الدقيقة الثانية كانت بهيرة تعطيني أفضل جنس فموي حصلت عليه في حياتي. كانت تهز قضيبي وهي تمصه ما أعطني متعة إضافية. كانت على وشك أن تتلقى مني في فمها. لكني سحبت قضيبي وطلبت منها أن تباعد ساقيها. وهي تفتح شفرات كسها بصقت عليه. ومن ثم أدخلت أصبعي فيه. تأوهت بهيرة من المتعة. أخذت بزازها العربية في يدي اليسرى بينما أنيكها بأصبعي الأيمن. كانت بهيرة تئن مثل العاهرة المحترفة. كانت تترجاني أن أنيكها. أغريتها لبعض الوقت. وفي الوقت الذي تجمع مني في رأس زبي جليت. ومن ثم وضعت قضيبي على بظرها وببطء دفعته بداخلها ببطء. كان كسها أضيق مما توقعت. لكني ظللت أدفع فيه ليحتوي قضيبي كاملاً بداخله. ومن ثم قبلتها على رقبتها وبزازها. بهيرة نفسها بدأت تهز مؤخرتها الكبيرة وبدأ قضيبي يدخل ويخرج في كسها. كانت تتأوه بصوت عذب وأن أدفع بحنية. بعد أن نكتها لدقيقتين من الأمام جعلت تأخذ وضعية الكلبة. أمسكت بزازها العربية في يدي وأنا أنيكها من الخلف. وهذا الوضع كان مهيج جداً لي لإني كنت أستطيع أن أرى قضيبي يخرج ويدخل في كسها. ظلت تتأوه وبعد خمس دقائق كان جسمها يرتعش.علمت أنها قذفت مائها على قضيبي. وأنا أيضاً أنزلت كل قطرة من مني في كسها وأخرجت قضيبي. كان يبدو عليها السعادة. أخرجت ورقة بخمسين جنيهاً ووضعتها بين بزازها العربية.

أضف تعليق