أهلاً بالجميع، أنا أقرأ القصص على هذه الموقع منذ فترة طويلة وهذه هي المرة الأولى التي أمتب فيها قصتي الجنسية. ويمكنكم أن تدعوني أدهم، مصري في التاسعة والعشرين من العمر ولدي جسم عادي وطولي متوسط (لا أريد أن أبالغ في الأمر) لأنني أؤمن بأهمية المداعبة في المقام الأول والأخير. وقد أنتقلت مؤخراً إلى فرنسا وأبتعدت عن مصر لبعض الوقت لذلك مررت بالعديد من التجارب لكنني سأشارككم تجربتي الأخيرة. وربما أشارككم واحدة أخرى إذا جائني رد فعل مرحب من القراء. كما قلت لكم أنتقلت مؤخراً إلى فرنسا لذلك أستأجرت شقة في عمارة تتمتع بكل الخدمات والناس التي تعيش هنا من النوع العائلي لهذا السبب أخترت هذا المكان لإنه من السهل أن أتودد إليهم. وعودة إلى القصة أعتدت أن أذهب للسباحة بعد أن أعود من العمل. ومؤخراً رأيت سيدة تأتي إلى السباحة معي وكانت تبدو في نفس سني ولديها قوام رائع لكنني لا أعرف المقاسات لإن هذا الأمر لا يهم. تبادلنا بعض النظرات الخاطفة في أثناء السباحة لكن لم يحدث أي شيء أخر في هذا اليوم. وأصبح من المعتاد بالنسبة لنا أن نسبح في نفس الوقت بعد العمل لكن لم يبدأ أي منا بالمحادثة بعد. لكن بعد أسبوعين فكرت في تجربة حظي وأقتربت من السيدة الفرنسية لأقدم نفسي وبدت سعيدة بأني أخيراً أقتربت منها. ومن ثم أخيراً تبادلنا الحديث وعرفنا بعضنا البعض. وعرفت أنها أم لطفل وتبلغ من العمر الخامسة والثلاثين فقلت لها أنه لا يبدو عليها هذا السن وكانت سعيدة لسماع هذا (بالمناسبة اسمها ريتا).
وتدريجياً بدأنا نتحدث بانتظام كل يوم عن عملها وعملي وأشياء عامة أخرى لها علاقة بفرنسا والطعام والسفر. وفي أحد الأيام دعتني السيدة الفرنسية على الغداء خلال عطلة نهاية الأسبوع وأنا بالطبع وافقت لإنني أفتقد الطعام المنزلي أيضاً وكنت متحمس لأكون معها في منزلها على الرغم من أنني لم يكن لدي أي نوايا سيئة في هذا الوقت لإنه يكفي أن يكون لديك شخص معه في هذه الغربة وهي كانت شخص رائع حقاً على الغرم من أنني لم أكن أعرف نوايها. عندما ذهبنا إلى منزلها قابلت زوجها (إلا أنني لم أكن أتوقع هذا) وأبنها. على أي حال تفاعلت مع زوجها لإنه يعمل في نفس المجال. ومر كل شيء على ما يرام وتناولنا الغداء وتبادلنا بعض المعلومات عن بعضنا البعض وعرفت أنهم تزوجا زواج تقليدي وأنتقلا منذ أربع سنوات إلى باريس وزوجها في منصب رفيع الآن لذلك يسافر بشكل متكرر إلى مختلف الدول الأوروبية وهي قالت أن زوجها شخص مشغول جداً ولا يعطيها الكثير من وقته هذه الأيام وهي تفتقد صحبة أي شخص لإنها في معظم الوقت تهتم فقط بطفلها وتراقب كيف تقوم الخادمة بعملها. أطرقت رأسي لها فقط ولم أدري ما يجب علي أن أقول لها. وفي عطلة الأسبوع التالي ذهبت مرة أخرى لتناول الغداء مع السيدة الفرنسية لكن هذه المرة لم يكن زوجها هناك وأنا كنت سعيد جداً عندما علمت ذلك، وكان هذا يوم الأحد لذلك كان الخادمة أيضاً متغيبة. وهي رأت ابتسامتي وسألتني عن السبب. فقلت لها لاشيء لكنني تذكرت شيء ما. وهي ردت علي بابتسامة خبيثة. وتناولنا معاً الغداء ومن ثم ذهب أبنها للنوم وجلسنا نحن نشاهد التلفاز.
وفجأة بينما نتحدث انتقلنا للحديث عن المساج وقلت لها أنني أعرف عمل المساج لأنني عملت فترة في شرم الشيخ وتعلمت بعضاً من اسراره هناك. وهي سألتني إذا كان يمكنني أن أعمل لها مساج وأنا كنت سعيد وتمنيت أن يكون هذا اليوم يوم حظي. أنتقلنا إلى غرفة النوم وطلبت من السيدة الفرنسية أن ترتدي البيكيني حتى أستطيع تدليكها. وهي وافقت وغيرت للبيكيني واستلقت على السرير وأعطتني زبت التدليك. بدأت بظهرها وهي فهمت أن الرباط يعيقني لذلك فتحته. وأمكنني أن أرى إثارتها وأنتقلت من ظهرها إلى ساقيها. وبحركة لأعلى كنت أدلك أردافها من الداخل وأحياناً كنت ألمس كيلوتها لأسمع آهة خفيفة تهرب من شفتيها. وقف قضيبي على الفور وكان علي أن أعدل من نفسي حتى لا تأخذ فكرة سيئة عني. وطلبت منها أن تستدير ووضعت فوطة صغيرة على بزازها وبدأت أدلكها من خلال لمس بزازها من الجانب ومن تحت. وكانت هي تغلق يعينها وتتأوه قليلاً. وفجأة لم تعد تستطيع التحكم وأمسكت بقضيبي وبدأت تضغط عليه وقالت لي إنها تريده وأنا تفتقده منذ وقت طويل. وأنا كنت على أتم استعداد للتسليم. وقلت ملابسي وقفزت عليها. وبدأنا التقبيل والمداعبة. ومصيت بزازها ومن ثم أنتقلت للحس كسها. وفي عشر دقائق جاءت رعشتها وأرادتني أن أنيكها. لكنني أحب المداعبة أكثر واستمريت في لحس كسها أكثر ومن ثم صعجت عليها وولبست الواقي الذكري وهي قادت قضيبي إلى كسها. وتبادلنا الأوضاع وهي صعدت فوقي. ومن ثم أخيراً نكتها في وضع الكلب وقذفنا في نفس الوقت. ومن ثم استلقينا هناك ونحن نحضن بعضنا البعض ومن ثم ذهبنا للاستحمام معاً. مازلنا نتقابل ونمارس الجنس من حين لأخر لكن زوجها سينتقل لدولة أخرى قريباً وسأفتقدها كثيراً.