مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 30: الطبيبة الممحونة مع إسراء عند قدم مالك


مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 30: الطبيبة الممحونة مع إسراء عند قدم مالك

في هذا اليوم أتصلت بي إسراء تطلب مني تحديد موعد لها بعد ساعات العمل يوم الجمعة. متوقعة أن تسقط ملابسنا طلبت من ابني مواقفته وتلقيتها. بعد أن غادرت الممرضتين يوم الجمعة، بدلت ملابسي إلى قميصها الأبيض. وحضر في الوقت المحدد. فتح مالك البا لها وعيونهم أخبرتني أنهما معجبين بملابسي. تحدث هو أولاً. “أممم يا سالي. أمي على حق. أنتي تبدين رائعة في هذا الشيء.” أشارت إسراء إلى عانتي. “أريد أن أرى المنتج النهائي.” رفعت القميص لأعرض عليهما المربع الصغير من شعر العانة الموجود فوق كسي. “هل يمكنني أن المسه؟” “نعم.” وهي تفعل ذلك لحست أذنها وعضضت عنقها. وتلاقت ألسنتنا في قبلة جميلة. لكن يبدو أننا نسينا تواجد مالك. نظر إلى إسراء وقال: “أمي يبدو أنكي نسيتي المفاجأة.” استدارت إسراء نحوي. وبينما أصابعها تحك في حلماتي قالت لي: “بسمة هل تتذكرين مالك عندما أخبرك أنه يمكنني أن أمارس الجنس الثلاثي إذا وجدنا المرأة المناسبة.” “نعم” انحنت وأمسكت بشحمة أذني. “أعتقد أننا وجدناها. هل توافقين؟ “نعم” همست لها لإنني سمعت بالضبط ما تمنيته. وإسراء وأنا رقصنا بألسنتنا وبدأنا نقبل بعضنا البعض. وعندما استدرنا لأبنها كان يجلس على الأريكة قالع البنطلون وزبه منتصب على الأخر. كانت إسراء ترتدي بلوزة محددة بالجلد وتنورة تصل إلى منتصف الفخد وحذاء أسود. والزر العلوي من بلوزتها كان مفتوح بالفعل. فتحت الزر التالي لأعرض الانتفاخ في أعلى بزازها. لحست صدرها من فوق فتحة الصدر وفي سلسلة من القبلات وصلت إلى حقلها. وكانت رأسها منحنية للخلف. ممرت بلساني إلى ذقنها. وهي عادت برأسها إلى الأمام وفمها وقع على فمي. تلاعبت ألسنتنا ببعضنا.
وقفت خلفها ودفنت رأسي في شعرها الأسود. وكانت رائحته خفيفة. لابد أن أسأل عن الشامبو الذي تستعمله. حركت شعرها إلى الجانب وقبلتها وعضضت ومصصت عنقها من الخلف بينما أتحرك نحو أّنها. وعندما وصلت حررت شعرها الذي سقطت بحرية على وجهها. مررت بيدي أسفل خلف جسمها ووصعت لساني في أذنها وهمست لها: “أنتي أنثى سكسي جداً. غيرتيت حياتي وأيقظتيني على رغباتي الجنسية. لا يوجد شيء يمكن أن أفعله لأشكرك كفاية.” دفعت لساني بقوة في داخل أذنها: “لكني سأحاول.” أرتعشت على جسدي وهي تطلق آهة الرضا: “أهههه.” وبينما لساني يهتم بأّنها أخرجت البلوزة من تنورتها وأدخلت يدي لأفك حمالة صدرها. وبعد ذلك عدت لأواجهها وأنحنيت أمامها وقلعتها الحزام وقبلت واستكشفت صرتها بلساني. ويدها على رأسي تساعدني في حركاتي. وبعد عدة دقائق مدت يدها تحت قميصها وأخذت حمالة صدرها وأسقطتها على الأرض. وأمكنني أن أرى حلماتي البنية البارزة من خلال البلوزة. أنفاس مالك جعلتني أعرف تأثيرنا عليه. أخذتها بين ذراعي وضغطت بزازي على بزازها وأعطيتها قبلة طويلة واستكشفت فمها. فتحت تنورتها وتركت أصابعي تستكشف جسمها وهي أمسكت بيديها فلقتي بقوة ودفعتني إلى كسها. وبعد ما توقفنا عن التقبيل رفعت ذراعي وممرت لسانها تحت كتفي. وعندما أفترقنا سقطت تنورتها على الأرض. أصبحت الآن ترتدي البلوزة فقط والجورب والمشد والكيلوت والكعب العالي. طلبت منها أن تجلس على الكرسي. وجلست أمامها وبدأت أقلعها ملابسها قطرة وراء الأخرى.
بدأت المس وألحس فخاذها من الداخل وهي تدفع ملابسها الداخلية إلى ابنها على الأريكة إلى جوارنا الذي قال بصوت تملأه الشهوة. “أنتما أكثر فتاتين سكسي رأيتهما في حياتي.” وأنا قلعت ملابسي وجلست على الأرض وسألتها: “هل تريدين الانضمام لي؟” جسلنا معاً على الأرض أمام الأريكة وكل واحدة منا أمسكت بجزء من زب ابنها. أنا مررت إبهامي على قضيبه من الأسفل ليخرج المذي منه. وعندما بدأت أدفعه إلى فمي قالت لي إسراء. “شاركي.” كانت محقة مددت قضيبه نحوها. وهي أخذت رأسه في فمها. وبعد ما حررته لحسنا عموده سوياً ومن ثم هاجمت كل واحدة منا الجزء القريب منها. كانت هذه لحظات من المتعة الخالصة حيث أجلس عارية إلى جوار صديقتي العارية ونتشارك زب ابنها. وكنت أنا وإسراء نقطع الجنس الفموي لنضحك ونقبل بعضنا. وبعد ذلك أخذت إسراء بيضات ابنها وأنا زادت محنتي وأنا أشاهدها تأخذ بيوضه في فمها. لحست شفتي ولعبت في بزازي وزنبوري. ونظرت من قضيبه إلى وجهه. كان يشاهدنا. سيدتان جميلتان عند قدميه أحداهما تدفن وجهها على قضيبه والأخرى بوجه يملؤه الشهوة تنتظر دورها لتفعل نفس الشيء. قد يكون فحل نياك لكنه ما يزال شاب صغير؟ كيف يشعر وهو يحول سيدتين ناجحتين إلى شرموطتين جائعتين للزب؟ أن يعرف أنه لا تجرؤ أي واحد منا على أن تقول لا. كنا عاهرتين له. كنت أريد أن أرضي هذا الشاب الصغير. كنت أريد أن أحقق أحلامه. بدأت إسراء على البيضة الأخرى. شاهدت وأنا أبعبص نفسي. وأخيراً سقطت البيضة الأخرى من فمها وقالت لي: “دورك” أخذت موقع القيادة وأمسكت زبه بكلتا يدي. وإسراء بلا عناء أدخلت أًبعين في كسي المبلول. وأنا أمسكت قاعدة قضيبه ولحسته من حرشفته وعضضته بخفة وهو أحب ذلك.

يتبع …

أضف تعليق