ليلة سكسية مع بنت الكباريه بعدما هجرتنى زوجتى


كانت الشهوة قد كادت أن تستبد بى بعدما هجرتنى زوجتى طيلة شهرين كاملين على إثر خلاف عائلى يتعلق بتقسيم الميراث ونصيب إخوتها ونصيبها التى كانت تريد أن تتركه لهم بدون وجه حق، فغضبت منها وغضبت منى وحزمت شنطة ملابسها وقالت، ” أنا رايحة عند ماما…لما تبقى تحترمنى ..ابقى أجيلك”، أغضبتنى بقولها وسلوكها المتهور غير المبرر رغم حبى لها، فقلت خارجاً عن طورى متوعداً إياها، ” بصى يا مدام…بصى يا رولا..لو خرجت من البيت ده، مش هترجعى بمزاجك أبداً، قلت ذلك غاضباً، فقابلت غضبى هى بعناد قائلة، ” انت بتهددنى يا صبحى.. طيب.. أنا سيبالك البيت وماشية..” حملت طفلها فوق ذراعها الأيمن وشنطتها بيدها الشمال وهرولت ناحية الباب وأنا خلفها انادى، ” رولا… رولا…فى ستين داهية”… أغلقت الباب ، باب الشقة، بعنف فتوترت أعصابى وكادت دماغى تنفجر…أسبوع ، اسبو عين، ثلاثة ورولا لم ترجع أو حتى تلطف الجو… أحتجتها كثيراً، أحتجت للأنثى لتشبع غريزتى الجنسية..ما أبغض النساء التى تلوى ذراع الرجال بسلطان الشهوة عليهم!.. إنها تدرك مدى احتياجى لها، فنحن كنا لا نظل يومين بدون جنس…فأنا لا أكاد أستغنى عنه…وهى تعرف فرط شهوتى إليها، إلى الانثى عامة.. هذا ما دفعنى الى قضاء ليلة سكسية مع بنت الكباريه رودى … فقد هجرتنى زوجتى ، فاستعضت عنها بعلاقة خارج إطار الزواج…
أنا ليس لى فى سهر الملاهى الليلية أو الكباريهات، لكن أحد أصدقائى ، سامى ، لما رآنى متغير المزاج على غير عادتى ، وقصصت عليه ما حدث مع زوجتى وكيف أنها تركب رأسها ولا تلين لى وكيف أننى لا أكاد أستغنى عنها، فهم صديقى حاجتى الى الجنس وأحب أن يسلينى عن زوجتى ولم أكن أدرى أنه سيجعلنى أمارس الجنس فى ليلة سكسية حمراء مع رودى، رودى بنت الكباريه.زز كان هو يعرفها عن قرب ويبدو أنها نام معها وضاجعها كثيراً لأننا عندما ذهبنا ليلاً الى هناك وكانت نمرتها فى العرض على خشبة المسرح فى الرقص والغناء أخذت تنظر إلىّ خاصة وتغمز لى وتأتى وتحوم حوال المائدة التى أجلس أنا وصديقى سامى عليها وتنظر إلىّ وتحدق فى .. شربت فى هذه الليلة بعدما طلبت لنا رودى بنت الكباريه ويسكى على حسابها وشربت معنا هى فى ” صحة الضيف الجديد” كما كانت تقول عنى… كانت غنجة ، ذات دلال، تمشى فتتكسر فى مشيتها وأردافها من خلفها تثيير رغبتى كثيراً إاليها..كان شعرها كستنائى وبشرتها بيضاء بياض الثلج وعينيها مستديرتين كعنيىّ القطة، أو كعينىّ الثعلب الماكر التى توقع الرجال فى حبائلها، لا ليقضوا ليلة سكسية والسلام ، بل لتأثرهم بمفاتنها، ببزازها الضخمة وأردافها العريضة الناعمة الساخنة، وبشفتيها الصغيرتين اللتين لا تكادان تستوعبان رأس ذبى حين أردت أن تمصه لى…نعم، ففى اللقاء الثانى بعد يومين أو ليلتين من لقائى الاول بها، مالت علىّ رودى بنت الكباريه و أخذت بيدىّ وأخذت تراقصنى وتحتفل بى إحتفالاً خاصاً.. ويبدو أنها قد اوصاها صديقى سامى بى ، وهذا ما عرلمته فيما بعد..
فى تلك الليلة بعد أن أنهت رودى عرضها أوصلتنا بسيارتها انا وصديقى ، ولما هممت أن أنزل معه، قال، ” لأ..أنت رايح فين…رودى عاوزاك النهاردة..” ضحكت أنا وكنت أنتظر ذلك و ما هى الا لحظات حتى صعدنا شقتها الفسيحة الواسعة… قالت، ” أنت ضيفى الليلة …سيبلى نفسك وةأنا هظبطك، فرددت عليها ضاحكاً،ممسكاً بإصبع كفها الشمال رافعها الى فمى ألثمها، ” يعنى ..هتنسينى التعب اللى أنا فيه النهاردة… هنقضى ليلة سكسية يعنى”، ضحكت رودى بنت الكباريه ضحكة رنت فى أرجاء الشقة…ضحكة تنم عن خبرة…عن صياعة…عن تجربة بل تجارب فى عالم الجنس والرجال.. قادتنى رودى الى غرفة نومها، وقامت بخلع قميصى وبنطالى ولباسى الداخلى، فصرت أمامها مجردا كما كنت أما زوجتى التى تهجرنى الآن.. بدأت رودى بنت الكباريه تمص فى حشفة ذبى وتشفط بيضاتى وتضع وجهها فى عانتى بغنج ودلال لم أشهده مع حلالى طيلة خمس ثلاث سنوات، وأخذت تداعب قضيبى بشعرها وأنفها، فأحسست أنها لأنوثتهاالكاملة وغنجها ودلالها أنها تحولت الى أكساس فى كل موضع من مواضع جسدها… نهضت رودى عنى، فخلعت قميص نومها الازرق الشفاف، والاندروير من على فرجها، وأصبحت عارية تماما. دار عقلى وأحسست أن غرفة النوم تتراقص بى من رؤية الجسم الفاتن الذى لم تملك زوجتى سبعين فى المائة منه. على الفور، انتصب ذبى وصار كالحديدة من شدة تصلبه، فأخذت رودى بنت الكباريه بالقعود رويدا رويدا فوق منتصفى، فأدخلت ذبى، ذلك الذى لم يخترق كس أنثى منم قبل، فى كسها وأخذت تعلو وتهبط وتميل بردفيها يمنة ويسرة والى الامام والى الخلف، بينما انا امصمص نهديها التى وضعتهما فى وجهى أشتم منهما تلك الرائحة التى تخدر الاعصاب وترخى الاطراف وتريحها. ثم تبادلنا الوضاع، فصرت أنا أعلاها وهى أسفل منى، فقمت بدفع ذبى الى داخل كسها ليخترقه وصولا الى اعماق احشائها وهى تتأوه وتصرخ وتطلب المزيد فأعادت لى رجولتى التى ضاعت مع هجران زوجتى القاسية أو كادت تضيع. كذلك أن كنت أتأوه وأصرخ حتى حانت اللحظة السماوية الممتعة فى أسخن ليلة سكسية فى عمرى الجنسى، فقذفت ولكن ليس داخلها وإنما فوق بطنها الاسيل الناعم.رحت أنا أتحسس كس رودى فاذا بها قذفت ايضا فوق فخذيها من الباطن فأحسسنا بذهول المتعة كمل لم نحس بها من قبل.

أضف تعليق