أذكر الآن كيف أنني أضحيت حامل من رئيس في العمل ؛ فهو قد ضاجعني ! نعم, فلم يكن ذلك اليوم ما بين فخذي لتهدأ ثائرته فكنت أدع أصابعي تتسلل بهدوء إلى تحت الكيلوت لأتحسسه فأربت عليه بل أقرص شفتيه المتورمتين و أعتصر بظري فأحس برعشة وبللاً ينساب من فرجي و الدورة الشهرية تشعلني شهوة فأهدأ إلى حين و تعاودني ناري مجددا! استلقيت و غفت عيناي و أنا أتذكر أن أصابع يدي مدسوسة بين فخذي .كنت أريح عشي الحليق فافرق ما بين شفتيه و أدس فيه أناملي و ابلل أصابعي و أفرك بها بظري الهائج ببطء ثم بسرعة ولا أحس بنفسي في خدري من أثر القرص المخدر إلا و أنا أغنج و أشخر وأتأوه من اللذة و الدورة الشهرية تشعلني شهوة فوق شهوة! يبدو ان الأستاذ عصمت رئيسي في العمل تناهت إليه أصوات تأوهاتي و آهاتي و أنيني فقدم ليطمأن علي! أذكر انه طرق الباب فكنت نصف واعية و نصف مخدرة! رآني و انا مرفوعة الجيبة و يدي ما بين فخذي! رآني راقدة علي ظهري فاتحة ما بين فخذي ويدي ملقاة فوق فرجي المهتاج! اهتاج و لمحت يومها و أنا في خدري بشهوة في عينيه. هبط علي ورا يقبلني فاستجبت له! لم أمنعه وهو يرفع يدي من فوق فرجي ليرى أصابعي اللزجة المبتلة والسبب واضح.
قرب عصمت الأصابع اللزجة من أنفه فأهاجته رائحة موطن عفتي. قبل أصابعي فابتسمت بخدر لذيذ و رايت مقدمة بنطاله تنتفخ وفراح يحرره و يخلعه! فجاة تركني وخرج لأسمع تكات طبلة الباب فعلمت انه أغلق باب الفرع!! خلع بنطاله و لباسه و بقي بالقميص فاهتجت لما رأت ىعياني المخدرتان قضيبه المترجرج القوي بين فخذيه. صعد فوق الأريكة و أزاحني ثم خلع عني الجيبة و الكيلوت فبقيت بفخذي السمينين و فك ازرارا قمبيص فحرر ببزازي إلا من الستيان! ثم رفع ساقي فوق كتفيه العريضتين وبدأ في تدليك بظري.
تنهدت بعمق وظننت أنني في حلم و ان رئيسي في العمل يضاجعني و الدورة الشهرية تشعلني فأخذت في الغنج والتأوه ومددت يدي إلى ما بين فخذي كعادتي فاصطدمت بقضيب عصمت الذي اندفع في لحظة واحدة إلى أعماق ما بين فخذي وأحسست بخصيتيه الكبيرتين تضربان فتحة دبري بشدة!ّ ضاجعني ريئسي في اللعمل و انا نصف مخدرو و في قضة مقدمات الدورة الشهرية التي تشعلني شهوة! أفقت من خدري أثر القرص المغيب للصداع و للوعي معاً لأجد أن رئيسي في العمل يركبني و قضيبه محشوراً في فرجي!! أذكر أنني أرتعت في البدء ثم ما لبثت أن استمتع وعصمت قد ابتسم ودس أصابع يده اليمنى في فمي فرحت أمصمصهما كعاهرة وهو يرهز فوقي بمتعة شديدة!! الحقيقة أنه امتعني أضفاف ما كان يمتعني زوجي!!
أخذت في التجاوب مع عصمت وراح هو يميل و يعتصر بزازي و يخرج قضيبه مني تماماً فأشهق و أرهز أريده أن ينيكني ثم يستجيب لي فيدفعه إلى أعماق ما بين فخذي ثانية. يبدو أن رئيسي في العمل أحس بمدى هياجي فأخرج قضيبه وانتظر قليلا كانما ليختبرني فما كان مني إلا أن صحت راجية: متقفش..يلا أرجوك..يلا بقا… كان يبتسم رئيس وقد ضاجعني: مالك يا روبي…فكنت أغنج و أنا أكز على شفتي و ألقي بيدي أمسك بقضيب المنتفخ المتعرق وأهمس في شرمطة لم أعرف أنها تصدر مني: يلا بقا..حطه ..يلا بقا….كان يغمسه نصف غمسة فاشهق ثم يسحبه ويهمس: أحطه فين يا روبي…فكنت أتدلل و اغنج زيادة: حطه بقا… حطه يا عصومة..حطه في كسي….آآآآآآح يا كسي…أذكر أنني كنت اللبؤة يوم ذاك..أذكر أنني تعاهرت مع رئيسي في العمل عصمت بعد أن استبدت بي نذر الدورة الشهرية العاصفة فهي كانت تشعلني شهوة و أنا في مقر العمل! أذكر أن هاتفه النقال دق فأمسكه فإذا به مدير الفرع فأخبره عصمت : سيبني دلوقتي…مشغول … كمان نص ساعة….و أذكر أيضاً أنه طلب مني أن اخلع كافة ثيابي ليطالع مفاتني ففعلت. أذكر أنه ضاجعني في فمي فدفع براس قضيبه إلى فمي وطلب مني ان امصصه له ! كنت امصصه له بشبق بالغ و يدي تلاعب ما بين فخذي , ذلك المهتاج الملتاع المسعور شهوة!حتى قبل أن أتزوج كانت طقوس دورتي الشهرية غريبة تكاد تدفع بي إلى أن افقد بكارتي مع أحد زملاء الجامعة الشباب لولا أنني كنت أظل بالبيت أيامها!! كنت امشي بلساني بطول قضيب عصمت رئيسي بالعمل حتى خصيتيه فالحسهما إلى ان لم يعد عصمت يحتمل وبدأ المني يتدفق ليغرق وجهي لأعود فألتقط راسه المنتفخة من جديد فابتلع كل نقطة من منيه وهو ما لم يحصل مع زوجي حلالي مطلقاً!! كنت شرموطة ذلك اليوم و كنت لبؤة عاهرة داعرة و كل صفات افحش التي تصيب امرأة! فلم يكد قضيب عصمت يرتخي بعد أن ضاجعني وبعد أن قذف حمولته خارج أحشائي حتى اغتاظ لأني أريده منتصباً يضاجعني مجددا! ….يتبع….