” أنت مش واثقة فيا بعد كل ده…..” هكذا صرخت غاضباً من سهى و أدرت بكلية الفنون الجميلة ظهري لها. التفتت تبتسم بوجهها المستدير استدارة القمر بغمازتي خديها اللتين كانتا تُذيب الحجر لتداعبني بلكزة بكتفي من كفها الصغير :” حبيبي طبعاً واثقة فيك… أنا كلي ليك إلا اللي انت عاوزة…” فنظرت إليها بتحدٍ غاضب:” كدا…..!” فتعلقت على أطراف قدميها, لأنني كنت و ما زلت فارع الطول, تقبلني قائلة:” كلي ملكك… إلا ده…” فضممتها إلي وابتسمت:” يا عمري كله… انت أحلى و أغلى بنت في الوجود…. أنا معاكي على طول …. أنا كنت بختبرك…..” لتحمّر عينيها عليّ و أتأبط زراعها و نمضي إلى كافيه الكلية. هكذا بدأت قصتي مع سهى الجميلة في ثانية كلية التي كانت تخشى على غشاء بكارتها و ارتضت أن أنيكها بين بزازها الشهية كأطايب الرمان.
فقد كنت, أنا سامر 20 عام آنذاك , حبيبها ومدللها . أتعشقها منذ أن وقعت عيناي عليها في الفرقة الأولى من كلية الفنون . فأنا من ساعتها لم أستطع أن أفض بكارتها غير أني تمكنت أن أنيكها بين بزازها الرمان الشهي التي تتوق إليه أنفس الرجال شيباً وشباناً ولا تظفر منه بطائل! و لأن شقة جدتي المتوفاة لامي كانت تحت إمرتي في عين شمس بالقاهرة فقد توجهت إليها اعلق حبيبتي في زراعي . كنا أنا و سهى قد تواعدنا أننا لبعض و أننا لن يفرط أحدنا في اﻵخر و لن يفرقنا سوى الموت. الحقيقة أنني أحببتها من كل قلبي واشتهيتها كذلك. كانت سهى كل الفتيات الشرقيات تعد غشاء بكارتها عامة شرفها و دليل عفتها ؛ فلم تكن, من وجهة نظرها, لتفقده إلا بالزفاف المبارك! أما باقي جسدها فهو ملك لحبيبها الذي يخطف قلبها ومن حسن طالعي أنني كنته. أنني كنت ذلك الحبيب الذي ظفر بقلبها و امتلك مهجتها حد البكاء! نعم فقد أبكيتها كثيراً لسوء فهمٍ جرى بيننا في أمور كثيرة والتي كنت أنا مخطئاً فيها. من بين تلك الأشياء أن ألتقيها لقاء رجل بامرأة؛ فهي تعشقني حد التعلق المرضي غير أنها كانت ترفض أن تسلم لي نفسها بالكامل. كان ذلك يثير غضبي في زوجة المستقبل؛ فكيف لا تثق بي و كيف تشكك بإخلاصي لها؟!
فانا لست كباقي الرجال أهجر من تهبني نفسها حباً لي بحجة أنها داعرة لبؤة بنت ليل! حتى هي لم تكن ترتاب بي و لكنها أحبّت أن أقطف ثمرتها المشتهاة في جنة الزوجية. ولكي ترضني و ترضي رجولتي قدمت غلى شقة جدتي لامي وهي شقة فارغة من الأثاث إلا القليل . كنت على وشك أن أستحم حين أتت فتركتها ولأدخل عليها وهي في فستانها شبه العاري الذي يبرز نصفي رمان بزازها الشهية المثيرة وجيدها المعتدل ووجها الطلق عريض الجبهة وخديها الأسيلين ووجنتيها الورد الجنيّ. أسالت سهى لعابي عليها بشدة وفرغ صبري. كنت أرتدي البوكسر وكنت قد خرجت من توّي من الحمام فقبلتني باسمة سريعاً وقبلتها و رحت أُحايلها. سمحت لي بقبلة وقبلة ولثم ونشق صدرها وبزازها العبقة وامتدت كفي وتسللت إلى أسفل. إلى كسها غير انّ سهى تملصت من بين زراعي الطويلين كما تتملص السمكة من بين صائدها وجرت من أمامي. كانت تثيرني و تتدلل و تلك مزيّة الفتاة أو المرأة العربية والمصرية خاصةً وهو ما احبه فيها و أمدحه. فتابعتها وأخذت أراودها: أنت معبودتي .. أنت فاتنتي .. انت أم عيالي…..” و لم أكد أنيمها فوق الأريكة في الصالون و أتحسس منطقة عانتها و أخلع عنها ردائها حتى تملصت و راحت ترمقني معاتبةً و كأنها تذكرني بما اتفقنا عليه! أبت عليّ أن غشاء بكارتها قبل أن أدخل بها فغضبت من جديد و وليّتها ظهري وانصرفت عنه. أاردت أن ترضيني ولا تخسر شرفها في ذات الوقت فخلعت بلوزتها وأبانت عن صدريتها الرقيقة التي لا تكاد تستر بزازها الفاتنة ووهبتني إياهما فرضيت وأخرجت زبي الذي انتصب بقوة وتناولته فتاتي سهى وراحت تضعه بين بزازها. كانت بزازها حارة ساخنة وليست دافئة فقط. أخذت أنيكها بين بزازها حبتي الرمان الكبيرتين واستلقت سهى بظهرها ووضعت زبي العمود الصلب الذي تشنج وانتصب وانتفخت أوداجه من شدة استثارته و أدخلته بين وادي بزازها الشهية. التصق اللحم باللحم , لحم بزازها الناعمة التي انتفخت اشد من استثارتها وأخذت أروح و أجيئ وهي قد ألقت بيدها على جانبي بزازها وأخذت تضيق فارق ما بينهما الضيق بطبيعته وأنا أنيكها بين بزازها هبوطاً وصعوداً و تخضّه بشدة وشبق فرحت بعد دقائق وقد محنتني حبيبتي حين كانت تستقبل زبي ورأسه بلسانها في غنج مثير ودلالٍ عجيب! سخن زبي فتأوهت بشدة وارتجف بدني وانبجس اللبن الساخن ليغرق وجه حبيبتي المستدير وسال بين بزازها ولطّخ شعرها وسال فوق أنفها فابتسمت لي ثم التقطته بيدها لتقبله وتنظر إليّ بعيني ذابلتين و كأنها تقول:” فيه أكتر من كدا دليل عشقي ليك….”.