قصتي مع المطلقة الأربعينية الثرية الوحيدة و أحلى دلع و نيك في كل اخرامها الجزء الأول


سأروي لكم قصتي مع المطلقة الخمسينية الثرية الوحيدة و كيف دخلت معها في أحلى دلع و نيك في جميع أخرامها من كس وطيز وفم! كنت في فترة في النصف الثاني من عشرينيات حياتي شاب لا أتورع أن أقع في علاقات نسائية متعددة رغم أنني كنت خاطباً و استمتع بخطيبتي. و لكن الرجل هو الرجل يجري وراء ما يمتع ذيله و خاصة إذا كان عارم الرغبة , مهتاج العاطفة! كنت في السابعة و العشرين اعمل في محل لبيع أكسسوارات وأجهزة الموبايلات الجديدة و المستعملة و كنت مشاركاً علة نصف المحل أرضاً و أجهزة! كان ذلك في شارع رئيسي بالإسكندرية وهو شارع جمال عبد الناصر حيث لا يهدا من المارة سوى في الرابعة فجراً.

ذات ليلة وفي وقت متأخر حوالي الواحدة و النصف بعد منتصف الليل نزلت من عربية كيا سيدة ببنطال جينز و بودي ذات جسم رشيق ممتلئة الردفين و الفخذين. دخلت علىّ فأعجبتني بجسمها الممشوق السكسي رغم ما يبد و عليها من كبر سن! كانت خمرية اللون سنها ما يقرب من منتصف الأربعين تعلقت أنظاري بها ولم استطع انا أبعد نظري عنها لاحظت هى ذلك والتقت أعيننا فابتسمنا ثم قلت أؤمري يا فندم! اتفضلي. ردت على بابتسامة و طلبت منى غطاء لموبايل أيفون اس 4 في ذلك الوقت احدث موديلات شركة ابل! عرضت عليها جميع الوان كفرات الجهاز الاصليه ولم تبدى اعاجبها بشىء ثم همست باسمة: على فركة أنا جاية من طرف مدام شوشو…هنا لمعت عيناي بابتسامة ثم قلت: مدام شوشو الجمل؟! خلتها غمزت و ارتسمت على شفتيها ابتسامة واسعة ذات مغزى وهمست: آه ..مدام شوشو…دي قالتلي أني هلاقي عندك اللي عاوزاه…ثم ضحكت… فهمت مغزاها!! مدام شوشو تلك امرأة اربعنينية نمت معها في شقتها في كليوباترا من قبل!! مدام شوشو عضوة في نادي سبورتنج بالإسكندرية فسالتها: هو حضرتك عضوة في نادي…أكلمت هي ومدت شفتيها و كانها تريد ان تقبل فماً بالهواء: سبورتنججج…هنا نهضت ومدت يدها وقالت: فرصة سعيدة أني عرفتك يا أستاذ طارق…!! هي تعرف أسمي أيضاً! ابتسمت واطرقت و ضغطت على يدي ولم ترد أن تفلتها وقالت: بص أنا عاوزاه دهبي اصلي ….كفر حلو…وده عنواني بسموحة….عشان عندي اللاب…تيجي تشوفه …وفعلاً اتصلت بها وسألتها: مدام زينة…ممكن أعرف أنتي عاوزة أيه بالضبط…ضحكت ضحكة خليعة وقالت: اللي كانت عاوزاه منك مدام شوشو..قصدي أنت شاطر أوي في تصليح اللابات…ممكن تعملي الخدمة دي…و كله بحسابه…من ههنا كانت قصتي مع المطلقة الأربعينية الثرية الوحيدة في احلى دلع و نيك في كل أخرامها الثلاثة في شقتها في سموحة!!

ذهبت إليها يوم الخميس الساعة الخمسة عصراً ومعي الكفرات و حقيبة بها لاب توب خاصتي! كان البواب على باب العمارة فاستأذنت أن أصعد إلى مدام زينة لإصلاح اللاب توب فأمهلني حتى يخبرها بالتكتافون! لا أدري لما ابتسم فأخبرني اأن اصعد غليها في الطابق الرابع شقة رقم 14 فصعدت. رحبت بي و كانت بروب أبيض و شق ما بين بزازها مثير للناظرين! كان شعرها حريرياً غزيراً! أخبرتني ان زوجها مسافر إلى امريكا وهو طبيب وهي مطلقة من عامين منه و ان اولادها يدرسون بالخارج! كنت جالساً بالصالون إذ سألتني : تحب تشرب ايه…! شكرتها فأصرت فسألتني: تشرب براندي…! خمرة!! انتظرت جوابي ولأ دري لما ذا أجبت بنعم رغم أني لا احتسي الخمور!! تلك السيدة مسيحية وهي تشرب الخمر بشكل متواصل كما علمت! أحضرت زجاجة براندي و صبت كاسين. أفلتت الروب عن جسد ممشوق حلو مثير بقميص نوم ازرق خفيف فانتصب قضيبي! تفحصت اللاب توب خاصتها ورحت أسألها: بقاله اد ايه معاكي… نهضت وجلست بجواري على الكنبة! جسمى التصق بجسمها فانفعلت و تصبب عرقي و اتربكت و احسست أن تركيزي شرد مني! رغم اني ضاجعت سيدات قبل مدام جميل و تمتع بأحلى دلع و نيك معهن و منهن مدام شوشو صديقتها إلا أنني لم اكن بحضرة أنوثة وجمال مثل التي تملك مدام زينة!! لاحظت ذلك علي و سالتنى: مالك…. أجبتها: لا ..بس الجو حر! قالت ضاحكة: حر أيه بقا…دا احنا في طوبة….. فضحكت ووقفت وخلعت الجاكت الذى كنت ارتديه وجلست مجدداً بجانبها بعيدا عنها قليلا! دنت لتسألني: أنت تعبان أوي في الجهاز… أحسست أنها تلمح إلي فأحسست بتوتري يزداد فسالتني: أصبلك كاس تاني… فأسرعت: لا ..كدا كفاية…. فسألتني مجدداً: طيب أيه مالك …! مالت بوجهها إلى وجهي و أحسست بخفة في دماغي لا اتدري أفعل البراندي ام فعل رائحتها العبقة الفواحة! تلاقت أعيننا و أمسكت يدها ورفعتها غلى شفتي فقبلتها! ابتسمت ثم دنت مني بشفتيها وهي ترتعش رعشه خفيفه ورحت أفرك صدرها من فوق القميص وقمت بتقبيلها من شفتيها ولم اجد اى اعتراض! تريدني ان انيكها كمدام شوشو!! شرعت فى تقبيلها من عنقها واحسست برغبتها تشتعل في جسدها و جلست افرك في صدرها واقبلها من شفتيها ورقبتها وخلعتها الروب و بقيت بالقميص و لحمها الابيض الشهي يثيرني!….يتبع…

أضف تعليق