خرجت زوجي نارين من تحت الدش تقطر من المياه . وقفت في مدخل باب غرفة نومنا فيما أنا قد استلقيت فوق الفراش أنتظرها. قالت وهي تنشف جنبها المخصر المائس اللين:”قبل ما نعمل أي حاجة الليلة لازم تقولي تحكيلي بقالك كتير محكتليش.” استدارت عيناي في محجريهما وتنهدت؛ فزوجتي عادة ما تهوى المداعبة الكثيرة او مشاهدة أفلام السكس قبل أن نشرع في الجماع. إلا أنها قبل شهر فيما بين جولات النيك أخبرتها حكاية من حكايات شبابي الباكر إذ زوجتي تعشق سماع القصص الجنسية وهي تلعب في كسها و تأخذها النشوة فلعبت في نفسها وتلذذت كثيرا وأنا احكي ويبدو من الجلي اﻵن أنها أحبت أن تعلم المزيد عن تهتكي في شبابي وفسوقي وشذوذي. نظرت إليها شاكياً: “روحي دا مش حلو منك على فكرة…طيب ليه أنتي متحكليش عنك ز ما انا باحكيلك عني؟!” لمعت عيناها ورمقتني وقالت: “لأني صاحب شاب و فقدت عذريتي معاه وأنا صغيرة جداً وعشت معاه فترة طويلة وانتهت قصتي بجوازة خالية من الحب و الجنس لمدة عشر سنين قبل ما أطلق وأمشي على حل شعري شوية لحد أما قابلتك…خلاص عرفت حكايتي.” ابتسمت وسألتها أداعبها: “ يعني انتي شرموطتي دلوقتي. مش كدا؟” راحت تلف فوق شعرها الرطب فوطة أخرى وتنظر في المرآة وتخرج لسانها الوردي ثم تندفع للسرير جانبي وتهمس بدلع وتحدي: “ لو مش هتحكيلي كمان أنا مش ..انت عارف…”
عرفت أنها لن تطاوعني إذا لم اقصص عليها المزيد فلنت لها:”طيب…هاحكيلك…. بس أنا مش فاكر وقفت فين آخر مرة خلينا نتفرج على فيلم.” عادت زوجتي نارين فبحدقت في وجهي ثم قالت تذكرني:” أنا هافكرك…أيوة كنت أنت وجانيت و نرجس كنتم عمالين تمارسوا في شقة مفروشة وكنتم مستنين رامي يحصلكم هناك. وكان لما نرجس كانت ناوية تدي طيزها لجانيت لأول مرة وجانيت كانت رايحة تمارس سكس ثلاثي مع رامي ونرجس وأنت تصورهم…” ثم أشارت زوجتي بإصبعها إلي و أكلمت: ولما كنت أنت بتاخد شور وكنت…يلا بقا…قول..كمل …” مسحت براحتي وجهي لأجد زوجتي كالقطة الحيحانة قلقة متوفزة لسماع المزيد من أخباري الداعرة فهي أي زوجتي تعشق سماع القصص الجنسية وهي تلعب في كسها و تأخذها النشوة فاستسلمت لرغبتها وقلت:” يعني مصرة…طيب اسمعي يا ستي…أحنا التلاتة رحنا ناخد دش ولعبنا وهزرنا و قفشنا في بعض شويةو المزتين طلعوا الألعبا الجنسية اللي معاهم كلن ضمنها هزاز طيز كهربي. المزتين فضلوا شوية قدام المراية يعملوا ميكاب ويصففوا شعورهم يعني عاوزين يبوا حلوين شراميط زي العاهرات لحد أما يجي رامي. أنا وجانيت لعبنا مع نرجس شوية يعني حبة سكس فموي على لحس خرم طيزها وبعدين دخلنا في طيزها المليانة الكبيرة هزاز الطيز الكهربي عشان فاجئ رامي. رامي وصل متأخر…: قطعتني زوجتي نارين:” استنى على مهلك شوية انت ليه بتاكل الحكاية؟! انت دايماً بتحكي التفاصيل بطريقة سكسي مثيرة.”!
نظرت لزوجتي بطرف عيني وقلت:” حبيبتي صدقيني انا عديت الحتة المملة…في حاجات لازم تتجاوزيها….” نظرتني زوجتي بعين غير راضية بما أقول فهززت كتفي ومططت شفتي وقلت:” بصي أحنا ممكن نسيب الحكاية دي ونشوف فيلم سكس أحسن وأنيكك لو عاوزة…” بدت زوجتي نارين مستثارة نزقة متوفزة فقالت بعناد هازة راسها :” لا لا…كمل الحكاية زي ما تحب…” راحت اكمل : “ المهم رامي وصل ومعاه بيتزا و شريط فيديو عليه فيلم سكس قذر وجهاز فيديو…ركبنا المهم شغلنا الفيلم وأحنا بناكل ونتكلم فكان الحوار كله عن النيك و السكس في اغلبه. رامي مكنش قادر يصبر فلهف فطيرتين بيتزا أسرع مننا كلنا وانا كنت لسة في نص واحدة…” خلال ذلك كانت زوجتي نارين تتكون عندها نشوة كبيرة فهي أي زوجتي تعشق سماع القصص الجنسية وهي تلعب في كسها و تأخذها النشوة فراحت أمامي وهي غائبة أو شبه غائبة عن وعيها , راحت بإبهامها تضغط بقوة على ذلك الرأس المتهيج المتورم من بظرها وهي تلعب بباقي أصابع يدها في شفتي كسها المنتفختين فتنطلق من بين شفتيها أنة رقيقة راحت تأخذ في التصاعد و العلو فيما أصابع يدها الأخرى تقبض فوق ملاءة السرير بلطف تسحبها و تجمعها في قبضتها وظهرها آخذ في التقوي وجسدها في التشنج. بعد عدة دقائق ارتخت أطراف زوجتي ثم التفت إلي وكانها أدركت لتوها اني توقفت عن الحكي! لعقت شفتها بتشهي كبير وسألتني:” وبعد كدا ايه اللي حصل؟! ابتسمت لها ولم اجب فتدلت بعينيها إلى شورتي التي راح يشب ويتكون منه خيمة آخذة في العلو فاتسعت ابتسامتها فنظرت في عيني ثم ألى زبي القائم وملت فوق شفتيها أقبلها بنهم قبلة طويلة طويلة فيما تسللت يدها تعابث زبي لتنزلق من بين زراعي حيث صدري فتلحس وتلحس ثم لبطني فتلعق و تعلق ثم لزبي فتخرجه كالمارد وتهمس:” دا كان شقي جدا…مغامرات كتيييير اوي…” ثم أخذتني في جولة من المص و الرضع اتيت شهوتي على اثرها!